أعربت الأمانة العامة في الجمعية البحرينية لحقوق الإنسان عن شكرها الجزيل إلى الأمين العام للجمعية عبدالله الدرازي على الجهود التي بذلها في خدمة الجمعية ونشر وتعزيز مبادئ حقوق الإنسان في البحرين ومناهضة الانتهاكات ومعالجتها، متمنيةً له التوفيق والنجاح في حياته وعمله الحقوقي والإنساني بعد أن تقدم باستقالته وقبولها من الأمانة العامة للجمعية.
جاء ذلك في بيان أصدرته الجمعية اليوم الثلثاء (6 ديسمبر/ كانون الأول 2011)، بعد أن قررت الأمانة العامة للجمعية في اجتماعها أمس الأول الإثنين (5 ديسمبر الجاري)، قبول الاستقالة التي تقدم بها الدرازي بتاريخ (30 نوفمبر/ تشرين الثاني 2011)، على خلفية تعيينه في اللجنة الوطنية التي تشكلت بأمر ملكي من بعض الأفراد والشخصيات بصفتهم الشخصية وليس بصفتهم ممثلين للجمعيات السياسية المعارضة أو جمعيات المجتمع المدني، وهو ما رأت فيه الجمعية توجهاً يخالف توصية اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق رقم 1715، والتي تضمنت تكوين لجنة وطنية مستقلة ومحايدة تضم شخصيات مرموقة من حكومة البحرين والأحزاب السياسية المعارضة والمجتمع المدني لمتابعة وتنفيذ توصيات تلك اللجنة.
وبينت الأمانة العامة أنها أكدت في بيانها الصادر بتاريخ 24 نوفمبر الماضي، وجوب أن تكون اللجنة مستقلة ومحايدة وبإشراف من المفوضية السامية لحقوق الإنسان لتنفيذ توصيات اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق.
تاريخك أفضل من هولاء الرسميين
علي استاذ عبدالله الأ يقع تحت ضغوظ أي طرف رسمي بالدولة فتاريخة الحقوقي هو الضمان الاوحد لة وعند النهاية وتبيان الحقيقة هذة الاطراف الرسمية نفسها ستتخلة عنة بكل سهولة لأجل مصالحة!!!
علية الأ يفرض بحقوق الشعب من أجل أطراف لا تستحق التضحية من أجلها وهي أصلآ كا يعرف غير صادقة.
حقوقي عايش الاستاذ الدرازي
كن حذرا
ارجوك كل الرجاء ولتحتفظ بارثك النظالي في حقوق الانسان ان تحسب كل خطوه وتصريح وموقف في اللجنة الوطنية لبحث الحقائق والتي انبثقت من قبل القيادة والتي اختارتك احد اعظائها ... ما نؤمله منك ان تكون تبدي ما يمليه عليه ظميرك من اظهار الحقيقه ..... مع انه ومع من تم اختيارهم ليس هناك رجاء او فائدة من نتائجها .... حيث انه بعض ممن تم اختيارهم هم متورطون في احداث الفصل والاعتقال.
كان بالأجدر أن يعتذر
كان بالأجدر به أن يعتذر عن عضوية هذه اللجنة غذا كان حقيقة يهتم بالجوانب الحقوقية
الاستاذ لن يقصر أبدا
الاستاذ عبد الله معروف عنه النزاهة والتفاني من اجل نصرة المظلوم ولا اظنه من خلال موقعه في اللجنة الوطنية التي شكلها جلالة الملك الا سيستمر في نفس الدرب الذي انتهجه منذ عرفناه.
فالمتوقع منه ان يساهم في رفع الظلم عن كل البحرينيين الشرفاء ولاسيما زملاؤه اكادميي جامعة البحرين.
براءة
يبرئ نفسه افضل لأنه يعرف النتيجه النهائيه واكيد سمع ورأى بنفسه السيناريوهات التي يضعونها للتهرب قبل كل التحقيقات وفي النهايه الشعب هو الملام لأنه فقط طالب بحقوقه وفي بلادنا العربيه لايحق له ان يطالب بالحقوق ولو كان حلم اتاه في المنام
للمرة الثانية
يقدم استقالته فهل يرجع مرة ثالثة ويشغل ذات المنصب؟؟ نتمني ان ترجع الجمعية كما كانت منذ الأسيس برأسة المؤسسين الحقوقين كي لا تنضب من تقديم الكفاءات الملتزمة بخط الجمعية الرئيس
مقدمة لتطورات اكبر!
قد يكون ذلك المسمار الاول في نعش اللجنة الوطنية بعد ان فقد الدرازي صفته الاعتبارية التي على أساسها تم اختياره وبعد ان خلت اللجنة من اي ممثل للمؤسسات الحقوقية المستقلة. ان غدا لناضره قريب!
جزاك الله خيرا
ماقصرت يا استاذي العزيز وفقك الله لنصرة المظلومين ونتمنى منك وقفة مع مظلومي جامعة البحرين