أطلقت الهيئة العامة لحماية الثروة البحرية والبيئة والحياة الفطرية، التقرير الوطني الرابع لاتفاقية التنوع البيولوجي، وذلك في حفل أقيم صباح اليوم الثلثاء (29 نوفمبر/ تشرين الثاني 2011)، بحضور مدير عام الإدارة العامة لحماية البيئة والحياة الفطرية، عادل الزياني، والمنسق الإقليمي لشبكة مسئولي الأوزون لدول غرب آسيا، القائم بأعمال مكتب غرب آسيا، عبدالإله الوداعي.
واعتبر الزياني في كلمة له خلال حفل تدشين التقرير، أن "صون التنوع البيولوجي في البحرين، هو حفاظ على إرث الماضي، وعصب حياة الحاضر، وموارد الأجيال القادمة"، مؤكداً أن "البحرين أولت المحافظة على التنوع البيولوجي أهمية قصوى، من خلال تنفيذ العديد من المبادرات والخطط والبرامج الطموحة، وخصوصاً اعتماد متطلبات الحفاظ على التنوع البيولوجي كإحدى المحاور التي ترتكز عليها آلية التخطيط الوطني، وهو ما تُرجم في إعداد المخطط الهيكلي الاستراتيجي للبحرين 2030".
فيما قال المنسق الإقليمي لشبكة مسئولي الأوزون لدول غرب آسيا، القائم بأعمال مكتب غرب آسيا، عبدالإله الوداعي، إن العالم اعتمد استراتيجية عالمية للتنوع البيولوجي (2010- 2020)، وخصوصاً 193 طرفاً في اتفاقية التنوع البيولوجي، وذلك للحد من فقدان التنوع البيولوجي الفوري، وتعد البحرين واحدة من الدول التي وقعت على هذه الاتفاقية.
ردا على بحريني
.....ومن علمك السلام عليه اعلمك الوقت
مامعنى التنوع البيولوجي
يعني اعادة المفصولين
bahraini
Al sallam alikum,,Oh just about time