العدد 3356 - الإثنين 14 نوفمبر 2011م الموافق 18 ذي الحجة 1432هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

يتيمة عشرينية تنشد أهل الخير والمسئولين إنقاذها من الفاقة

كيف للانسان أن يحيا حياة طبيعية دون منغصات تعرقل مسيرة حياته، وهل يمكنه ذلك حتى وإن سارت الأمور على حسب الأجندة المدرجة؟، وماذا يمكن أن يحصل إن يقع ما لم يكن في دائرة الحسبان، وجاءت الأمور عكس الاتجاه المأمول وفق الأجندة اليومية المشار اليها بالبنان في جدول المهمات اليومية... إن العقبة ستكون أشبه بتحدٍ ينغص عليك سيرورة حياتك بشكلها الاعتيادي، كل تلك الأمور إن كنت تحيا الحياة وفق رتم النمط الاعتيادي، لكن كيف سكون وقع الأمر على فئة أوصى الرسول الأكرم (ص) المسلمين بالاهتمام بها ورعايتها، وتمر فوق كل ذلك بظرف زمني طارئ يشهده المسلمون مرتين كل سنة، ألا وهو مناسبتا العيد لفئة اليتامى، فإنني فوق كل ذلك يتيمة وأتكفل لوحدي فقط مهمة توفير مؤونة البيت من أرز وسكر وأتحمل كلفة شرائهما سواء الرز (العيش) أم السكر... جميع هذه الأطعمة مسئولة عن توفيرها لوحدي داخل البيت، والأدهى أنني أعمل في وظيفة متدنية راتبها لا يزيد على 200 دينار ناهيك عن أن عمري البيولويجي صغير جدا مقارنة بحجم المسئوليات الجسام الواقعة على عاتقي، فسني لا تزيد على العقدين من العمر لكن أتحمل فوق كاهلي مسئولية كبيرة سواء من توفيرمؤونة البيت وفي الوقت ذاته أعمل وأدرس معاً. أنفق على أسرتي المكونة فقط مني ومن أمي الأرملة، والتي تحصل على راتب أبي التقاعدي ولايزيد على 110 دنانير، طرقت ابواب عدة مؤسسات تتكفل نوعاً ما بمساعدتي كشخص يتيم من المفترض مساعدته قبل ان تضطره حاجته الى بلوغ مرحلة الكفاف والمناشدة ، سواء المؤسسة الخيرية الملكية أوجمعية كفالة الأيتام أو المجلس الأعلى للمرأة... الأولى نقلت موضوع البت في أمري إلى مجلس المرأة الذي مازلت انتظر رده النهائي حتى هذا اليوم، فيما جمعية كفالة الأيتام بخست حقي وأدرجتني في خانة غير المستحقين كوني أعمل... حقيقة هل أبلغ السادة القراء كيف اقوم بتوزيع مبلغ العمل الـ 200 دينار الذي جله ينفق على أقساط أضطر لسدادها وقد استدنتها ابان ما كنت أتدرب على سياقة السيارة، ومازلت حتى كتابة هذه السطور اسدد شهريا مبلغ 10 دنانير لإحدى زميلاتي التي استدنت منها على رغم انني انهيت التدريب قبل سنتين، ولكني مازلت أسددها هذا من ناحية، ومن ناحية أخرى مصروفات الجامعة تقصم ظهري والأدهى ان هذا الأسبوع يصادف امتحاناً في مادة عجزت عن توفير كتبها الدراسية الخاصة، ولا أعرف كيف السبيل لشرائها طالما أن جيبي خال من حتى دينار واحد أشبع به جوعي، حيث اضطر بسبب ما أعيش به من فقر مدقع إلى أن أتوجه من العمل (نوبات ليل ونهار) مباشرة بعد الدراسة في الجامعة ومعدتي خاوية من الطعام ولا أجد مبلغا أسد به قوت يومي لإشباع معدتي الجائعة؟ حقيقة كل ما آمل الحصول عليه مساعدة كريمة ولفتة محمودة من الجهات المعنية ومن أهل البر والخير للتكفل بمساعدة أسرة منكوبة وبالذات فتاة يتيمة هي بأمسِّ الحاجة الى المساعدة والعطف؟! فهل لي بهذه المساعدة واللفتة المحسوب أجرها عند رب العباد؟!

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


نص القانون يحرمها من إعانة التعطل طالما رفضت التدريب

 

تعقيباً على ما نشرته صحيفتكم «الوسط» على صفحة كشكول في عددها الصادر رقم 3350 بتاريخ 9 نوفمبر/ تشرين الثاني 2011 تحت عنوان «خريجة تربية رياضية تحرمها وزارة العمل من معونة التعطل»، يطيب لوزارة العمل أن تهديكم خالص التحيات، وتفيدكم بما يلي:

بعد مراجعة بيانات صاحبة الشكوى بسجلات الوزارة بخصوص عدم صرف إعانة التأمين ضد التعطل لها، فقد تبين أن الشاكية تقدمت بالتسجيل في نظام التأمين ضد التعطل بتاريخ 23 أكتوبر/ تشرين الأول 2008 وقد استحقت إعانة التأمين ضد التعطل لستة شهور عن الفترة من شهر ديسمبر/ كانون الأول 2008 ولغاية شهر مايو/ أيار العام 2009 بمبلغ وقدره (150 دينارا) بصورة شهرية كونها تحمل المؤهل الجامعي.

وبتاريخ 5 أكتوبر 2011 تقدمت الشاكية للحصول على إعانة للمرة الثانية إلا أنها لم تستحق الإعانة المذكورة لفقدها شرطا من شروط الاستحقاق المنصوص عليها في المادة (17) الفقرة (9) من المرسوم بقانون رقم (78) لسنة 2006م بشأن التأمين ضد التعطل والمتعلقة برفض التدريب، فعليه تكون الشاكية غير مستحقة لإعانة التعطل عن المرة الثانية.

إدارة العلاقات العامة والدولية

وزارة العمل


تمديد دوام المدارس يثير سخط طلاب الثانوية

 

إننا طلاب المرحلة الثانوية نطالب وزارة التربية والتعليم بعدم تمديد الدوام الرسمي كما أثير في الآونة الأخيرة إلى الثانية والربع ظهراً، ولو أجرت الوزارة أو أية جهة إحصاءات حقيقية لرأت أن جميع الطلبة لا يؤيدون ذلك، بل ربما بالعكس طالبوا بتقليل فترة الدَّوام، وذلك لأسباب كثيرة منها:

- إنَّ الطلبة الآن في ظل الدوام الحالي يشعرون بإرهاق وتعب شديد، ولهذا يلاحظ أن بعض الطلبة ينامون أثناء الحصص أو يسرحون بعيداً عن الدرس، كما أن مجموعة أخرى من الطلبة يستغلون أية فرصة للهروب من المدرسة، فدوامنا الحالي الذي لا يقل عن دوام بقية الدول الخليجية ليس قليلاً، فماذا يحدث في حال زيادة الدَّوام؟.

-إنَّ كثيراً من الآباء كما جرت العادة عندنا ينتهون من أعمالهم في القطاع الخاص الساعة الواحدة تقريباً، ثم يتوجهون إلى المدارس لأخذ أبنائهم الذين ينتهون في الساعة الواحدة والنصف. فهذا وقت مناسب لهم. ولكن ماذا إذا أنهى ولي الأمر عمله قرابة الساعة الواحدة، ثم يذهب ليصطحب أبناءه في المرحلتين الابتدائية والإعدادية، ويذهب بهم إلى المنزل ثم يخرج مع تعبه وإرهاقه مرة أخرى لأخذ أولاده الذين هم في المرحلة الثانوية!

- إننا العائلة البحرينية والخليجية من مميزاتنا التجمع فترة الغداء، فإذا كان الأولاد والبنات في المرحلة الثانوية سيرجعون إلى المنزل قرابة الساعة الثالثة (نظرا إلى المسافة بين المنزل والمدرسة) فإن الوزارة ستقضي على هذه الميزة، وتفكك شمل الأسرة وخاصة إذا وضعنا في الحسبان أن كثيرا من الآباء يخرجون للعمل أيضاً بعد العصر، فمتى يرتاحون؟ ومتى يرون أبناءهم ؟ وكيف يأخذونهم من مدارسهم؟

– الجو في البحرين لا يساعد على قرار الوزارة؛ فالحرارة تبلغ ذروتها بعد الساعة الواحدة وحتى الساعة الثالثة ...فلا ندري لماذا الوزارة لماذا تصر على القرار مع أن من نعرفهم من زملائنا في المدارس التي مددت للتجربة أظهروا عدم ارتياحهم، طلبة ومدرسين وأولياء أمور... فنرجو من الوزارة عدم تمديد الدوام ولهم منا جزيل الشكر والتقدير.

طلبة من المرحلة الثانوية


جامعته أضاعت أوراق امتحانه وأجبرته على إعادة المقرر وتحمُّل كلفته

 

بعد مراجعتي الدائمة لمجلس التعليم العالي على مدى أكثر من عام لتقديم عدد من الشكاوى على جامعتي الخاصة في موضوع إضاعة أوراق الامتحانات النهائية وغيرها من المواضيع التي تجاهل المجلس الرد عليها، مازالت الجامعة، بعد مدة تربو على السنة، تصر على موقفها وهي إعادة المادة من الأساس ودفع كلفتها وهي 150 ديناراً!

فالمشكلة التي أواجهها الآن، بالتأكيد قد واجهها طلاب كثيرون قبلي، فهي ليست حديث الأمس فقط بل حديث اليوم أيضاً، فهو شريط يعيد نفسه كل فصل دراسي. فالمشكلة هي، عدم رصد درجتي الحقيقية لأحد المقررات ABI302، وهو مقرر امتحنت فيه قبل أكثر من سنة، وفي كشف الدرجات تم رصد الآتي «الطالب لم يقدم الامتحان النهائي» لمدة سنة وبعد انتهاء السنة تم رصد درجة الرسوب في المقرر لأنني لم أقم بإعادة الامتحان خلال مدة أقصاها سنة، ويذكر أنه لا يوجد في لائحة الجامعة نص مكتوب «في حالة إضاعة أوراق الامتحان يتحمل الطالب إعادة الامتحان».

فالجميل في الأمر، أن لكل امتحان يدخله الطالب يوجد رصيد يكون في حيازة الطالب الجامعي يقوم المراقب بالتوقيع عليه، يفيد بأن الطالب امتحن، وهذا الرصيد بحوزتي وقد تم إعطاء نسخة منه للتعليم العالي بالشكاوى المقدمة على الجامعة وهو موقَّع ودليل على أنني قد امتحنت.

والتساؤل كيف ترصد درجة «لم يقدم الامتحان النهائي» وهناك قائمة يمررها الأستاذ الجامعي على الطلبة فرداً فرداً ليوقعوا أمامه وتثبت حضورهم الامتحان تحت مرأى الأستاذ؟ لذلك على الجامعة أن تكتشف الأمر هذا قبل أن يكتشفه الطالب أثناء رصد الدرجات.

وأيضا قام مجلس الطلبة بمحاولة فاشلة مع إدارة الجامعة في الوصول إلى حل ولم يصل بعدما تعطلت لديهم الشكوى وحيث لم يقدم مجلس الطلبة إلى الآن على أي رد كتابي يوضح رفض الجامعة حل الموضوع.

بعد بحث المشكلة مع الجامعة، طلب مني إعادة المقرر مرة أخرى مع تحملي كلفتها، يبقى السؤال: ما فائدة الرصيد الموقَّع؟ ثم كيف للجامعة أن تعطي خياراً كهذا؟ فهل أنا من أضاع الورقة؟! لذلك أنا لا أتحمل أية مسئولية جراء إضاعة ورقة الامتحان، وبعد مناشدة التعليم العالي مراراً وتكراراً فقبل أكثر من 9 أشهر وعدني خير وبأن حقي محفوظ، ولكنه لم يحرك ساكناً، هكذا عهدت مجلس التعليم العالي ووزارة التربية والتعليم في تجاهل الشكاوى المقدمة على هذه الجامعة الخاصة، أنا ضحية هذه الجامعة التي تحملت أخطاءها وعطلت أمر تخرجي لمدة تزيد على العام، والسبب هو تجاوزات الجامعة وسبات وزارة التربية والتعليم ومجلس التعليم العالي فيها وتجاهل الشكاوى وعدم الرد عليها؟

ابراهيم اشكناني


«الكيترنج» البقرة الحلوب...

 

في ظل الصرخات المنادية ببحرنة الوظائف بجعل المواطن البحريني هو الرائد في جميع الأعمال وهو عز للوطن ورمزه... لكن الذي يحز في النفس ويفتت الخلايا الداخلية لجسم الإنسان هو الشيء المغاير لما يطمح له ويتطلع إليه هذا الكائن البشري البسيط على كوكبنا الكبير، فمثلا في شركتنا الفتية توجد ثمة شريحة كبيرة من العمالة الآسيوية ومنهم من يُحال على التقاعد إذا ما وصل عمره القانوني لذلك، ولكن هل انقطعت خدمته نهائيا من الشركة واختفى شخصه؟ كلا، هناك من ينوب عنه وهو ابنه الذي جلبه من البلد الأم ليحل مكانه ويقوم بعمله بواسطة الترتيبات الدؤوبة والعمل المضني من قبل الشركة والعامل الأجنبي، وفي المقابل نجد أن الكثيرين من البحرينيين الذين يعملون في الشركة وفـُني جل عمرهم فيها ولهم باع طويل في خدمتها يجدون صعوبة جدا في توظيف أبنائهم والبعض منهم يُحرم ويُرفض من التوظيف بحجج واهية. من المفارقات التي تحصل بشكل مستمر وتعودنا على مباغتتها لنا أن ثمة عاملين آسيويين يعملان لدى مقاول قي قسم التنظيف «بالكيترنج» ذهبا إلى بلدهم الأم في إجازة، وفور عودة الأول عُين ووظف في الشركة وكما تم الترتيب لانضمام أخيه وتوظيفه فور عودته أيضا.

والأدهى والأمر في هذه الدائرة المنهاج الخطير المتبع ألا وهو أنه إذا أُحيل بحريني الى التقاعد أو هلك أو أنهى خدمته يكون الحظ الأوفر للأجنبي لتقمص الوظيفة!

مصطفى الخوخي


أحبك يا وطني...

 

نسقيك ولا تسقينا...

منذ أن تفتحت براعمنا استنشقنا هواءك...

وأحببناك كثيراً... كثيراً جداً...

ترعرعنا فيك وكبرنا...

ونحنُ نحمل في جعبتنا مئة حلمٍ وحلم...

فحفرنا في ترابك لحن الهوى...

ونحنُ مع الزمان نُخلد فيك أغنية الوفاء...

فبنينا من صخرك المتصلب سوراً...

وغرسنا البذور...

منتظرين الحصاد...

لا شيء... لا شيء... ولا شيء...

لم نشأ أن نشرب رغم الظمأ...

لم يكُن اعتكافاً...

بل كانت أنفاسنا المخنوقة...

وأمنية من وهج الحب...

في أن نكون ورداً من مائك...

زمزم عبدالله

العدد 3356 - الإثنين 14 نوفمبر 2011م الموافق 18 ذي الحجة 1432هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 10 | 9:48 ص

      الى الاخ ابراهيم اشكناني

      الجامعة الوحيدة التي تاخذ 150 دينار للمادة هي دلمون على ما اعتقد ؟؟؟؟؟؟؟

    • زائر 8 | 4:53 ص

      حرام عليكم يا وزارة العمل اللي تسوونه فينا

      ،،،
      كل مرة نراجع الوزارة >>بدون نتيجة وفي الاخير تقولون لا بد مراجعة اسبوعية >>وكل التعب تقولون لنا اننا لم نقبل برنامج التدريب >>؟؟!!
      أعمارنا بلغت الثلاثين ونحن بدون عمل ولا وظيفة!!!

    • زائر 7 | 1:57 ص

      يا وزارة العمل

      نحن العاطلات الجامعيات درسنا وتعبنا لكي نحصل على و ظيفة مناسبة لا للدخول في برامج لا تنتهي ولاتنتهي وهي برامج مع الاسف لتضييع الوقت لا اكثر حيث اننا اشتغلنا لمدة عامين في وزارة العدل من قبل تمكين وذلك تحت مسمى تأهيل الجامعيات والان انتهت السنتين وتأهلنا على حد قولهم لم لا تقوم الوزارة بتثبيتنا في مواقعنا اتصلنا بهم ليقولو لنا اجلسو في المنزل الى ان نحصل لكم على وظيفة ولا ندري متى او اين فالسؤال المطروح الان ما فائدة تأهيلنا اذن للجلوس في المنزل مثلا

    • زائر 6 | 1:55 ص

      عطوها العلاوة

      مسكينة هالفقيرة عطوها العلاوة بدل تعبه من سنوات الدراسة ، وليش تبغون الناس تدخل برامج ما فيها فايدة من شغل ؟! وليش ما توفرون ليهم مواصلات من بيوتهم لمكان التدريب ؟!

    • زائر 5 | 10:10 م

      معقول

      هل من المعقول ان يحرم الشخص من معونة التعطل لمجرد رفض برنامج تدريبي ؟! والمفروض ان تستلم 900 دينار عن ستة اشهر قادمة ، فإذا هي لم تحصل على هذه الاموال فإين تذهب ولمن ؟!

    • زائر 4 | 10:06 م

      اعمارنا ليست لعبة

      نحن العاطلين عن العمل لا نريد برامج تدريبية وإنما نريد توظيف دائم أو الحصول على إعانة التعطل إلى ان يتم غيجاد وظائف لنا . أعمارنا وسنوات الدراسة ليست لعبة بيد الوزارة ..........

    • زائر 3 | 9:47 م

      عاطل جامعي

      عمري وصل الثلاثين ولا احصل على علاوة التعطل بسبب رفضي وظيفة ليست في مجال تخصصي وبرنامج تدريبي والراتب غير مجزي ! من أين اصرف على نفسي ؟! وهل اتحمل مسؤولية قرارات غير صائبة من وزارة العمل لا تراعي عاطل وصل لسن الثلاثين ؟!

    • زائر 2 | 9:42 م

      عجبي

      وزارة العمل لا تتحمل مسؤليتها في توظيف العاطلين ، وإنما تزج بالعاطل في برامج لمضيعة وقته وجهد سنوات الدراسة . والعاطل الجامعي يجب ان يحصل على معونة التعطل حتى وان رفض برامج تدريبية لأنه يريد وظيفة ثابته لا برامج لمضيعة الوقت !!!

    • زائر 1 | 9:39 م

      ردا على وزارة العمل

      لم ارفض التدريب إلا لعدوم وجود مواصلات وهذا ما ذكرته في موضوعي ، ونحن نجبر على قبول هذه البرامج من المال ، فكيف تذهب إعانة التعطل على المواصلات ؟! وهل يحتاج الجامعي لبرامج تدريب أم يحتاج لوظيفة ثابته ؟! ولماذا يستقطع من روجي واخي وابي وجميع العاملين 1% من الراتب ولا يعطى العاطلون التأمين ضد التعطل ؟!

      لم ترد الوزارة على هذه الاسئلة ؟!!!!!

      لهذا يجب ان يتوقف هذا الإستقطاع من المواطنين ويجب ان تتحمل الوزارة مسؤوليتها في توظيف العاطلين !

اقرأ ايضاً