اعلن وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ الاثنين انه لا يفكر او يدعو في الوقت الراهن الى عمل عسكري ضد ايران بسبب برنامجها النووي المثير للجدل لكنه قال ان "كل الخيارات يجب ان تظل مطروحة" ضد طهران.
وقال في بروكسل على هامش اجتماع مع نظرائه الاوروبيين "لا نفكر بذلك (الخيار العسكري) في الوقت الراهن، ولا ندعو الى عمل عسكري ولا نوصي به. في الوقت نفسه نقول ان كل الخيارات يجب ان تظل مطروحة على الطاولة" بخصوص هذا البلد.
وعلى ذات الصعيد، رفض وزير الخارجية الالماني غيدو فسترفيلي الاثنين اي بحث في احتمال شن ضربات عسكرية على ايران بسبب برنامجها النووي المثير للجدل فيما شددت بريطانيا على انه يجب ابقاء كل الخيارات مطروحة.
وقال الوزير الالماني في بروكسل ان "عقوبات اشد هي امر حتمي اذا واصلت ايران رفض التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، لكننا لا نشارك في بحث تدخل عسكري ونعتبر ان مثل هذه المحادثات تاتي بنتائج عكسية ونحن نرفضها".
للزائر 4 بالمداخله 2
انا لست من اهل السياسة بالمره و لا اؤيد ايران او غيرها و لكن اكره لهجة المرضى من امثالك, لهجة تدلل على المرض و العدائيه حيث ان الله فطر الانسان على الخير و ما يتعارض معه فالله لا يقبله و يعاقب عليه. فكيف تتمنى زوال امه اكثرها من المسلمين الأنك ترى انك المسلم الموكل على رقاب الخلق لتتمنى ما تشاء فيها و ضمنت رضا الله و الجنه ام لانك تختلف مع قوم في دين او مذهب و اقتنعت بانك مفتي زمانك؟ اعلم يا اخي بان اخلاق الاسلام تفرض عليك احترام الكل على اختلاف اثنياتهم. فأينك من الاسلام؟
حلوه هذي
زائر رقم 5 حلوه هذي يا بريطانيا .... وايد مصدق نفسك و مغتر بايران والله لو يبضربونها يحرقونها حراق والله انك مسكين ايران حبيبي اسلحتها منتهيه ماعندها الدعايه حق نفسها بس وانت وامثالك مصدقينهم هههه
ايران
ايران دولة فيها احزاب مختلفة وفيها ديانات
مختلفة ولديهم اختلافات كثيرة ولكن اذا
هناك تهديد تمس وطنهم وأراضيهم الكل يصبح يدٍ واحدة وينسون كل شي والدليل
ثمان سنوات حرب مع العراق
بريطانيا الحالمة
بريطانيا تظن انها لا زالت الامبراطورية التي لا تغيب عنها الشمس
حلمكم القديم ولى الى غير رجعة
وانتهيتم
واذا في امك خير يا بريطانيا جربي لحتى تشوفي شنو عاقبة فعلك
لبيك يا إسلام ..!
نريد ضربة عسكرية لإيران .. كي نشهد زوالكم !
مادخل بريطانيا
يا بريطانيا هل ايران تهدد امنكم واستقراركم لكي لاتستبعدوا ضربة عسكرية لها عودوا لرشدكم واحذروا من ايران فهي قادرة على تدميركم واتعابكم