قال نشطاء اليوم الأربعاء إن قوات الأمن السورية قتلت بالرصاص تسعة على الأقل أوقفتهم عند حاجز على الطريق شمال غربي مدينة حمص. والتسعة من المسلمين السنة وجاء نبأ مقتلهم عقب ما ذكره نشط في حمص وما ورد على شبكات للتواصل الاجتماعي من أن مسلحين أخرجوا تسعة من الأقلية العلوية التي ينتمي إليها الرئيس السوري بشار الأسد من حافلة وقتلوهم قرب حمص أمس الثلاثاء.
اليوم الاربعاء عدد القتلى أكثر من العدد المذكور ... ام محمود
في موقع البي بي سي ذكر ان عدد القتلى وصل الى 13 بعد دخول مسلحين الى مصنع كفرلاها في مدينة الحولة و قتل 10 عمال
من الواضح ان الفتنة اتسعت و تحولت الى بدايات للحروب الأهلية والطائفية البغيضة
اليمن أيضا اتسع به الاقتتال وسقوط الاعداد الكبيرة من القتلى
الصورة مازالت مظلمة في هذين القطرين العربيين
لاحول ولا قوة الا بالله
المسالة صارت طائفيه لماذ هذا القتل كلكم شعب واحد
من المستفيد من هذه الطائفية والبغضاء
المستفيد الأول والآخير معروف من خلال زرع الطائفية والبغضاء في سوريا ,,, سوريا اليوم تمر وتستكمل المشروع الغربي الذي فرض على العراق وقتل وانتهكت اعراض شعبه وهو مشروع غربي يهدف للهيمنة وتفتيت كل دولة عربية مسلمة لاتطبع العلاقات مع إسرائيل وتصفها بالاحتلال سوريا تحولت إلى حرب طائفية أهلية سيدفع ثمنها من متورط بها وستكون هناك حرب قد تتحول بين دول عربية وعربية وكل هذا ويحصل في سوريا ولماذا لايحصل في الأردن السبب واضح وضوح الشمس