العدد 3342 - الإثنين 31 أكتوبر 2011م الموافق 04 ذي الحجة 1432هـ

كيف نفهم تغيير أسماء الآخرين ووصمهم؟

منصور الجمري editor [at] alwasatnews.com

رئيس التحرير

من المفيد متابعة مذكرات بعض الشخصيات الليبية، مثل عبدالسلام جلود (الذي ينشر مذكراته في صحيفة «الحياة» حالياً) وهو الذي تعرف على معمر القذافي في السجن وصاحَبه في نشاطه وشاركه في انقلاب 1969، إلى أن قرر القذافي عزله. نستفيد كثيراً عندما نقرأ سيرة من هذا النوع، ولاسيما أن لدينا في البحرين بعض الكتاب ممن يحاولون تغيير أسماء البلدان والأشخاص والمنظمات. فالقذافي كان صعب الفهم؛ لأنه، مثلاً، كان يسمي منظمة «الأوبك» بمنظمة «الدومن»، وغيّر أسماء الشهور، كما غيّر التواريخ، وغيّر أسماء البلدان، وكل ما تقرأه هراء غير لائق بأي متحضر، تماماً كما هو «الكتاب الأخضر».

أحاول وأنا أقرأ سيرة من هذا النوع أن أفهم لماذا يحاول بعض الكتّاب في بلادنا تقليد ذهنية غير خلاقة، فيقومون، مثلاً، بتغيير اسم جمعية سياسية أو فئة مجتمعية... وأتساءل لماذا يوصمون غيرهم بصفات شتى ويلصقونها بصورة «عبيطة»؟

لعلَّ ما قاله «سيغموند فرويد» صحيح بشأن تصرف الإنسان عبر «اللاوعي»، أو العقل الباطن، إذ شرح فرويد أن هناك جزءاً من عقل الإنسان ليس تحت سيطرة الشخص وانما يتحرك من خلال نزعات، ولذلك فإنك قد ترى تصرفات وكلمات لشخص تنطلق لتعبر عن شيء في داخله (وخارج سيطرته). فالشخص - إذا لم يلتفت - قد يكون تحت تصرف «غرائزه البدائية»، وهي ضارة جدّاً... فإذا شعر شخص ما، مثلاً، بأن شخصاً آخر أفضل منه، فستراه يغار منه ويحاول أن يلصق به عيوباً شتى، لكن في الواقع أن تلك العيوب إنما هي فيه هو (العائب) بشكل أساسي.

شطحات البعض يمكن فهمها أيضاً إذا نظرنا إلى سلوك أشخاص تغلبت عليهم «غريزة الجشع» للاستحواذ على حقوق غيرهم، ويتحول هذا الجشع إلى غيرة وكراهية شديدة للآخر. وفي الحقيقة أن الجشع لا يعرف طائفة ولا وطناً، فليس المهم هذه الطائفة أو تلك، فاليوم قد يشتم أحدهم هذه الفئة ويصفها بأقبح الصفات (ويغير أسماءها بصورة عبيطة) لأن عقله الباطن يعتبرها عقبة أمام جشعه. سترى الشخص ذاته يقف غداً ضد الجهة التي يدّعي اليوم أنه يدافع عنها إذا وجد أنها تقف أمام جشعه (وأيضاً سيغير أسماء تلك الجهة بصورة عبيطة مماثلة).

يمكن تحليل نفسية البعض للتعرف على عدة أسباب أخرى للتصرفات غير الحكيمة، ويمكن دراسة الشطحات لفهم جزء من عقلهم الباطن، ويمكن دراسة نهجهم الحياتي الذي لا يستطيعون أن ينفكوا عنه. نعم، فالشخص الذي يفقد الحِنْكة لا يكون تحت تصرف عقله الواعي، وهو لذلك لا يستطيع التعامل مع الأمور بفطرة سليمة

إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"

العدد 3342 - الإثنين 31 أكتوبر 2011م الموافق 04 ذي الحجة 1432هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 74 | 6:43 ص

      سبحان الله

      فاتني التعليق في نفس اليوم .... بس المقال فلتة دكتور

      صراحة

      عـــــــفَـــــسْــــتــــهم عفاس دكتور

      يسلم قلمك، وتسلم نفسك الطيبة

    • زائر 73 | 10:20 ص

      في الصميم

      كلام ولا أروع استاذي الكريم

      في الصميم صراحة

    • زائر 72 | 9:57 ص

      أول إنسان ألقى بإهانة بدلا من أن يلقي بحجر هو مؤسس الحضارة/(الفئة الاخرى تشبعت من الاهانات) ... ام محمود

      من كلماته أيضا يكون البشر أقوياء فقط طالما يمثلون فكرة قوية، وتزول قوتهم عندما يعارضونها.
      البشر أكثر أخلاقية مما يعتقدون وأقل فسوقا بكثير مما يمكنهم تخيله...
      _
      دكتور منصور إذا كنت درست الصحافة في الجامعات مثلي فستعرف ان هناك نوعين من الصحافة ومن الصحفيين
      ومثل ما توجد الصحافه النزيهة والكتاب المحترمين مثل صحيفتكم .. يوجد أيضا النقيض
      توجد الصحافة المريضة والتي تصطاد في الماء العكر وتوجد الأقلام المشبوهة والفاسدة والهادمة
      للخلق القويم و للانسانية والى الحقائق
      فهي تزور و تطبل
      وتمدح نفسها

    • زائر 71 | 9:31 ص

      يوازن الأنا بين رغبات الهو والمعارضة من الأنا الأعلى والعالم الخارجي وإذا فشل في ذلك أصابه القلق ولجأ إلى تخفيفه عن طريق ((الحيل الدفاعية))....... ام محمود

      2.الأنا:
      • هي شخصية المرء في أكثر حالاتها اعتدالا بين الهو والأنا العليا، حيث تقبل بعض التصرفات من هذا وذاك، وتربطها بقيم المجتمع وقواعده،
      حيث من الممكن للأنا ان تقوم باشباع بعض الغرائز التي تطلبها الهو ولكن في صورة متحضرة
      3.الأنا الأعلى
      • الأنا العليا هي شخصية المرء في صورتها الأكثر تحفظاً وعقلانية، حيث لا تتحكم في أفعاله سوى القيم الأخلاقية والمجتمعية والمبادئ مع البعد الكامل عن جميع الأفعال الشهوانية أو الغرائزية و يمثل الأنا الأعلى الضمير

      (إذا تغلب الهو والانا الاعلى تضطرب الشخصية)

    • زائر 70 | 9:22 ص

      شخصية الانسان السوي تتكون من ثلاثة أنظمة .... ام محمود

      رأى فرويد أن الشخصية مكونة من ثلاثة أنظمة هي الهو، والأنا، والأنا الأعلى، وأن الشخصية هي محصلة التفاعل بين هذه الأنظمة الثلاثة.
      1.الهو:

      • الهو هو الجزء الأساسي الذي ينشأ عنه فيما بعد الأنا والأنا الأعلى. • يتضمن الهو جزئين: o جزء فطري: الغرائز الموروثة التي تمد الشخصية بالطاقة بما فيها الأنا والأنا الأعلى. o جزء مكتسب: وهي العمليات العقلية المكبوتة التي منعها الأنا (الشعور) من الظهور. • ويعمل الهو وفق مبدأ اللذة وتجنب الألم. • ولا يراعي المنطق والأخلاق والواقع. • وهو لا شعوري كلية.

    • زائر 69 | 9:16 ص

      ما يحدث هو افلاس فكري و أخلاقي بكل معنى الكلمة .... ام محمود

      طريقة التداعى الحر اكتشفها فرويد بعد أن وجد طريقة التفريغ بعض العيوب منها ان نجاح العلاج يتطلب استمرار العلاقة بين المريض والطبيب، فلجأ إلى ان يحث المرضى بطريق الايحاء وهم في حالة اليقظة وكان بها عيوب هي أيضاً فابتكر فرويد طريقة التداعى وهي ان يطلب من المريض ان يطلق العنان لافكاره لتسترسل من تلقاء نفسها دون قيد أو شرط، فيتكلم بإى شيء يخطر بباله دون اخفاء تفاصيل مهما كانت تافهة أو مؤلمة أو معيبة..
      __
      ان الاسترسال في وصم الآخرين و تسميتهم بأسماء و نعوت لا ينتمون اليها تدل على تغلغل الحقد في القلب

    • زائر 68 | 9:06 ص

      من أقوال سيغموند فرويد .... ام محمود

      الحقيقه تظهر مع زلات اللسان.
      -ان العقل البشري يشبه الجليد العائم في المياه القطبيه , حيث يختفي منه تحت سطح الماء تسعه اعشاره ,ولايظهر للعيان سوى عشر واحد ويعنى هذا ان الاجزاء المختفيه من العقل هي التي تقرر سلوك الانسان أما الجزء الظاهر من العقل فليس سوى برقع يحاول الانسان أن يغطي به عقله الباطن.
      - أن يكون الإنسان صريحا تماما مع نفسه هو في حد ذاته تمرينا جيد.
      - من الطبيعي أن يتحمل الإنسان مسئولية أحلامه السيئة


      _
      ما يؤخذ على نظريات فرويد يا دكتور انه أرجع الانسان لمستوى القردة
      و أقل بدرجات

    • زائر 67 | 7:34 ص

      انت قلت عبيطة ؟!

      ليس فقط عبيطة ؟! بل مريضة ؟! نفسيا ؟! الله يشافي هالنوع من الكتاب ؟! كل نار لها ما يطفيها إلا نار الحد فإنها لا تخمد في صدر صاحبها ؟! وما تغير اسم جمعية بذاتها الا نتيجة للحقد الدفين على تلك الجمعية ؟!

    • زائر 66 | 7:07 ص

      في كل الأحوال

      وكذلك تغير اسم بعض المناطق والشوارع والأحياء بغير اسمها الأصلي واطلاق اسماء توافق هوانا و الخ الخ الخ!!!!,,اليس كذلك يا دكتور؟؟؟

    • زائر 63 | 6:11 ص

      عجيب غريب

      العجيب الغريب في الامر عندما سمت احداهم احدى الجمعيات باسم اخر لحقها كل الكتاب الاخرون بنفس التسمية بدون تفكير ومن كثر الحقد والحسد من هذا المكون تجد كل يوم وكل مقالاتهم وكل صحفهم مخصصة لذم شخص واحد وجمعية واحدة سخروا انفسهم لخدمتهم من حيث لايعلمون ،،، كلما ذموا فيهم ازداد الناس لهم رفعة وشأنا ... الحمد لله والشكر ....

    • زائر 62 | 6:04 ص

      الماس و الفحم

      بعد قرائتي للمقالة من الكاتبة المصونة في تلك الجريدة و في الصفحة الأخيرة تبين لي ما تقصد. في هذا الزمان الأغبر هناك مسابقة للحصول على العطايا لكن الفرق بين الماس و الفحم واضح للعيان.

    • زائر 60 | 5:33 ص

      صراحه ماقدر ماعلق

      سلمت يداك الغالي الشريف ابن الشريف والشرفاء لا يحتاجون نعت انفسهم بانهم كذا وكذا بل الشرفاء هم الشرفاء تحياتي لكم جميعاً وصلي الله على محمد وآل محمد

    • زائر 59 | 5:15 ص

      استعباط وغباء مرضي

      هؤلاء مصابون بما يسمى في الطب النفسي بالشيزوفرينيا وهو مرض عقلي يتوهم المصاب بة انة وبالرغم من كل الحماية الامنية المتوفرة لة , ان هناك كائنات فضائية ستهاجمة مثلا وهو ما يتطلب العلاج والا اصبح خطرا على نفسة وعلى الاخرين وان احد مسببات المرض هو حالة الدونية التي يشعر بها المريض في مرحلة ما من حياتة فيسقط عقدة وامراضة على الاخرين بشكل انتقامي وجهات معينة تستخدم هؤلاء في بعض الازمات لانهم فاقدي الاحساس والشعور مما يلبي طموحاتهم الوصولية المريضة!!

    • زائر 58 | 5:09 ص

      لماذا التعميم

      كما انه لا توجد مدينة بدون مقبرة.....فاالطرف الأول مخطأ وليس الكل ....وردة فعل الطرف الأخر مخطأ وليس الكل......هذا نتاج العقول المتخبطة بفرارات نتاءجها كارثية وهذا جزء من نتاج الذي حصل من فئة ظللة الناس وتبعوها ولم يبالو بالنتائج

    • زائر 57 | 4:50 ص

      العواطف والحقائق

      دعونا من الحكم على الناس بالعواطف و لننظر الى الحقائق
      الاسماء التي تطلق على فئة من فئة أخرى لا بد وأن لها أسباب
      فلننظر في الأسباب بموضوعية ومن ثم نستطيع أن نحكم على تلك الفئة بالمريضة نفسيا ولا يجب العتب عليها أم أن نصحح المسار لتجنب تسمية الشخوص بغر أسمائهم
      والله ولي التوفيق...

    • زائر 55 | 4:14 ص

      كبير يا دكتور

      تعجبني مقالاتك اليومية، وأنا من أشد المتابعين لها والمعجبين بشخصك الكريم.
      دمت ودام الوطن للجميع.

    • زائر 53 | 4:00 ص

      هَـذَا بَلاَغٌ لِّلنَّاسِ

      يَوْمَ تُبَدَّلُ الأَرْضُ غَيْرَ الأَرْضِ وَالسَّمَاوَاتُ وَبَرَزُواْ للّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ (48) وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ يَوْمَئِذٍ مُّقَرَّنِينَ فِي الأَصْفَادِ (49) سَرَابِيلُهُم مِّن قَطِرَانٍ وَتَغْشَى وُجُوهَهُمْ النَّارُ (50) لِيَجْزِي اللّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ إِنَّ اللّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ (51) هَـذَا بَلاَغٌ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُواْ بِهِ وَلِيَعْلَمُواْ أَنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ

    • زائر 52 | 3:59 ص

      هَـذَا بَلاَغٌ لِّلنَّاسِ

      وَقَدْ مَكَرُواْ مَكْرَهُمْ وَعِندَ اللّهِ مَكْرُهُمْ وَإِن كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ (46) فَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ مُخْلِفَ وَعْدِهِ رُسُلَهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ (47)

    • زائر 51 | 3:57 ص

      اصبتهم في المقتل يا دكتور

      في النهاية يا دكتور بو طبيع ما ايوز عن طبعه و الازمة الاخيرة في البحرين كشفت الاشخاص على حقيقتهم و اصبحنا نميز الصديق من العدو.. و اصبحنا نميز الوطني من الذي يبحث وراء مصالحه الفئوية

    • زائر 50 | 3:57 ص

      هَـذَا بَلاَغٌ لِّلنَّاسِ

      وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لاَ يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ وَأَفْئِدَتُهُمْ هَوَاء (43) وَأَنذِرِ النَّاسَ يَوْمَ يَأْتِيهِمُ الْعَذَابُ فَيَقُولُ الَّذِينَ ظَلَمُواْ رَبَّنَا أَخِّرْنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ نُّجِبْ دَعْوَتَكَ وَنَتَّبِعِ الرُّسُلَ أَوَلَمْ تَكُونُواْ أَقْسَمْتُم مِّن قَبْلُ مَا لَكُم مِّن زَوَالٍ (44)

    • زائر 47 | 3:39 ص

      سلام من الاعماق

      اعلم يا إسناد بان تلك الأسماء والصفات لم تزدنا الى عزا وشرفا
      وللأسف تصاغر في أعيننا أوناس كثيرون لكشفيهم ما بداخلهم
      كما جاء في الحديث اذا اردت ان تعريف اخوك حقا فا اغضبه  

    • زائر 42 | 3:07 ص

      رفقا بهم

      رفقا بهم انهم في خريف العمر بل في ارذله

    • زائر 41 | 2:54 ص

      مرضى القلوب

      ختم الله على قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم غشاوة ولهم عذاب عظيم.
      صم بكم عمي فهم لا يرجعون....سورة البقرة من آية 6 إلى آية 20
      هذه الآيات هي الوصف الصحيح لهؤلاء المرضى..في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا

    • زائر 36 | 2:05 ص

      تحكيم العقل ياناس

      ماهي آفاق المستقبل اذا. اغلب الكتابات و الطروحات اصبحت مواجهات بين الأطراف المتفرقه هناك البعض يواجه على المكشوف و مايستحي بقلب الحقائق و المسميات والآخر يكتب و يواجه بحياء و تبطين. و هناك مواجهات بالعنف في الشارع. الكل يطعن في البحرين باسم البحرين 

    • زائر 35 | 2:00 ص

      ينطبق عليهم المثل

      يادكتور هؤلاء ينطبق عليهم المثل الشعبي اللي يقول يكذب الكذبة ويصدقها... مساكين

    • زائر 34 | 1:42 ص

      بارك الله فيك يا دكتور

      الناس تبان على حقيقتها وقت الشدائد، أما هالفئة نسو الخبز والملح، عاملناهم كأخوة وأكثر جلسنا معهم على مقعد واحد أيام الدراسة وشاركناهم مكان العمل وكان بيننا صداقة وزيارات والآن وبمجرد ما قرروه أولياء أمورهم على الفئة الأخرى انقلب كل شيء وكأن ما قرروه وحي نزل من السماء
      الله يجيرنا من هيك عقليات

    • زائر 33 | 1:42 ص

      Super z

      اصبت يا دكتور فحينما يسلم الانسان نفسه للا وعي يكون مسير الى درجة الأمعة وهنا المصيبة  

    • زائر 32 | 1:41 ص

      ابو تراب

      كان أهل الشام بإيعاز من زعامتهم يسمون أمير المؤمنين علي بن ابي طالب بأبي تراب، ظنا منهم انها انتقاصة من حقه، ولكنه بقى سرمدا.

    • زائر 31 | 1:41 ص

      في الصميم..عاش ولد الجمري..

      مقال اكثر من رائع.. ضربتهم على وتر الحساس..
      اعتقد يادكتور إنهم ماقط فتحوا قرآن ولا مروا على هذه الآية في القران, قال تعالى:"ولاتزر وازرة وزر أخرى". باضبط تنطبق عليهم..
      أم عبادي..

    • زائر 30 | 1:38 ص

      مصداق المثل العربي (رمتني بدائها وانسلّت)

      ما أسوأ ان يعيب المرأ شخصا لعيب هو يمارسه او هو فيه اصلا. لسنا في وارد النبز بالأخرين والتشهير بأحد فهذه امور لا تخدم قضية وطن ولا توجد تقدم لشعب
      ولكن من شهر بأكثر من نصف هذا الشعب الطيب الذي يخظى ياحترام الشعوب التي تعاملت معه وعرفت
      اخلاقياته، لا نقول ان شعب البحرين ملائكة ولكن قياسا ببعض الشعوب يمتاز بالطيبة والبساطة وحسن المعشر واهم من ذلك حفاظه على معتقداته والتي
      يحاول البعض النيل منها مؤخرا، شعب البحرين اصيل
      باسلامه وبعروبته ومن يقل غير ذلك فليبحث في أصله هو لا بشعب البحرين

    • زائر 29 | 1:31 ص

      شكرا

      شكرا دكتور

    • زائر 28 | 1:26 ص

      الحقيقة باقية

      كثيرا من حرفوا التاريخ والحقائق والاسماء, بعضهم من اجل الدرهم والدينار (بيع النفس) والبعض لسبب بعض الاحقاد الجاهلية, والبعض لامراض نفسية وهم ما اشرت اليهم يا دكتور بأن ما ينطق عنهم هو عقل الباطن, ما اريد ان اكده ان الحقيقة باقية ( فأما الزبد فيذهب جفاء واما ما ينفع الناس فيمكث في الارض)
      فسير ايها الجمري وكل الاحرار والشرفاء معك

    • زائر 26 | 1:22 ص

      أصبحنا ضد الصدمات

      خل يقولون لحد ما يتعبون بس المهم أن إحنا ما ننزل لمستواهم ونتصرف مثلهم

    • زائر 25 | 1:15 ص

      للتميز عنوان

      الغيره تراها موجوده في كل انسان وشيء طبيعي المشكله تكمن ادا لم يتمالك الانسان نفسه فينتج عنه تصرف اللاوعي فيبدأ بإنتقاد خصمه وإيداءه بطرق واساليب مميزه فمن الصعب على الانسان ان يتقبل انه يوجد افضل منه حتى لو تقبل يبقى في داخله غير متقبل ..... امينه شملوه

    • زائر 23 | 1:13 ص

      مذيعة القذافي والسلاح على الهواء

      أخشى أن نصل إلى مرحلة تقوم إحداهن بإخراج سلاح ناري أو شوزن أثناء تقديمها برنامج تلفزيوني إقصائي متطرف كما فعلت مذيعة القذافي.

    • زائر 22 | 1:07 ص

      شكرا للمعلقين

      شكرا لكم شكرا لكم شكرا لكم

    • زائر 18 | 12:43 ص

      اضحك عندما تصف اكبر جمعية بصفة......واقول لماذا امريكا لاتدري...؟؟؟؟؟؟؟

      امريكا بعظمتها لاتحرك ساكنا بعد وصف اكبر جمعية سياسية لدينا ب........؟؟؟هل لانها لاتدري لكنه الحقد اعمى القلوب ومهما فعلت لن تستطيع ارجاع هكذا اشخاص لرشدهم فهم يدرون انهم غير صادقين لكنها النفس الامرة بالسوء شكرا لك سيدي الدكتور وياريت عرض الاخرين مثلك لنتصرت نزعة الخير والبحرين معها لكن الحقد اعمى البصيرة نطلب من الله شفاء قلوبهم

    • زائر 13 | 12:15 ص

      عطم المصيبه مايضحك

      قبل ان اقراء هذا المقال صادف ان كنت استمع على اليوتيوب لخطاب احد المعنيين بالمقال و كنت اضحك من قمت راسي على ما ابقولون لشدة ما سمعته من شتائم و اكاذيب على لسان هذا الذي للاسف يعتبر احد النواب .
      ولعل خطابات امثال هؤلاء مثل القذافي و صدام تثير السخريه و تجعل منهم اضحوكه لتندر بهم بدل ان يكون له اي تاثير على الواقع .
      ولا ايصح الا الصحيح

    • زائر 12 | 12:08 ص

      اي عقل باطبن يادكتور؟

      الله جل جلالة أكرم الأنسان بنعمة العقل , و العقل أذا غاب تحول الأنسان من الأنسانية الى الحيوانية هذا من جانب السلوك ..اما و ما يوجد عندنا انما يعبر عن فشل هذة الأقلام و الصحف و البرامج و متابيعيها ..و احترام عقول الشعوب هو من أحترام النفس , لذى ترى هؤلاء الحمقى لا يتاورون عن اسباغ النعوت المنحطة و التي تعكس دائما النقص في عقولهم و قبل كل شيئ تربيتهم.حيث المثل يقول من شب على شيئ شاب علية.

    • زائر 11 | 12:02 ص

      جمري

      نغزاتك قوية دكتور .. خف عليهم شوي .. ترى ما يتحملون

    • زائر 9 | 11:41 م

      مرضى

      هم كالانعام همها علفها حتى لو سرقته من فم صاحب الحق لله المشتكى

    • زائر 8 | 11:35 م

      لا فض فوك

      عسى ان يصل ذلك الى مسامع من يصفون الأخوة من الطائفة الشيعية الكريمة بالضفويين والمجوسيين وأبناء المتعة

    • زائر 4 | 11:16 م

      تسمية الاشياء باسماءها

      شكرا لك يادكتور على هذ المقال الرائع واريد ان اقول لك بان هولاء مرضى يا دكتور فارفع العتب عنهم وادعوا لهم بالشفاء ، غلبت عليهم الشقوة فطلب تسمية الاشياء باسماءها من الاشخاص المعافون لا من المرضى نفسيا وعقليا.
      ابو سعد

    • زائر 3 | 11:10 م

      كل اناء بالذي فيه ينضح

      هذا حال الكتاب الذين لا يملكون ماينفع ورقي الشعوب وختصرون الطريق بتدمير الشعوب شكرا لك يا دكتور على المقال

    • زائر 1 | 10:30 م

      وهل ابقى لهم الحقد عقلا

      حتى الحيوانات لا تفتك الا حين يهدد وجودها او للغذاء اما نوعية من البشر يتلذذ بايذاء او قتل الغير ولا يمكن تفسيرها الا بخلل اصاب نفسياتهم فلم يعودوا يدركوا ما يفعلون

اقرأ ايضاً