العدد 3327 - الأحد 16 أكتوبر 2011م الموافق 18 ذي القعدة 1432هـ

أحمدي نجاد: المواجهة العسكرية مع أميركا ليست حتمية

قال الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد اليوم (الاثنين) ان المؤامرة المزعومة لقتل السفير السعودي في الولايات المتحدة اختلقتها واشنطن لإحداث شقاق بين طهران والرياض وصرف الانتباه عن المشكلات الاقتصادية الأميركية.
وتابع أحمدي نجاد في مقابلة مع تلفزيون الجزيرة أذيعت على الهواء مباشرة "باتهام إيران لن يتمكنوا من انجاز أي شيء". وردا على سؤال بشأن ما إذا كان يعتقد ان الولايات المتحدة وإيران على "طريق صدام" حتمي نحو مواجهة عسكرية رد أحمدي نجاد بالقول "لا أعتقد ذلك". "أعتقد ان هناك بعض الأشخاص في الادارة الأمريكية يريدون أن يحدث ذلك لكني أعتقد ان هناك عقلاء في الادارة الأميركية يعرفون أن عليهم عدم القيام بهذا".
 





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 8 | 8:43 ص

      الى أم محمود (زائر 7 تعليق 4)

      صحيح، لن تكون هناك مواجهة بين أمريكا وإيران.. أتعلمين لماذا ؟؟؟
      لأن إيران وأمريكا مثل الزوج والزوجة، يتناوشون ولكن مصيرهم واحد وعقدهم ساري الى أن يحين الطلاق!!

      وإننا أراه قريبا كما ترونه بعيدا.. إيران ليست الوصية على المسلمين لمجرد أنها دولة شيعية..
      بوسلمان

    • زائر 7 | 8:09 ص

      لن تكون هناك مواجهة أو حرب بين امريكا وايران لأن الجيش الايراني مهيأ مع امام العصر والزمان ع ... ام محمود

      مهما وصلت درجة التوتر والخطر الى اللون الأحمر أو البرتقالي فان التصريحات النارية والاتهامات المتصاعدة سرعان ما سينتهي مفعولها وتخبو
      البعض يريد اشغال الرأي العام العربي بالتوافه والامور الغير مهمة لابعادهم عن التغيير الهام القادم بفعل الانتفاضات الشعبية .. الدم دائما ينتصر على مئات الآلاف من الأسلحة
      مثل ما انتصر الدم على عشرات الآلاف من السيوف والرماح والخيول في كربلاء

    • زائر 4 | 4:35 م

      في أعتقادي

      الادارة الامريكية برغم انها تريد انشغال العالم العربي ببعض التفاهات , ولكنها بعيد كل البعد ان ترمي بنفسها في مازق اخر في حربها مع ايران وخصوصا بعدما استنفذة قوتها وطاقتها في العراق وافغانستان وباكستان ...

      الله يهدي الجميع ويحفظ بلاد المسلمين ..

      A.S

    • زائر 2 | 4:24 م

      ... ..

      ما عملته امريكا ، ودول اخرى وكل دول العالم ، منه ما هو مقبول شرعا ومنه ما هو غير مقبول شرعا . ولامكانيّة تغيير نيّة العمل الغير مقبول شرعا الى عمل مقبول شرعا نيّة قبل عملا ، وعملا يكون حذرا لأن يكون لطيفا فقط ، ولرفع النكال فقط .ومنه ما هو الكلمة ، ومنه ما هو دفع عدو اجنبي عنّا ، ومن العمل الصالح ، النقذ البنّاء ويكون بالكلمة ، ومنها ما يكون تذكيرا وتعليما ، بيانا ارشادا ، تعليم انّ هذا العمل خطأ وذاك ايضا ، وانّه فوق كونه حراما كبيرا ،ومن الكبائر المحرمة التي وعدها الله عليها بالنار ، عار عار .

    • زائر 1 | 4:16 م

      الرصاصي

      حتى تبعد عنها شبهات التعاون مع ايران حول المصالح المشتركة والمحادثات المباشرة والغير مباشرة والتي تجري سرا حول مصالح عديدة ادعت هذه القصة لخوفها من النتائج العكسية لتقمصها لوجوه متعددة والعروف ان لا حرب بين دولتين اجنبيتين

اقرأ ايضاً