على الأصل دور

الجينات لها الدور الفعال و على الأصل دور . كثيرا من العرب المبدعين ابدعوا في بلدانهم و اشترتهم الدول . لكن الأصل البلد الذي درستهم و صرفت عليهم . و ابن الحلال يبان الربى فيه .

الله عليك يا دكتور

في الصميم يا دكتور
الله لا يحرمنا من كتاباتك

ستيف جوبز لو عاش في بلد عربي لمات قهرا و حسرة ولاصابه الاكتئاب المزمن .... ام محمود

من أقوال هيلين كيلر العلم توصل لعلاج معظم الشرور، ولكنه فشل في علاج أسوأ هذه الشرور ألا وهو اللامبالاة تجاه النفس البشرية...
يؤلمنا ما أصاب الانسان العربي في سوريا واليمن والعراق وليبيا وتونس وغيرها من البلدان العربية التي داست على الانسانية والأخلاق وتسببت بقتل مئات الالاف من الشباب والرجال والنساء والأطفال ليس لسبب سوى رفضهم العيش في الذل والظلم والعبودية الأبدية
ما حدث يعتبر وصمة عار في جبين بعض الزعماء العرب الذين عاملوا شعوبهم ببربرية و قسوة لا تصدق واستخدموا جميع الوسائل لابادتهم

مقالك ذكرني بقصيدة نزار قباني قارئة الفنجان فالانسان العربي أصبح طريقه مسدود .. مسدود .. ام محمود

نزار يقول : لم أعرف أبداً يا ولدي..


أحزاناً تشبهُ أحزانك


مقدُورُكَ.. أن تمشي أبداً


في (الحُبِّ) .. على حدِّ الخنجر
بدل الحب نقول في القمع والعذاب والألم والتهميش
(وفي مقطع آخر)
من حاولَ (فكَّ ضفائرها)..


يا ولدي..


مفقودٌ.. مفقود

بدل الكلمة التي بين قوسين نقول من حاول التعبير عن رأيه أو مطالبه أو حقوقه فهو مفقود معدوم مقتول و معذب في الأوطان العربية

الكثيرون عرفوا هذا المرض العضال في أوطانهم وهاجروا لبناء حياتهم بسعادة ولتحقيق طموحاتهم وأحلامهم في بلاد الغرب
وهم محقون

ممممممممممممممم

أو يمكن الحين مصطف بالطابور يتهاوش على علاوة غلاء المعيشه !!!!!!!!!!!!!!!

وربما يبدع في بلد عربي اخر

هناك من هو مستعد لاستيراده مبدعا من نوع آخر لكن ليس كمخترع , بل كجلاد

ابو ابراهيم : لطالما كنت ومازلت ملهم يا دكتور

هذا الوطن الجميل جميل بكم وبقدرتكم علي الحب الذي لا يستوعبه الحاقدون والمعذبون وأقلامهم ، وطنية التضحيات لا وطنية الترقيات .

زائر 966

اتمنى من دكتور ان يزور المناطق

رد علي 45

النافقين في الدرك الاأسفل من النار.....والكذابين أخوان الشياطين..والدال علي الخير كفاعلة..والساكت عن الحق شيطان أخرس...وأقحام الشباب اي مكروه يصيبة في رقبة من حرضة او سكت عنه ليتمادي كله في رقبة والديه او الحي او من يحرضه ويجعله فداء لأمر نفسه التي زكاها الله قد ارخصوها..اتقو الله في ابنائكم

إبداع في المقالات يا دكتور

ابداع خصوصا فقرة كاتبا في عمود يشتم من خلاله فئة يكرهها ويحرض عليها .. وما اكثرهم في الصحف الصفراء .. شكرا جزيلا .. تحية من شخص يختلف معك سياسيا ولكن مدمن على قراءة مقالك.

ملامسة الواقع

موضوع ممتاز يلامس الواقع المعاش وتعيه القلوب الواعيه والتواقه للعيش بكرامه، وإلى الأمام.

الإحساس بالكرامة

مؤخراً سالت احد الأصدقاء عن سبب عودته من الولايات المتحدة واستقالته من عمله رغم حصوله علي الدكتوراه فاجاب احسست هناك بأنني مقدر ومحترم لهذا شعرت ان استمراري في في عملي غير مجدي فاخترت العمل الحر لكي اشعر بالإنجاز وعدم المنه والإحباط

في الصميم

100 %

ولـــــــــ المحرق ـــــــــد السلام على احرار الوطن

احبك يا ابن الكرام والله احبك في الله مقال ولا اروع عن واقع ولا افظع ملاحظه نحن نقول عشنا احرار وسنموت احرار ومن يرغب ان يعيش العبودية فهذا شانه

ابداع ما بعدة ابداع

مالك حل يا ولد الشيخ الجمري العظيم
وكل يوم تثبت بانك رجل السياسة الاول على مستوى الصحفين مع الاحترام الى الاخوة الكرام من سلك الصحفين المخلصين ولهاذا السبب كثر حاسديك واراك تتائلق كلما هاجموك فانت كالعود لا يخرج الريح الطيب الى عندما يحرق

المكان إم الزمان

ليس المكان هو المعني بالتعليق الجميل لتلك الأخت جميلة العقل , بل الزمان يا دكتور , كيف لأي ابداع ان يتبلور و ينضج في ظل ليس القمع السياسي بل الأهم من ذلك القمع الفكري و الوجداني للأنسان في ظل منظومة الطوائف و المذاهب من التي يدعو لها كل ذئ عمة و لحية , و جمعيتك صاحبة "الكتلة الآيمانية" , عندما ندرك قيمة الزمان اولا , فقط عندها نستطيع ان يسمح لنا بالكلام و سيسمعنا العالم

البيئة الاجتماعية

عندما تعيش في بيئة كلها زيارة مقابر و حزن
فالناتج يكون تعاسة

على الجرح-منامي

دائما تعلم اين الجرح يادكتور وخبرتك جعلتك تركز على الجرح الذي لايعلم مداه الا الله .

مقال في غاية الروعة

وفي الصميم أيضاً ،سلمت أنامللك يادكتور.

سلمت أناملك يا مبدع الصحافة

لا أستطيع أن أصف هذا المقال الا بالجرئ والمبدع
شكرا لكم

" للجيوش قواد، وللشعوب رواد "

متى ما قاد الشعوب روادها تسود العدالة، لبديهية تأتي من سيادة القانون فهي واضحة وشفافة ومنها يتضح العدل وترى الحرية.
فالحرية والعدالة مرتبطتان ، فيقرن العدل بالحرية ، والحر بالعدالة. هذا التزاوج يصعب وجوده في الجيوش. فرقي الشعوب من رقي أفرادها، ولا ترتقي المجتمعات حين تنقص من حق إنسان. والحق ينقضه الظلم.فحق الإنسان يكمن في كرامته. وقيمته توزن بعمله او علمه الذي يعود به على الفرد و المجتمع بالخير ولا يعود عليهما بالشر. فالعلم خير والجهل شر مطلق كما عبر عنه سقراط.

غربة مواطنة

آه يا دكتور فتحت جروحي.بالفعل الظروف عدنا ما تشجع على الابداع قصتي مثل قصص معظم شباب هالوطن تخرجت من الثانوي بمعدل 97.8 وحصلت بعثة لجامعة خاصة مستواها قوي وكان مستوايي متميز في الجامعة وتخرجت منها بدرجة امتياز مع مرتبة الشرف وبعد كل هالتعب صار ليي سنتين عاطلة وشكلها العطالة بتطول.اي ابداع بيطلع بعد هالصدمات النفسية؟؟ عالعوض على الله

الموهبة

العربي في الغرب يبدع مادام انه موهوب وعندنا يقاطع بسبب مذهبه وارائه حتى لو كانت عبقري

الحمد لله انه لم يعود

فلربما لوعاد لرمت به الاقدار كغيره ليقمعنا في وطننا ويكون عبأ علينا بدلأ من ان نستفيد بأختراعاته , فرحمه الله وتكفل به على ماعمل للبشرية,

الله اكبر

ابدعت يادكتور - لقد عزفت على الوتر الحساس
- نحن لانطلب المستحيل فقط حقوقنا -

مقال في الصميم

مقالك يا دكتورنا في صميم واقعنا العربي الاليم ، و كاتب مثل هذه المقالات يستحق جائزة نوبل و ستحصل عليها يوم ما انشاء الله

الشكر والتقدير لكم ايوها الدكتور العزيز

ولنتذكر قول الله عز وجل ( الله ولي الذين أمنو يخرجهم من الظلمات الى النور والذين كفروا اولياؤهم الطاغوت يخرجونهم من النور الي الظلمات أولائك أصحاب النار هم فيها خالدون)(ص)

المدارس ومادا يعلمون اولادنا

نتجة التغيرات في صفوف المدرسين اصبح التعليم علي التخلف ( احدي المدرسات وزارة التربية تقول الي طالبتها ان عدم تمكين المراءه من السياقه هو حفاض لها من الاختطاف ) بهدا الفكر يتم تدريس طلابنا

بواسطته زاير90

الله خليك يادكتور رفعت راسنه

دمت متألقا

هكذا تكون الثقافة وأخلاق المثقف. كلمات مباركة تقطر إنسانية .. على العكس من آخرين كل يوم يعبرون لنا عن أمراضهم وعقدهم وإفلاسهم فلا يعرفون من الثقافة إلا لغة واحدة هي لغة التحريض والشتائم

فى العمق يا أبن الجمري

المقال يحكي الواقع الذي نعيشه الاَن ولكن الجوهر أعمق من ذلك يصور مدي استبداد الحكام والنظمة العربية لو كان جونز نشأ فيها كيف يكون وضعه اليوم.

نقد ذاتي

اسح لي يا دكتور بوجه انتقادي لمجتمعاتنا لا للدولة..
هل نحن في "بيئة" صالحة للابداع او تحترم المبدعين؟ و هل يشعر المبدع بالمكافئة على ابداعه ام يضيع ادراج الرياح؟ قصة نجاح ستيف جوبز اكبر دليل على ان "مطرب الحي لا يطرب" و لو ظل في بلده لكا كما قلت..

و صباحك فل,,,

ممكن يكون شرطي

السلام عليكم
لو رجع لبلده لكان بائع فلافل او سائق تاكسي

وشاة ومخبرين رغم العيش المشترك

كان سيكون مخبراً أو معذباً أو كاتباً لعمود يشتم من خلاله فئة يكرهها ويحرض عليها، هؤلاء النوعية من المخلوقات يتلذذون وهم يرون ضحاياهم يتساقطون ويسحقون ويمنعوا عنهم ان ينعموا حتى بكسرة من رغيف

قدركم عند الله أكبر

آه يا دكتور إنها والله الصورة المقلوبة لكن على ما قالته جدتي اليوم يوم زوير وعوير واللي ما في قدره خير . زمن اللي مايعرف يقول فصي يقولها فشي

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أو قُتل عندما كان شابّاً يافعاً لأن أحياء بلاد والده الأصلي مزدحمة بمحتجين من كل الأعمار، وبعض هؤلاء يتساقطون بين الفترة والأخرى، وحتى أن كيفية وفاته قد لا تكون معلومة لحد الآن
اه على شباب بلدي الطموح بدل من توليه مناصب ترقى لكفاءته يوضع في لحده قبل ان يشق بصره النور

كثر يادكتور

اتفق معك دكتور وانت ادرى بحال عباقرة البحرين وأولهم الطاقم الطبي العبقري والمهن الاخرى وانت عددت مآسيهم.. واسلوبك جميل في التقريب للمشاكل والى الامام دوما

البعثات

هذا مايعاش فعلا هذه الايام يادكتور وخير دليل توزيع البعثات حتى اصبحنا نشعر بان التفوق نقمة وليس نعمة لما عاناه ابنائنا وعانيناه هذا العام .

شكرا على هذا المقال الرائع

إن الحقوق التي تمنح للموطنين الغربين، تمنح لهم منذ ولاتهم كحقوق اساسية لهم. لذلك لا يوجد في ذاكرتهم طعم الشعور بالحرمان منها.
.
نحن العرب، يعيش قسما منا مرارة الحرمان من هذه الحقوق وخصوصا الطبقات والمثقفة من اصحاب المؤهلات العليا والواعين للحياة.
.
لكن للاسف الشديد أغلب المواطنين العرب يولدون ويموتون وهم حتى لا يعلموا أن هناك حقوق اساسية حرموا منها وكان من المفروض المطالبة بها.
.
الآن تغير الوضع وبدأ المواطن العربي يدك هذه الحقوق.

يبن العز وابو العز والعز عينه صباح الخير

ديرتك انجبت كستيف جوبز عشرات وهاهم كلفراقد يضيئون سماء غير سماء اوال وذلك لسبب واحد وهو القوه الطارده المركزيه سامحني دكتور مر قرابه 40 عام على سماعي هلمصطلح في الصف على العموم هذي حال الكواكب من ابعيد وهي مربوطه ابشمسها بقوه جذب لا يعرفها الا الله قوه تطرد وقوه تجذب والسر في في بقائها ثابته في مدارها هو الفرق بين القوتين

رائع يا دكتور

مقال أكثر من رائع تضمن مقاربة لامست الواقع فعكسته بصدق، للأسف أن الانسان في أوطاننا العربية مطالب بأن يلغي انسانيته ويعيش يسبح بحمد الملوك العرب ليل نهار.

احسنت يادكتور

كثيرا مانسمع ان ذالك العالم من اصول عربية او ذالك اللاعب الكبير يعود لاب عربي وان ذلك العبقري امه عربية ولا نسمع عن اي عربي وصل لهذه المنازل وهو على هويته العربية وفي بلاده وعلي ارضه !!! اين الخلل؟

هذه البيئة تشابه ......!!

أما البيئة التي عاش فيها والده، فهي بالمقلوب، ولعلَّ ستيف كان سيكون مخبراً أو معذباً أو كاتباً لعمود يشتم من خلاله فئة يكرهها ويحرض عليها، أو لربما كان سيكون شخصاً يلهث وراء لقمة عيشه ولا يكاد يفي بالتزاماته الشهرية، أو ربما كان قد مات تحت التعذيب في السجون، أو قُتل عندما كان شابّاً يافعاً لأن أحياء بلاد والده الأصلي مزدحمة بمحتجين من كل الأعمار، وبعض هؤلاء يتساقطون بين الفترة والأخرى، وحتى أن كيفية وفاته قد لا تكون معلومة لحد الآن

الشعور

من أصعب على الانسان الحر والسوي الاحساس بالمهانة والذل وأما من هو دون ذلك يعتبرها السبيل الى الحياة وإن كانت مسار واضح للعبودية لغيره جلّ شانه!!!.

آه من هذا الزمن... عفواً هذا المكان

هذا هو حالنا هنا ، احدى المدرسات في احدى مدارسنا الثانوية تقول "تم توظيف متطوعة لتدريس اللغة العربية و هي لا تحمل سوى الشهادة الثانوية و بعد فترة ، اي بعد اكتشاف انه قرار خاطئ لا يمكن تمريره ، تم ترقيتها الى مشرفة و بعد اسبوع مساعدة مديرة" و تكر هذه المدرسة "بينما المدرسة الاكثر نشاطاً في المدرسة وجهت لها

تفاحة جوبز

مقال ممتاز يا دكتور و في صميم قلب الواقع المعاش ، سلمت يداك أيها الجمري .

يسلم قلمك

إسقاط روعة على واقعنا المحلي والعربي
تعجبني إسقاطاتك الجميلة وتلميحاتك القوية من غير تجريح لأحد ولكن اللبيب بالإشارة يفهم عكس كتاب وما تخطه أيديهم الملطخة بدماء شباب وشابات هذه الأرض الطاهرة حتى وإن لم يكن دورهم عسكري
سلمت أناملك يا دكتور

في مملكتنا

المطلوب معرفة التالي لتحديد عملك:-
المذهب/المكان/القبيلة/مدى ولاؤك لاشخاص معينة وهذا هو الاهم

ابو سعد

ان يحسدوك على علاك ...

انت حر كريم يا دكتور وعربي اصيل و من شيم العرب النصح والنصيحة وهذا ما تتمتع به ، ونحن نقرا كتاباتكم ونقارنها ببعض كتاب المقالات وسطحية افكارهم ونشفق في الحقيقة عليهم ويصيبنا القرف من صديد قراحاتهم المزمنة ومن قيود العبودية التي يرفلون فيها ، انها في الحقيقة ارثهم التاريخي الذي لا زالو يتعذبون كلما شاهدوا صورهم البعيدة كل البعد عن السحنة العربية ا

بسبب او من دون سبب

أو لربما فصل من العمل بسبب أو من دون سبب !!!

رحمك الله

تتعجب من مايحدث لهذه الدرجة القلوب متحاملة

لم تسلك سوى طرق الاحترام تتهم بالتقيه كذبا تتفاجأ بان الطرف الثاني الذي يقوم ليل نهار بشتمك جهرا وعلانية باستخدامه التقية فترة طويلة من الزمن يتظاهر بحبك واحترامك وعند اول فرصة باحساسة بانه سيطر على الوضع بانت النوايا الحقداوية(مصطلح جديد سيسجل باسمي) والله كل هذا لايهمني تهمني ان يعم العدل والانصاف بني البشر خاصة ممن يدعي بانه يطبق شرع الله فهل اكون كافرا وان اقول اشهد انا لا الله الا الله محمد رسول الله...موضوعك جميل وفي الصميم بس القلوب مقفلة بالسلاسل الفولاذية فكيف لك وانت الضعيف ان تفتتحها

أمل يكاد يحيى

قال صاحبي أن أبنتك (5) هذه لولدي فأجبته بمزحة وأمل أنها ستكون وزيرة ومن سيتزوجها يجب أن يكون أكبر من ذلك فضحك صاحبي وقال ولا في الأحلام .
هل يكون لنا ذلك يا دكتور ؟
أم هو ضربا من الأحلام ؟!!!

معادلة جديدة

أما البيئة التي عاش فيها والده البيولوجي - البيئة العربية - فإنها تقول له: إن من الواجب عليه أن لا يتطلع إلى الأمام، وحرام عليه التطلع للأفضل، وإذا عمل وأثبت نفسه فإن مصيره الفصل والحرمان من العمل.. لذا فإذا كان الشخص كسولاً وجباناً وخائناً ولا يثق بنفسه فإنه سيكون وزيراً أو مسؤولاً كبيرا في إحدى الوزارات أو الهيئات الحكومية..
شكرا دكتور

أعجبني موضوعك

موضوعك يبين حقيقة العرب وكيف يعيش الانسان العربي

منصور الجمري من ابدع السياسين

استاد منصور لا توقف عن مقالاتك السياسية الي تطرق حق الازمة الي اتمر فيهه البحرين
ساعات مقالاتك اتصير احسن من اخبار الصحيفه

نحن في البحرين تحتاج إلى الجرأة التي تغيير وجها بفتح الأفق بلا حدود للإبداع

نحتاج في البحرين أن يتربى الطفل في المدرسة على كتب تعلمه حقوقه، والقصص التي يدرسها تقول له إن بإمكانه أن يصبح رجلا ذا مكانة مرموقة إذا جَدَّ واجتهد وتميَّز بالنزاهة والشجاعة واستطاع كسب ثقة الناس، وتعلمه الكتبُ التي يدرسها أن الدنيا مفتوحة أمامه، وأنه يستطيع أن يحقق «الحلم» الذي يحلم به وذلك من خلال المهارات التي يكتسبها، والخبرات التي يستحصلها، والمواهب التي يمكن تشغيلها في اتجاه يرضيه عن نفسه.ويحتاج إلى إستاذ من لحمه ودمه لا من جاء وهو لا يعرف عن حضارة البحرين وعاداتها وتقاليدها ولغتها شيئا

ماقدر على آخر فقررة

آخ عليك يا دكتور!
وآخ على هالمقالات الجميلة!!