اجتمع وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد بن محمد آل خليفة بمقر الأمم المتحدة في نيويورك (على هامش أعمال الدورة السادسة والستين) مساء أمس الإثنين (26 سبتمبر/ أيلول 2011) مع وزير خارجية الجمهورية الإسلامية الإيرانية علي اكبر صالحي «وتطرقت المباحثات حول الأوضاع في المنطقة واهتمام مملكة البحرين البالغ بكل ما من شأنه الحفاظ على الأمن والاستقرار في المنطقة، الذي يجب ان يقوم على ركائز ومبادئ حسن الجوار وعدم التدخل في الشئون الداخلية للدول ومبادئ القانون الدولي والاتفاقيات الدولية والالتزام الجدي في إقامة علاقات أخوة وصداقة بين البلدين تحقق هذه الأهداف وتثبت دعائم الأمن والطمأنينة لما فيه خير شعبي البلدين ومصالحهما المشتركة»
العدد 3307 - الإثنين 26 سبتمبر 2011م الموافق 28 شوال 1432هـ
خيرآ انشاء الله
الحمد لله الله يزيل الهم والغم عن الجميع
لا احد يزعل ترى صالحي عربي عراقي كربلائي
لا احد يخاف من ايران, رحمة الله على السيد الامام الذي ذل امريكا وبريطانيا رغم اجتماع العالم على ايران ودعم العراق في الحرب وجر ايران الى حرب في الكويت وافغانستان ولكن يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
ان شاء الله خير
ايران دولة مسلمة تهمها مصالح المسلمين مو مثل اسرائيل وامريكا عدوين السلام والاسلام وغايتهم قتل الشعوب ونهب ثروات البلاد العربية
خير انشاءالله
ايران دولة جارة وشقيقة ونتمنى نعيش مع كل دول العالم بمحبة وأمان ومحد يخون احد
لابد من تصفية القلوب
رقم 1
ارجوك لا ينط لك عرج بس او تجيك ضغط .......... هذه بس مباحثات
لا والف لا
لا نريد اي مباحثات مع هذا الشخص ولا مع بلده عدوة الاسلام