أعلن رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان في ختام لقائه مع الرئيس الاميركي باراك اوباما ان تركيا قطعت حوارها مع سوريا وتفكر بفرض عقوبات على هذه الدولة التي تقوم بقمع حركة الاحتجاج على نظامها منذ ستة اشهر.
وقال اردوغان خلال مؤتمر صحافي في نيويورك نقلته الاربعاء وكالة انباء الاناضول "لقد اوقفت محادثاتي مع السلطات السورية. لم نكن نرغب ابدا في الوصول الى هذه المرحلة لكن للاسف هذه الحكومة دفعتنا الى اتخاذ مثل هذا القرار".
واكد اردوغان ان تركيا تفكر في فرض عقوبات على سوريا وستجري محادثات في هذا الصدد مع واشنطن التي سبق ان اعلنت عن اجراءات مماثلة.
وقال "سنرى بالتنسيق معهم (الولايات المتحدة) ما يمكن ان تكون عليه عقوباتنا".
وقال ان بلاده "لم تعد تثق بالادارة السورية" واتهمها بشن حملة بحق تركيا لتشويه سمعتها.
وكان اوباما واردوغان اجتمعا على هامش الجمعية العامة للامم المتحدة "وبحثا ضرورة ممارسة المزيد من الضغوط على نظام الاسد من اجل التوصل الى نتيجة تلبي تطلعات الشعب السوري" كما اعلنت ليز شيروود-راندال مستشارة الرئاسة الاميركية.
وقال اردوغان من جانب اخر انه سيزور قريبا محافظة هاتاي التركية بجنوب البلاد لتفقد اوضاع المخيمات التي تؤوي حوالى سبعة الاف لاجىء سوري فروا اثر اعمال العنف في بلادهم.
الى 1 و 2
لم هذا التهجم على أردوغان؟؟ لأنه مسلم سني؟؟ أو لأنه من دولة كانت تسود الأمة الإسلامية يوما؟؟ أم لأنه ضد سوريا؟؟
ما سمعنا هذا الكلام منكم عندما كانت إيران تتكلم بنفس الإسلوب !! لم التناقض؟؟
لم لا تستطيعون أن تجعلونا تثق فيكم بعدم الذي حدث؟؟ أرونا أنه لا تهمكم إيران أو سوريا أو حزب الله!!
كفاكم تفرقة في الجسد البحريني !! ما كنا نعرف التفرقة بالطائفة أو الدين!!
حسبي الله ونعم الوكيل في الذي يريد تفريق هذا الشعب الطيب..
بوسلمان
حلم لو علم يا اردوغان
انت واهم ومشغول بمشروع الدولة العثمانية الجديد والذي تتمناه في حال سقوط النظام في سورية لا سمح الله ومجيء التيار الجديد المدعوم من امريكا وإسرائيل".
القوة التركية
القوة والعضلات التركية المولوِحة في وجه اسرائيل ليسى
العضلات التركيه على اسرئيل
تركيا البلد الاسلامي التبعي لحلف الناتو والخاظع لسياست الولايات المتحده الامريكية مُنذا عقود من الزمن وأما إفتان القوة والعضلات التركيه على اسرائيل ليسى الا فوقوعات من الزبد الفارغ وبِاوامر أمريكية لكي تظهر تركيا بلدً قوي في راي الشعوب العربية، وكلُ ماتقوم به من تحرش بسرائيل هو تمهيد لضرب سوريا العروبه وسوريا البلد الوحيد الذي يحتضن قوا المقاومة ، تركيا لَن تستطيع احتضان اي عنصر من المق ومة الفلسطينية لأكن احتضنت الإرهابيون التكفيريون السوريون.
دخل عميل اخر
بعد الاطاحه بكبار العملاء وخيبه امل في العملاء الحاليين ياتي لنا نمر الورق بلعبه جديده تضحك اكئر من ان تؤثر ( باشا كل نفرات شعب مسلم يفهم الاعيب افندم)
ماهذا التخبط
الحذر واجب وانت لاتتورع في القاء التهم ولغة التهديد وكان لايوجد دوله في العالم سوى تركيا!!!! كفاك لعبا على كافة الاتجاهات فلتكن لديك جهة واضحه تتحرك وفقها. فالديمقراطيه والحريه لكل الشعوب ليست في سوريا فقط ياسيد رجب
الحلم العثماني
التاريخ لايسمح لتركيا ان تعيد الحلم العثماني .