حكمت المحكمة الصغرى الجنائية الثانية برئاسة القاضي عماد الخولي وأمانة سر فتحي عبدالله، بحبس بحرينية لمدة شهر وقدرت كفالة 100 دينار لوقف التنفيذ في قضية متهمة بحرينية وعسكري أتيا فعلاً مخلاً بالحياء في منطقة حساسة. وتتمثل تفاصيل القضية في أن دورية أمنية شاهدت سيارة متوقفة في مكان حساس، فقام رجلا الأمن بمعاينة السيارة، إلا أنهما لم يشاهدا أحداً في المقاعد الأمامية، لكنهما تمكنا من مشاهدة المتهمة والعسكري في المقاعد الخلفية يأتيان بفعل مخل بالحياء، وعليه تم تحويل المتهمة للقضاء الاعتيادي وتحويل المتهم للقضاء العسكري
العدد 3294 - الثلثاء 13 سبتمبر 2011م الموافق 15 شوال 1432هـ
يجب ان تتوقف هذه الأفعال المخله بالحياء والقيم والدين .... ام محمود
تكررت هذه الحوادث بكثره في المجتمع وتم القبض على الكثير من المتورطين على سواحل البحر أو في مواقف المجمعات أو في الأماكن المظلمة والمعزولة ليلا
وهؤلاء ينجرفون وراء الغريزة والشهوة بدون ادراك للعواقب بالاضافة الى الفضيحة فهذا الجرم يعطي انطباع سيء أنا أرى من الضروري وقفه
على الأقل يذهبون الى الشقق والفنادق أستر لهم..
قبل سنوات كان بعض المتورطين يفقدون حياتهم لأن الشاب والشابة يجلسون في السيارة في المرآب او الكراج ويختنقون من عادم السيارة
كانت حوادث مؤسفة بسبب قلة الوازع الديني والاخلاقي
لماذا؟
بعض الأخطاء الشخصية نسمع انه تم أحالتهم للقضاء وبعض الأخطاء لا نسمع فيها بذلك؟
استغفر الله
يا دافع البلا فى الشارع عاد
ابليس ونفسي والهوى فكيف الخلاص وكلهم اعدائي
الى اين وصلنا في الفساد الله يهديهم
بحرينيه
يا دافع البلاء يارب تستر علينا وعلى اعيالنا والله يهديهم