أعلن الرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي أنه يرغب في العودة إلى المشهد السياسي في البلاد.
ونقلت وكالة أنباء فارس الإيرانية وموقع "نداي انقلاب" عن خاتمي قوله اليوم (الاثنين) إن "المؤسسة فقدت الأمل في الرئيس محمود أحمدي نجاد كما توجد خلافات بين الأحزاب المحافظة... هذه أفضل فرصة للإصلاحيين لكي يعودوا ويقدموا الأفضل لصالح الواقع السياسي الراهن".
وتمثل الانتخابات البرلمانية المقررة في مارس 2012 الفرصة المقبلة لأن يعود الإصلاحيون إلى المشهد السياسي في إيران.
وأضاف رجل الدين الإصلاحي (67 عاما) "في الوقت الراهن، من المهم أن نعود إلى القوة السياسية... ينبغي دراسة أي تحركات استراتيجية بعد ذلك".
وأجبرت الحكومة الإيرانية خاتمي في أعقاب انتخابات 2009 على أن ينضم إلى صفوف المعارضة حيث رفض الاعتراف بنتيجة إعادة انتخاب نجاد بسبب ما تردد عن حدوث عمليات تزوير.
وحاول خاتمي خلال توليه الرئاسة بين العامين 1997 و2005 أن يطبق إصلاحات في إطار النظام الإسلامي وتجنب الانضمام إلى حركات سياسية ينظر إليها على أنها تسعى لتقويض النظام.
الرصاصي
هههههههه اصلا لو صدق امريكا منسقة مع السيد خاتمي جان ما أيدته لأن تأييده من قبل امريكا يعتبر قتل سياسي له لان ما من احد من الشعب الايراني راح يقف معه في حالة وقفت معه امريكا
الرصاصي
عادي اكيد بامكانه الترشح في الانتخابات الرئاسية وهذا الميدان يا حميدان اذا فاز الجميع راح يبارك له والشي الاهم اذا امريكا معتقدة ان خاتمي وموسوي وكروبي معهم فهي على خطأ فهم ضدها ولسوا معها وهي سترتكب خطيئة بحقهم ان هي ايدتهم لأنها ستسهل عملية الغائهم سياسيا هؤلاء الساسيين لديهم من السياسة والدهاء والمكر الكثير فهم لسوا ضد الجمهورية الاسلامية وليسوا مع امريكا وانما هم يريدون الامور تسير بصورة مخفية يعني ما يظهرون ما يبطنون بعكس الرئيس احمدي نجاد الصريح في كل خطواته
الى ام محمود_مواطن مغترب
يبدو ان الاخت ام محمود ليست مطلعة الى حد يمكنها من تقييم هندسة السياسة الايرانية وفي حقيقة الامر انا ما صرح به خاتمي متوقع في متغيرات السياسة الدولية حيث ان هذه المرحلة تتطلب وجوه جديدة تتوافق والتوجهات المعاصرة للخارطة السياسية على المستوى الاقليمي والدولي للتمنكن من طرح توجهات في السياسية الايرانية بمنهجية جديدة ومتوافقة مع المتغيرات وتصب في صلب السياسة الايرانية وتحافظ في ان واحد على دورها الاستراتجي في اقليميا ودوليا وبالتالي ذلك ليس تحقيقا للسياسة الامريكية في المنطقة.
ايران العظمى
انتهى دور الاوراق اليابسه
اكتملت المسرحية الامريكية ... بظهور ممثلين الكومبارس ......... ام محمود
من يومين سمعنا خبر على لسان أحد الوزراء الامريكان بان الثــــــــــــــــــــــــورة في إيــــــــــــــــــــران مسألة وقت و جاء اليوم هذا الخبر ليعزز لنا النوايا الشريرة للعدو بعد أن شعللها في سوريا
واتهم أعضاء حزب الله باغتيال الحريري ليتم اضعاف الحزب و مهاجمته
تظهر لنا الوجوه والدمى القديمة من أجل ادارة المعارضة التي عليها علامات استفهام
و نقول للسيد خاتمي أين موسوي و كروبي وبقية الجماعة
نسيت تدعوهم وترسل لهم بطاقات مشاركة