تمخض اللقاء الذي جمع رئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة والقيادات الرياضية مع رؤساء الأندية الرياضية أمس الأول الخميس (8 سبتمبر/ أيلول 2011)، عن عودة الحياة الرياضية البحرينية إلى وضعها الطبيعي بمشاركة جميع الرياضيين من إداريين ولاعبين وحكام إلى ممارسة نشاطهم اعتباراً من الموسم الرياضي الجديد، لتفتح بذلك صفحة جديدة في المسيرة الرياضية البحرينية بمشاركة الجميع وتجاوز جميع الصعوبات التي واجهت الأسرة الرياضية البحرينية بسبب تداعيات الأزمة السياسية التي مرت بها مملكة البحرين أخيراً.
وقال الشيخ ناصر بن حمد: «الحمد لله إننا تجاوزنا في مملكة البحرين الأزمة التي مرت بها البلاد، والأهم اليوم هو تكاتفنا جميعاً للمحافظة على روح الأسرة الواحدة وعدم العودة إلى الخلف والمحافظة على وحدة شعبنا بجميع أطيافه».
وأضاف «تاريخ البحرين يشير إلى أن المملكة مرت بتجارب كثيرة وتم تجاوزها بحكمة القيادة وتكاتف الشعب، كما يشهد تاريخنا بأننا أصحاب مبادرات سباقة والتطوير في الكثير من المجالات ومنها الرياضة، واليوم لا يهمني النسيان فقط بل نتعاهد بالوحدة والتكاتف والعمل الجاد نحو التقدم... وأن هذه الليلة تاريخية تشكل نقطة انطلاق جديدة» لمسيرتنا الوطنية.
(التفاصيل في «الوسط الرياضي»
العدد 3290 - الجمعة 09 سبتمبر 2011م الموافق 10 شوال 1432هـ
بالتوفيق للجميع
اولا اجمعوا المدرسين سنه وشيعه
وبلغوهم ان اي مشكله تحدث بين الطلاب
هم المسؤلين عنها
نعم
نعم هذي الحكمة فتح صفحة جديدة وحل المشكلات
زج السياسة في الرياضية
أنا أعتقد أن زج السياسة في الرياضية ليست وليدة هذه الأزمة ولكن منذ فترة ماضية خاصة عندما عمدة بعض الأندية من رفعت لافتات تؤيد القيادة فيي المحافل الرياضية علماً باننا كلنا نحترم قيادتنا الرشيدة .. هنا تكمن مشكلة بداية زج السياسة في الرياضية .. لذا لعلاج هذه الأزمة يجب فصل كل الأنشطة السياسة عن الأنشطة الرياضية
عملية المعالجة الصحيحة
نجاح عملية المعالجة تعتمد أساساً على المعلومة الداخلة فيها. اذا كانت المعلومة الداخلة صحيحة تكون مخرجاتها صحيحة. أما اذا كانت المعلومة الداخلة غير صحيحة فتكون مخرجاتها غير صحيحة.