أعرب الرئيس الأمريكي باراك اوباما، في مقال رأي لصحيفة "لو فيجارو" الفرنسية اليوم الجمعة، عن شكره لمواطني شعوب العالم المختلفة علي ما قدموه من دعم للولايات المتحدة في أعقاب هجمات الحادي عشر من أيلول / سبتمبر عام 2001 وقال إن الولايات المتحدة ستواصل التعاون عن كثب مع حلفائها. وكتب اوباما :" يريد هؤلاء الذين هاجمونا في الحادي عشر من أيلول/سبتمبر إحداث وقيعة بين الولايات المتحدة والعالم.. (لكنهم) فشلوا.. وفي هذه الذكرى العاشرة، فإننا متحدون مع أصدقائنا وشركائنا في تذكر كل من فقدناهم في هذا النضال". وقال :" لقد احبطنا مؤامرات تنظيم القاعدة وتخلصنا من أسامة بن لادن والكثير من قيادته ووضعنا القاعدة على مسار الهزيمة، وذلك بالعمل سويا ". وأضاف :" وفي الوقت ذاته تظهر الشعوب عبر الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ان المسار المؤكد إلى العدالة والكرامة هو قوة اللاعنف الأخلاقية وليس الإرهاب والعنف الأهوج". وأكد على ان المستقبل هو للذين " يريدون البناء وليس الهدم". وبالنظر إلى الوراء، صرح ان السنوات الأولى بعد هجمات الحادي عشر من أيلول/سبتمبر كانت " صعبة" في الوقت الذي ضعفت فيه روح الشراكة الدولية التي سادت في أعقاب الهجمات. ومنذ أن أصبح رئيسا عمل على اعادة بناء تلك الشراكات واعادة طمأنة العالم ان الولايات المتحدة " ليست في حرب مع الإسلام علي الاطلاق ولن تكون كذلك ". وقال :" عبر عهد جديد من الارتباطات، طورنا شراكات مع الأمم والشعوب ترتكز على أساس المصالح المشتركة والاحترام المتبادل". وأكد انه حتى اذا كانت الولايات المتحدة تصارع تحديات اقتصادية على الصعيد الداخلي، فانها ستواصل القيام " بدور قيادي فريد في العالم".
الرصاصي
انا مستغرب من هالدولة العظى شلون ما تسوي دراسات جدوى من ارسال قواتها الى العديد من البلدان وفي البحار والمحيطات والخلجان وصرف الوف المليارات على هالقوات فهل الان لي متحقق لهم يسوى هذه الكلفة الهائلة لو لا؟ وهل اذا هم انسحبوا ما بيقدرون يرجعون الى نفس المناطق؟ أولس لديهم الصواريخ العابرة للقارات؟ والقنابل النووية لي من خلالها يقدرون بالتهديد فقط باستخدام التكتيكية منها الى تراجع اعدائهم؟ وهالجنود لي روحون فيها من اجل ماذا
رسالة الى اوباما في دكرى احداث 11سبتمبر
لكنك لم تقف مع شعوب العالم يارئيس بل العكس وقفت بزدواجية فحين تكون مصلحتكم مع الاستبداد تقفون وبدون حياة مع المستبد رغم ان هذه الشعوب وقفت مع الشعب الامريكي وتعاطفت معه ضد القاعدة وماذا كانت النتيجة ليس الا الاصرار على رعاية المصالح ضد المبادئ التي تنادون بها وهذا نكران الجميل للشعوب وما موقفكم المنافق واذا قارنا بين دولتين عربيتين في الربيع العربي كسوريا واليمن ولن نزيد اكثر فهذا الموقف المخزي ضد الشعب اليمني ومعا النظام المستبد المتخلف الا برهان اماموقفكم من الشعب الفلسطيني فلا نحتاج الى تعليق