بدأ الكثير من البحرينيين حجز طلبات غداء العيد من المطاعم، فيما يعمد البعض منهم إلى طبخ غداء العيد في المنازل، وأكد عدد من أصحاب المطابخ تراجع الإقبال على حجوزات غداء العيد بسبب الأوضاع الأمنية التي شهدتها البحرين خلال الفترة الماضية، فضلاً عن سفر الكثير من البحرينيين إلى الخارج خلال فترة إجازة العيد.
من جانبه، قال صاحب مطبخ عبدالأمير، عبدالأمير حجي علي: «بدأنا باستقبال طلبات الحجوزات لغداء العيد إلا أن حجم الطلبات ليست بالصورة المطلوبة، فقد تراجعت نسبة الإقبال على الحجوزات لهذا العام كثيراً إلى ما نسبته 25 في المئة مقارنة بالأعوام الماضية بسبب الأوضاع التي شهدتها البحرين».
وذكر أن «أبرز الطبخات التي يفضلها الناس في غداء العيد هي المجبوس، البرياني، والمندي، وتتركز الطلبات أكثر على البرياني»، مشيراً إلى أن «غداء العيد يقتصر على اللحم والدجاج، وأن الناس لا ترغب في تناول الأسماك وخصوصاً مع ارتفاع أسعاره».
وبخصوص أسعار غداء العيد، نفى أن «تكون هناك أسعار خاصة له، إذ لا تتغير الأسعار عن ما هو متبع طوال العام».
إلى ذلك، أفاد المسئول في مطبخ الخباز فيصل الخباز بأن بدأت طلبات الحجوزات لغداء العيد، مشيراً إلى أن تلك الطلبات ليست مستقرة، وعدد الطلبات حتى الآن لا يتجاوز 9، وألغي عدد من أصحابها طلباتهم.
وذكر الخباز أن «هذا العام شهد تراجعاً في طلبات غداء العيد بشكل كبير مقارنة بالأعوام الماضية، إذ كنا نتلقى في الأعوام الماضية نحو 250 طلباً لغداء العيد، وتبدأ الحجوزات في أواخر شهر رمضان المبارك».
وأوضح أن المطبخ يعمل على نمطين خلال أيام العيد، إذ يستعد للطلبات الخاصة التي تكون عبر الحجز والذي يتجاوز عددها 250 طلباً، والثاني يكون عبر الأشخاص الذين يأتون للمطعم للشراء بشكل فردي وتتجاوز هذه الطلبات الـ 700 طلب.
وقال الخباز إن أبرز الطبخات التي يفضلها الناس في غداء العيد هي البرياني، منوهاً إلى أن غداء العيد يقتصر على اللحم والدجاج، إذ لا يوجد إقبال على تناول الأسماك ضمن غداء العيد.
ونفى الخباز وجود أسعار خاصة لغداء العيد، إذ تكون الأسعار الطبيعة والمعتادة طوال العام
العدد 3279 - الإثنين 29 أغسطس 2011م الموافق 30 رمضان 1432هـ
ذهاب بركة النعمة والتواصل بالاعتماد على المطابخ
خسارة على ايام زمان اللي كانت كل العوائل والجيران يجتمعون في ليلة العيد ويقومون باعداد الغذاء من الليل ،، كانت ايام رحمة مع بعضنا البعض وتواصل ومعرفة من يحتاج وما اذا اشترو اليهم ثياب او لا , ويوم العيد يتوزع الغذاء على الجيران الفقراء كانت ايام حلوة نتمنى ان تعود,,, ولن تعود وكل عام وانتم بخير وكما خسارة على أيام زمان الي كانت أمهاتنا وجداتنا يقومون بالطبخ في أيام شهر محرم والكل يعمل ويساعدهم في جلب الحطب والخشب وهذه الأيام لن تعود الأ بمطاقعة المطابخ الذين نظرتهم مادية 100% وكانت سبب في زوال
الجرح الدامي
اللهم يا مفرج الهم فرج عنا وعن اخواننا المعتقلين وعن المفصولين والموقوفين وعن كل من وقع عليه الظلم يا كريم وأعده علينا جميعا وعلى الامة الاسلامية في حال أحسن من هذا الحال
الجوعان
ولله احسن طبخا عند خباز هو مجبوس ومندي عجيب وجوع انشاء تعوضون في محرم....
يبه اي عيد
الرموز والقادة السياسين
وسجناء الراي
وشباب البحرين
والعلماء واساتذة الجامعة
والطلبة والدكاترة
وشهداء البحرين والاسرى الابرياء ....
خسارة
خسارة على ايام زمان اللي كانت كل العائلة والجيران يجتمعون في ليلة العيد ويقومون باعداد الغذاء من الليل ،، كانت ايام رحمة مع بعضنا البعض وتواصل ومعرفة من يحتاج وما اذا اشترو اليهم ثياب او لا , ويوم العيد يتوزع الغذاء على الجيران الفقراء كانت ايام حلوة نتمنى ان تعود,,, ولن تعود وكل عام وانتم بخير
....
كل عام وجميع المسلمين بخير والعيد باق ونحن سنموت جميعآ
ارشاد القلوب
الامام الحسن بن علي (ع)عندما استشهد والده في الحادي عشر والعشرين من شهر رمضان اتى ليوم العيدبالملابس الزاهيه والمعطرةولم يرضى بلبس السوادوعلى الرغم انه لم تمر على وفاة والده اميرالمومنين(ع)سوى ثمانية ايام الا انه نزع السواد وقام بلبس الملابس الزاهيه احتراما لامر الله سبحانه وتعالى لا نه جعله يو عيدوليس يوم حزن
صدقت
صدقت يا زائر 2
عيد بأي حال عدت يا عيد
وكيف نسعد بالعيد ونتلذذ بالأطعمة ولنا آباء وإخوة وأخوات لا زالوا في المعتقل وكيف يحلو لنا ارتداء الجديد ولا تزال أم الشهيد وزوجته وأطفاله في حالة حزن وكيف يفرح أطفالنا وهم يعلمون بأن هناك أطفال مثلهم لم يستطع آباؤهم شراء ملابس العيد لهم؟
الحمد لله على كل حال
ان شاء الله سيتعدى بلدنا الغالي هذه الازمة،، وباذن الله بتجوفون عيد الاضحى الطلبات شلون،، والله الموفق