المنامة - وزارة شئون البلديات والتخطيط العمراني
تحديث: 12 مايو 2017
وجه وزير شئون البلديات والتخطيط العمراني جمعة الكعبي، البلديات المعنية إلى تسهيل إجراءات الدعاية الانتخابية للمرشحين في الانتخابات التكميلية، وتسخير كل الإمكانات والموارد لإنجاح العملية الانتخابية.
وفي هذا السياق صرح الكعبي بأن الوزارة ومن منطلق حرصها على تسهيل إجراءات الدعاية الانتخابية قامت بتوفير مندوب للبلدية في مراكز تسجيل المرشحين للانتخابات, بحيث يتم تزويد كل مرشح بضوابط ومعايير الدعاية الانتخابية.
ومن أهمها مواعيد تركيب وإزالة الإعلانات الانتخابية, ووضع إعلانات الدعاية الانتخابية على اختلاف أنواعها ووسائلها بطريقة منسقة وغير متداخلة مع بعضها البعض، وأن تكون على أبعاد مناسبة لا تعوق الرؤية بالنسبة للسيارات، وبحيث لا تشوه المنظر العام ، وعلى ألا يحجب إعلان أي مرشح رؤية إعلان مرشح آخر وألا تحجب هذه الإعلانات علامات المرور الإرشادية ولا إشاراتها الضوئية.
واضاف الوزير الكعبي في تصريحه بانه لا يتم استحصال اي رسوم للإعلانات الانتخابية بل يكتفى بمبلغ مسترجع للتامين لضمان الالتزام بالمعايير والضوابط اعلاه.
واوضح الكعبي بانه قد تم توجيه البلديات بتسهيل عملية اجراءات الدعاية الانتخابية بمختلف وسائلها والتي يعتبر الغرض الاساسي منها تعريف الناخبين بالمرشحين وبرامجهم الانتخابية في حدود المنافسة النزيهة بين المرشحين , مؤكدة على أهمية إتباع الأساليب المتحضرة في الدعاية الانتخابية .
وأوضح الكعبي بان عملية الدعاية الانتخابية قد نظمها القرار الوزاري رقم (77) لسنة 2006 المعدل بالقرار الوزاري رقم (42) لسنة 2010 والذي تضمن وبشكل واضح جميع الإجراءات والإرشادات الواجب إتباعها في عملية الدعاية الانتخابية وان الوزارة وضمن حرصها على توعية المرشحين في الانتخابات البلدية والنيابية تقوم بتوزيع كتيب إرشادي على جميع المرشحين خلال فترة التسجيل في المراكز الإشرافية كدليل متكامل يتضمن الضوابط والمعايير الواجب الالتزام بها في عملية الدعاية الانتخابية.
واضاف الكعبي بان وزارة شئون البلديات والتخطيط العمراني تسخر كافة امكانياتها ومواردها لإنجاح الانتخابات التكميلية وما تشكله من عرس ديمقراطي في مسيرة التنمية الشاملة في مملكة البحرين.
ديراوى
أكيد لن تكون هناك مخالفات لو يخلون لافتاتهم فى وسط الشارع أو على مراكز الشرطه .
سعادة الوزير مدينة حمد غرگانة من الماي
وين الملاحظين والمفتشين وين اللي يخافون على إسم مدينة وش كبرها تحمل إسم الملك ، الماي مهدد من كل مكان ماتقول هذه مدينة تقول هذي قرية نائية من كثر ما يهدون الماي لكن لو في حسيب ماصارت الديرة فوضى جذي حتى الشوراع صارت ريحتها خايسة والشارع صار اخضر من كثر تجمع الماء والاوساخ فيه