سارعت شركة ألمنيوم البحرين (ألبا) بالانضمام إلى المجتمع الدولي في التعبير عن تضامنه مع ضحايا أسوأ موجة جفاف تعرضت لها الصومال منذ ستين عاماً، من خلال تبرع الشركة بقيمة 250 ألف دولار أميركي (94.250 ديناراً بحرينياً) لدعم جهود الإغاثة المقدمة للشعب الصومالي.
وقدمت شركة «ألبا» الدعم المادي استجابة لحملة جمع التبرعات التي أطلقتها هيئة شئون الإعلام بمملكة البحرين، حيث يعتبر هذا الدعم دليلاً ملموساً آخر على المسئولية الاجتماعية للشركة وحرصها على تقديم يد العون والمساعدة لمن هم بحاجة إليها.
وقال رئيس مجلس الإدارة، محمود هاشم الكوهجي: «لقد تأثر العالم أجمع بما يحدث في الصومال في ظل أسوأ موجة جفاف تعرضت لها البلاد منذ ستين عاماً. واتخذت مملكة البحرين خطوات عملية لإغاثة ضحايا هذه المأساة الإنسانية».
وأضاف «إننا، كشركة بحرينية، نفخر بانضمامنا إلى حملة جمع التبرعات التي أطلقتها هيئة شئون الإعلام من أجل المساهمة في تسريع وصول المساعدات إلى الشعب الصومالي. وبصفتها أحد المصاهر المتخصصة في العالم؛ فإن شركة ألبا تعي المسئولية التي تقع على عاتقها في دعم من هم بحاجة إلى المساندة ليس فقط في البحرين، بل وعلى مستوى العالم أيضاً. وإننا نحرص كل الحرص على تحقيق هذا الالتزام، لذلك؛ فإننا ندعم مختلف القضايا الإنسانية سواء بشكل مادي أو معنوي من خلال الخدمات التطوعية التي يقدمها موظفو ألبا».
يذكر أن مبادرات المسئولية الاجتماعية لشركة «ألبا» تتضمن تقديم التبرعات لمختلف القضايا والمشاريع، كجهود الحفاظ على البيئة وحملات التبرع بالدم ودورات تدريبية في السلامة والإسعافات الأولية، وغيرها من المجالات
العدد 3271 - الأحد 21 أغسطس 2011م الموافق 21 رمضان 1432هـ
رأيييييييي
يجعل الله هذا المبلغ في ميزان حسناتكم يا شركة البا والى الامام والقانون فوق كل اعتبار
اطفال المفصولين بدون بسمة في العيد
طبعا الرهان أولا وأخيرا على رب العالمين فهو الرازق
غريب أمر هذا البلد وصل عدد المفصولين الى اكثر من 2000 وعدد كل يوم يزيد ،، وأغلبهم عندهم أطفال والعيد قريب (( لماذا سرقتم الابتسامة من وجوه الأطفال )) ؟
ثم من هم الأهم من بالداخل أو من هم بالخارج ؟ (( والله أنه لأمر غريب عجيب في بلد العجائب ))
ولماذا تجوعون المواطنين؟؟؟؟
أليس فصل المواطنين هو تجويع لهم؟؟؟ ألا يستحق حقه في العمل والعيش الكريم؟؟؟
أغيثوا إخوانكم في البحرين
لقد ساهمتم في قطع أرزاق إخوانكم وحرمتم أطفالهم من الفرحة وها أنتم تتشدقون بتقديم العون وإغاثة الصوماليين هل سيتقبل الله عملكم؟
متعودين...!
إذا لم تستح ......
لا تعليق !!!
شر البلية ما يضحك .