أكد وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، أهمية التعاون والتنسيق بين الوزارة وإدارة الأوقاف الجعفرية، من أجل توفير الأجواء والبيئة المناسبة لإحياء الشعائر والمناسبات الدينية، وللارتقاء بالشأن الديني لما فيه مصلحة الوطن والمواطن وما تعكسه من أجواء المحبة والتراحم بين أبناء المجتمع.
جاء ذلك لدى استقبال وزير الداخلية في مكتبه بديوان الوزارة صباح أمس الأربعاء (17 أغسطس/ آب 2011)، رئيس مجلس إدارة الأوقاف الجعفرية حسين سيد كاظم العلوي، بحضور رئيس الأمن العام اللواء طارق مبارك بن دينة.
وأعرب الوزير عن شكره وتقديره لجهود رئيس وأعضاء مجلس إدارة الأوقاف الجعفرية في تنظيم وإدارة دور العبادة والنهوض بالمنابر الدينية خدمة للدين والوطن، مشيداً بالدور الذي تقوم به المنابر الدينية في تدعيم مسيرة التآخي والوحدة الوطنية، مؤكداً قدرة جميع أبناء البحرين على اجتياز جميع التحديات التي تهدد الأمن والاستقرار الداخلي في ظل حكمة عاهل البلاد، وإخلاص المواطنين وإصرارهم على وحدة الوطن ورفعته.
من جانبه، أعرب رئيس مجلس إدارة الأوقاف الجعفرية عن شكره وتقديره لوزير الداخلية لاهتمامه بضرورة التزام المنابر الدينية برسالتها السامية، والاستنارة في الطرح والمعالجة بما من شأنه تعزيز الوحدة الوطنية، مثنياً على الخدمات التي توفرها وزارة الداخلية في سبيل حفظ أمن المواطنين والمقيمين وإشاعة أجواء الأمن والطمأنينة لجميع شرائح المجتمع
العدد 3267 - الأربعاء 17 أغسطس 2011م الموافق 17 رمضان 1432هـ
بالهدوء و الحوار كل شي يصير
شريعة الله ورسوله
هذه الشعائر الدينية تتماشى وتعاليمنا الاسلامية المنزلة من رب العالمين هي باحيائها طوال العام بأحزانها وأفراحها وما جرى لهم عليهم السلام,فأي اعاقة من أي جانب سوف يتخللها ما يعارض هذه الشريعة والقانون الالهي لله ورسوله صل اللهم على محمد وآل محمد.
خلونا في قرانا وما بصير شي
خلو أهل القرى يحيون شعائرهم في قراهم بأمان وبطريقتهم ولا تتحرشون فيهم وما بصير أي شي.
ردينا على طير يلي
يعني يا جماعة يجب تاخذون تصريح