العدد 3249 - السبت 30 يوليو 2011م الموافق 28 شعبان 1432هـ

محمد دحلان

داهمت قوة أمنية فلسطينية كبيرة فجر الخميس (28 يوليو/ تموز 2011)، منزل القيادي السابق في حركة فتح محمد دحلان، الذي أحيل ملفه الى القضاء بتهمة القتل والكسب غير المشروع.

وأكد مسئول أمني كبير لوكالة «فرانس برس» بعد ظهر الخميس أن «دحلان غادر رام الله متوجهاً إلى الأردن بعد اقتحام منزله، لكن تم إيقاف سيارته الخاصة لدى مغادرته».

- ولد في 29 سبتمبر/ أيلول العام 1961 في مخيم خان يونس في جنوب قطاع غزة.

- عضو اللجنة المركزية لحركة فتح.

- اعتقل في السجون الإسرائيلية مرات عدة بين العامين 1981 و1986.

- طرد إلى الأردن في العام 1988. وانضم إلى منظمة التحرير الفلسطينية في المنفى في تونس، حيث نال ثقة الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات.

- بعد توقيع اتفاقيات أوسلو في العام 1993 وقيام السلطة الفلسطينية، عاد دحلان إلى غزة وتسلم الأمن الوقائي الذي كانت إحدى مهماته منع الناشطين الفلسطينيين من القيام بعمليات قد تؤدي إلى عرقلة عملية السلام.

- عضو في فريق التفاوض الفلسطيني في مرحلة ما بعد توقيع اتفاق أوسلو.

- مدير الأمن الوقائي الفلسطيني في قطاع غزة منذ تأسيس السلطة الفلسطينية العام 1994 حتى العام 2003.

- وزير الأمن الداخلي في الحكومة الفلسطينية الأولى التي شكلها محمود عباس العام 2003.

- عضو منتخب في المجلس التشريعي الفلسطيني العام 2006.

- مستشار الأمن القومي للرئيس عباس، قبل سيطرة حركة حماس على قطاع غزة في العام 2007 وقدم استقالته مباشرة بعد سيطرة حماس على القطاع.

- مفوض الإعلام والثقافة في اللجنة المركزية لحركة فتح، أغسطس/ آب 2009.

- في العام 1997 نُشرت تقارير عما عرف بفضيحة معبر كارني عندما تم الكشف أن 40 في المئة من الضرائب المحصلة من الاحتلال الإسرائيلي عن رسوم المعبر والمقدرة بمليون شيكل شهرياً كانت تحول لحساب «سلطة المعابر الوطنية الفلسطينية» التي اتضح فيما بعد أنها حساب شخصي لمحمد دحلان

العدد 3249 - السبت 30 يوليو 2011م الموافق 28 شعبان 1432هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 3 | 8:08 ص

      المخفي اعظم

      كلهم في الهوي سوي الا مانذر (المسؤلون العرب)

    • زائر 1 | 1:05 ص

      غزاوي كح

      في العام 1997 نُشرت تقارير عما عرف بفضيحة معبر كارني عندما تم الكشف أن 40 في المئة من الضرائب المحصلة من الاحتلال الإسرائيلي عن رسوم المعبر والمقدرة بمليون شيكل شهرياً كانت تحول لحساب «سلطة المعابر الوطنية الفلسطينية» التي اتضح فيما بعد أنها حساب شخصي لمحمد دحلان
      احسنتم الاشاره الى هذه النقطه

اقرأ ايضاً