تعرض الكثير من خريجي الثانوية العامة لصدمة إثر إعلان وزارة التربية والتعليم نتائج توزيع البعثات، التي لم تنشر للمرة الأولى منذ سنوات في الصحف المحلية، إذ اكتفت الوزارة بنشرها على الموقع الإلكتروني للوزارة وعلى بوابة الحكومة الإلكترونية، إذ يعمد من خلالها الطالب المتقدم للتنافس على البعثات الدخول إلى أحد هذين الموقعين وإدخال رقمه الشخصي والرقم السري الذي تم منحه إياه للتسجيل للبعثات، لمعرفة البعثة التي حصل عليها وفي أيِّ جامعة، وقد صدم الكثيرون بالنتائج والتي كشفت عن حصول كثير من المتفوقين الحائزين على معدلات تفوق الـ 95 في المئة على منح دراسية فقط، وتقوم سياسة وزارة التربية فيما يتعلق بالمنح على إعطاء الطالب مخصصاً مالياً، على خلاف البعثة التي تتكفل الوزارة بنفقات الدراسة الجامعية كافة.
وتلقت «الوسط» منذ إعلان خبر توزيع البعثات يوم الخميس الماضي سيلاً من الاتصالات، واستقبلت كثيراً من المتفوقين وأولياء أمورهم والذين أبدوا استياءً مما وصفوه بـ «تكتم الوزارة في بادئ الأمر من نشر الأسماء والمعدلات التراكمية للمتفوقين وتعذرها برفض الأهالي لذلك، ومن ثم إعلانها عن قرار مقابلات توزيع البعثات والذي رفضه معظم الطلبة»، مشيرين إلى أن تكتم الوزارة على نشر نتائج المقابلات من جهة ونتائج توزيع البعثات من جهة أخرى يضرب وبشدة مبدأ الشفافية والتوزيع العادل للبعثات ويثير كثيراً من الشكوك في نفوس الطلبة.
تعرض الكثير من خريجي الثانوية العامة لصدمة إثر إعلان وزارة التربية والتعليم عن نتائج توزيع البعثات والتي لم تنشر للمرة الأولى منذ سنوات في الصحف المحلية واكتفت الوزارة بنشرها على الموقع الإلكتروني للوزارة وعلى بوابة الحكومة الإلكترونية، إذ يعمد من خلالها الطالب المتقدم للتنافس على البعثات الدخول إلى أحد هذين الموقعين وإدخال رقمه الشخصي والرقم السري الذي تم منحه إياه للتسجيل للبعثات، لمعرفة البعثة التي حصل عليها وفي أيِّ جامعة، هذا وصدم الكثيرون بالنتائج والتي كشفت عن حصول كثير من المتفوقين الحاصلين على معدلات تفوق الـ 95 في المئة على منح دراسية فقط وغياب البعثات لتبدأ بذلك موجة غضب واسعة في صفوف خريجي الثانوية العامة المتفوقين من الذكور والإناث على حد السواء.
وتلقت «الوسط» منذ إعلان خبر توزيع البعثات يوم الخميس الماضي سيلاً من الاتصالات واستقبلت كثيراً من المتفوقين وأولياء أمورهم والذين أبدوا استياءً مما وصفوه بتكتم الوزارة في بادئ الأمر من نشر الأسماء والمعدلات التراكمية للمتفوقين وتعذرها برفض الأهالي لذلك، ومن ثم إعلانها عن قرار مقابلات توزيع البعثات والذي رفضه معظم الطلبة، مشيرين إلى أن تكتم الوزارة في نشر نتائج المقابلات من جهة ونتائج توزيع البعثات من جهة أخرى يضرب وبشدة مبدأ الشفافية والتوزيع العادل للبعثات ويثير كثيراً من الشكوك في نفوس الطلبة.
ونذكر بعض النماذج للحالات التي وردتنا، من بينها 5 طلبة تتراوح معدلاتهم ما بين الـ 95 في المئة والـ 97 في المئة وحصلوا جميعاً على منح دراسية فقط، في الوقت الذي تتوافر بعض الرغبات التي اختاروها في الشواغر المتوافرة في خطة البعثات على حد قولهم. وتساءلوا عن سبب عدم منحهم البعثات رغم وجودها في الشواغر حالياً ورغم معدلاتهم العالية ولاسيما أنهم من الذكور ومن مسار توحيد المسارات.
ولفتوا إلى أن بعض زملائهم حصلوا على بعثات دراسية كانوا هم يرغبون فيها ولم يحصلوا عليها على الرغم من أن معدلات هؤلاء الزملاء أقل من 95 في المئة.
وحمّل المتفوقون مسئولية ما حدث وعدم حصولهم على بعثات دراسية مقابلات توزيع البعثات ووصفوها باللعنة التي أصابتهم، متسائلين عن أسباب إعلان هذا القرار في هذا العام فضلاً عن عدم استشارة الطلبة وأولياء الأمور والجمعيات التربوية قبل تطبيقه، لافتين إلى أن وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي سبق أن طمأن الطلبة بعدم خسرانهم لبعثاتهم الدراسية وأن المقابلات لمساعدة الطالب على الاختيار.
ورأوا أنه كان من المنطقي أن يتم تطبيق هذه المقابلات على المقبلين على المرحلة الثانوية ليحددوا خياراتهم بدقة منذ البداية.
وأشاروا إلى أنهم ليسوا متفوقين أكاديمياً فقط وإنما متميزون في أنشطتهم وفعالياتهم المدرسية والطلابية والاجتماعية على حد السواء ولهم إنجازاتهم التي لطالما فخرت بها وزارة التربية والتعليم في أكثر من محفل ومسابقة واحتفال.
ووجهوا نقداً شديداً للجنة المقابلات مستفسرين عن آلية اختيارهم فضلاً عن استنكارهم للأسئلة الشخصية والمبطنة التي طرحت عليهم في اللجنة، وأكدوا على حقهم في معرفة نتائج المقابلات في أقل تقدير.
وقالوا: «لماذا كل هذا التكتم في عملية إعلان وتوزيع البعثات ونتائج المقابلات؟».
وأضافوا بأن تصريحات المسئولين في الوزارة تؤكد بأن عدد البعثات فاض هذا العام وأنه يستوعب جميع المتفوقين، موجهين تساؤلاً للمسئولين عن أسماء من حصل على البعثات الدراسية في حال لم يحصل عليها المتفوقون الذين فاقت نسبتهم الـ 95 في المئة؟
ورأوا بأن توزيع البعثات بهذه الطريقة من شأنه أن يضعف مخرجات التعليم ويحبط الطالب ولا يدفعه للتحصيل وسيما أن النتيجة مربوطة بقرار لجنة مقابلات البعثات على حد قولهم.
وأشاروا إلى أن معدلاتهم الفصلية تفوق الـ 98 في المئة، لافتين إلى أن الطالب المتفوق في السابق كان يضمن البعثة في حال فاق معدله الـ 95 في المئة وأن سمو رئيس الوزراء لطالما كرم الحاصلين على معدلات تفوق الـ 95 في المئة فكيف بوزارة التربية والتعليم تحرمهم من حقهم في الحصول على ثمرة جهدهم.
ومن بين الاتصالات التي تلقتها «الوسط» طالبات متميزات بعضهن من الأوائل على مدارسهن وأخريات من الأوائل على مساراتهن حصلن أيضاً على منح دراسية على الرغم من أن معدلاتهن لا تقل عن 95 في المئة، مشيرات إلى أن معدلات زميلاتهن أقل وحصلن على البعثات فأين العدالة والشفافية في توزيع البعثات؟ وقالت إحداهن بأن اسمها من بين لوحة شرف متفوقي ومتفوقات مملكة البحرين وحصلت على رغبتها الخامسة على الرغم من أن معدلها 99 في المئة.
وأكدن على أنهم رغم كل المعوقات ورغم إحباطهم لن ييأسوا وسيواصلن الدراسة كي يحصلن على شهادات يفخر بها هذا الوطن، مشيرين إلى وجود صفحة في شبكة التواصل الاجتماعي الفيسبوك تحت عنوان «لا للتوزيع الجائر للبعثات» يتم فيها الحديث عن توزيع البعثات.
ومن جانبهم كان لأولياء الأمور كلمة عبروا فيها عن صدمتهم من نتائج البعثات وحزنهم على سنوات الدراسة التي قضاها أبناؤهم في التحصيل لرفعة شأن هذا الوطن، مطالبين بإلغاء قرار مقابلات توزيع البعثات كما وطالبوا وزير التربية والتعليم بالوفاء بوعده بعدم حرمان الطالب من حقه في البعثة نتيجة مقابلات البعثات وأن المقابلات سترشد الطالب فقط للوجهة الصحيحة التي يستثمر فيها قدراته.
وقالوا: «تعرّض أبناؤنا لضغط نفسي بسبب هذه المقابلات التي انتظرها الطلاب من الثامنة صباحاً وحتى الثالثة ظهراً ورغم تميزهم الأكاديمي والاجتماعي والطلابي تم حرمانهم من رغباتهم، وعلى الرغم مما مرت به البلاد والمدارس من ظروف صعبة إلا أنهم واصلوا الدراسة واجتهدوا ليحصلوا على شهادات يفخر بها الوطن فهل يكون هذا ثمرة تعبهم؟». ولفتوا إلى أن الدول المتقدمة تستقطب مثل هذه الفئات وتستثمر كل إمكانياتها لتطويرها وهو ما حث عليه سمو ولي عهد في أكثر من مناسبة «الاستثمار في المواطن» لأنه الركيزة الأساسية لهذا الوطن.
حلمت بدراسة الطب منذ طفولتها وعاشت في بيئة شجعتها على ذلك كثيراً لتبدأ مشوار تفوقها منذ سنوات دراستها الأولى وتتوج تلك السنوات بمعدل يصل إلى 99 في المئة لتظفر بالمرتبة الخامسة في لوحة شرف متفوقي مملكة البحرين من الذكور والإناث.
ومع إعلان وزارة التربية والتعليم قرار مقابلات توزيع البعثات، أعدت عدتها لذلك وضمت كل أوراقها وإنجازاتها وطموحاتها في ملف لتعرضه على اللجنة وخرجت من مقابلتها فخورة بما أنجزت وواثقة بأن تحصيلها الأكاديمي ونتيجة مقابلتها ستؤهلها للحصول على رغبتها في دراسة الطب.
كان لها مكان ضمن المرشحين لبعثات سمو ولي عهد والحاصلين على شهادة المشاركة في برنامج القادة فضلاً عن مشاركتها الفعالة في مركز الطلبة الموهوبين وحصولها على موافقة من كلية الطب بجامعة البحرين الطبية واجتيازها لامتحانات اللغة الإنجليزية الدولية فضلاً عن حصولها على شهادة «السات».
أدخلت رقمها الشخصي ورقمها السري وكلها أمل بأن تبدأ مشوارها بذات التفوق لتحصل على شهادة تخدم بها وطنها وترفع بها رأس أهلها وتختم سنوات الدراسة بالنجاح لتصطدم كل أحلامها بسطر واحد على شاشة جهاز الحاسوب تشير إلى حصولها رغم كل مؤهلاتها على الرغبة العاشرة في سجل رغباتها.
تلك كانت قصة المتفوقة زينب عيسى والحاصلة على معدل 99.30 في المئة والمرتبة الخامسة على مملكة البحرين والتي وجهت نداء لوزارة التربية والتعليم عبر هذه السطور للنظر في نتيجة حصولها على بعثتها، آملة أن يتم مراعاة تفوقها الأكاديمي وتميزها طوال سنوات دراستها.
وقالت: «كلي أمل وثقة بأني أستحق أفضل مما منحت وأملي بأن ينظر وزير التربية والتعليم بعين الاهتمام في مشكلتي»
العدد 3242 - السبت 23 يوليو 2011م الموافق 22 شعبان 1432هـ
....................
أنا خريجة العام الماضي و لم أحصل على بعثة تناسب طموحي و لا ميولي، وبعد عام من المعاناة و الإحباط .. هاهي سنة تضيع من عمري فأنا لن أواصل في هذا التخصص ! حقاً لا أدري ما الذي تريده الوزارة؟ أليست تريد الارتقاء بمخرجات التعليم؟ هل يتم ذلك بتهميش المتفوقين! في الدول التي تحترم نفسها يُعتبر المتفوق كنزاً أما هنا فنشعر أن لاقيمة لنا ! هذا كان العام الماضي، ...........
.................
............ نريد لكل متفوق أن يختار الجامعة التي يريدها وتتكفل الدولة بدفع جميع المصاريف الجامعية من دون أن تظهر مصطلحا كمخصصات المنحة الدراسية أو البعثة الدراسية نتطلع لحل جذري من القيادة
99.9
هل من حصل على
الزائر 25
ويش قصدك
حزين لج يا زينب
لكن ما أقدر أقول إلا حكومة منتخبة
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل ..
حسبنا الله ونعم الوكيل ..
حسبنا الله ونعم الوكيل ..
وكلتك ياربي لأخذ حقي ...
وكلتك ياربي لأخذ حقي ...
وكلتك ياربي لأخذ حقي ...
الله كريم ..
والله حرام خلونا ننقع من الساعة 8 للساعة 5 .. و بعدين مرشح للمنحة الدراسية .. :"(
...............
انا الى الله وأنا اليه راجعون
حسبنا الله ونعم الوكيل
الله يمهل ولا يهمل
الله يعطينة طولة العمر ويصبرنة ونشوف الى متى
...........................................................
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
صبرا جميلا يا وزير التربيه..
صبرا جميلا يا وزير التربيه..
النعمه زواله لمن لا يحمد
النعمه زواله لمن لا يحمد و لا يشكر
هناك جريمة بحق المتفوقين بغطاء سياسة التمييز
سياسة التمييز البغيضة تنخر منذ سنوات بهذه الوزارة العتيدة، على الجميع أن يسعى للكشف عن هذه الجريمة البشعة في حق هذا الوطن.........، تبنى الأوطان بالعدل والمساوة وليس بالظلم والفساد.........
لو
لو كان حكومة منتخبة لما حصل ذالك التميز
زينب عيسى والحاصلة على معدل 99.30 في المئة والمرتبة الخامسة
كان لها مكان ضمن المرشحين لبعثات سمو ولي عهد والحاصلين على شهادة المشاركة في برنامج القادة فضلاً عن مشاركتها الفعالة في مركز الطلبة الموهوبين وحصولها على موافقة من كلية الطب بجامعة البحرين الطبية واجتيازها لامتحانات اللغة الإنجليزية الدولية فضلاً عن حصولها على شهادة «السات».تلك كانت قصة المتفوقة زينب عيسى والحاصلة على معدل 99.30 في المئة والمرتبة الخامسة على مملكة البحرين>.هل كانت اللجنة المشكلة للمقابلة بها احد اعضاء كلية الطب من باب العتب ؟؟الموضوع به علامة استفهام ؟
الفساد منتشر في كل الوزارات .. ويقولون لينا ليش نبي حكومة منتخبة ؟!!!
مجرد رأي.....
أنا أدعو المتفوقين للتوحد ورفض سياسة توزيع البعثات والمنح ، وإعلان مبدأ الشفافية وتطبيق المعايير الواقعية ..................
.........
العدل العدل ثم العدل
يجب العدل في المنح الدراسيه لكي تقوم البلد على قدم وساق وهولاء المتفوقين من النخبه
التي تطور البلد وتصقله للإمام بدون إعطائهم رغباتهم ينحرف الطريق وينعدم التطور
...........................
التميز
تبقون ياأبناءنا الطلبة متفوقون مهما حصل من حرمانكم .......................
.............
إلى أين ستأخذنا سياسة وزارة التربية والتعليم بهذه السياسة ؟ ...............
..............
انا قبل سنتين ظلمت في توزيع البعثات فكيف الان؟؟
ان جميع الاستراتيجيات التي اتبعتها الوزارة في توزيع البعثات ابدا لا تحمل مبدأ الشفافية.
................
!!!!!!!!!!!! =O
..........
الخامسة تحصل على الرغبة العاشرة
شكلهم الوزارة يضربون الترتيب في 2 ..!
واعتدنا كل سنة الاوائل يختارون الجامعة واي بلد يريدونه ...! الاول على البحرين لا يمنح رغبته....! شلون ؟؟!!!
.............
..........
ابني يدرس ليل مع نهار متواصل وفي الاخير يحصل على رغبته التاسعه والتي لاتناسب طموحه
.............
لجنة محايدة
نطالب بلجنة محايدة وعادلة تنصف ابناءنا ............
حرام
والله حرام ما تمارسه هذه الوزارة من تمييز. ..........
منامي
الفساد موجود في كل الوزارات، فهل طرح هذا الموضوع في الحوار؟؟؟؟
أم طلب التحقيق في الموضوع يعتبر غير قانوني؟!!؟!!؟
كل ما يريده المواطن الإنصاف و العدالة... و وزارة التربية استخدمت السرية التامة بخصوص توزيع البعثات.......... و لكن لا حياة لمن تنتادي.... اذا طالبنا بإنصافنا اصبحنا عملاء لدول أجنبية...
اللهم لك المشتكى
تميييز
حسبنا الله ونعم الوكيل
لكم الله
لا تعليق !!!
أمر متوقع
ف السابق كانت توزع بشكل غير عادل .. فكيف الآن !
الخامسة على البحرين بمعدل 99.30 % تحصل على رغبتها «العاشرة»
.....اين العدل اين العدل اين العدل ......
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
اولياء المتفوقون مصدومون بالبعثات ويدعون ...للانصاف
دعوة اوجهها .... ان ينظر في موضوع بدعة المقابلات لقد تم تخسير ابناءنا من بعثات هي حقا لهم لماذا يحدث ذلك..... لايجب لايجب حدوث هذا التجاوز الصارخ في رغبات الابناء في اختيار التخصص المرغوب مايجب القيام بتلك المقابلات هي الجامعات الراغبين بالتخصص فيها ومادخل ....في تحديد مستقبل ابني الراغب في تخصص هندسة كيميائية سؤال موجه لسعادة وزير التربية والتعليم
امر متوقع
في السابق كانت توزع بشكل غير عادل فكيف الآن
صباح الخير
حسبنا الله ونعم الوكيل :)
مواطن
هذا هو جزء صغير من مانعنيه من تمييز واقصاء وتهميش .........
.......
لن ازيد بان ابني تم خسرته لبعثة لطالما تمناها ودرس وتفوق ولكن في لحظة طارت من يده والسبب المقابلة .........