يقترن شهر رمضان الكريم هذا العام، مع شهر أغسطس/ آب المقبل (2011)، والذي تصل درجات الحرارة فيه إلى ذروتها، وتقترب من 50 درجة مئوية.
ورغم الشغف الذي يكون عليه البحرينيون، لاستقبال شهر رمضان المبارك، إلا أنهم يتساءلون عن كيفية قضائهم الشهر الفضيل، في ظل درجات حرارة مرتفعة، فضلاً عن أن الصيام سيصل إلى 15 ساعة يومياً خلال شهر رمضان.
وتشهد البحرين خلال هذه الأيام، ارتفاعاً في درجات الحرارة والرطوبة، والتي من المتوقع أن ترتفع أكثر مع حلول شهر أغسطس، وهو أحر أشهر السنة.
وفي هذا الصدد، يؤكد الفلكي السعودي صالح الصالح أن شهر رمضان المقبل سيكون شديد الحرارة مقارنة بأيِّ شهر رمضان سابق، وأرجع ذلك إلى قلة الأمطار والجفاف والتصحر التي تعاني منها المنطقة، وذكر «أن درجة الحرارة سترتفع في منطقة الخليج أكثر مما هي عليه الآن بدءاً من منتصف الشهر الجاري»، فيما يعتبر أن ذلك الموجة الأولى من الحر.
يقترن شهر رمضان الكريم هذا العام، مع شهر أغسطس/ آب المقبل (2011)، والذي تصل درجات الحرارة فيه إلى ذروتها، وتقترب من الـ 50 درجة مئوية.
ورغم الشغف الذي يكون عليه البحرينيون، لاستقبال شهر رمضان المبارك، إلا أنهم يتساءلون عن كيفية قضائهم الشهر الفضيل، في ظل درجات حرارة مرتفعة، فضلاً عن أن الصيام سيصل إلى 15 ساعة يومياً خلال شهر رمضان.
وتشهد البحرين خلال هذه الأيام، ارتفاعاً في درجات الحرارة والرطوبة, والذي من المتوقع أن ترتفع أكثر مع حلول شهر أغسطس، وهو أحر أشهر السنة.
وفي الوقت الذي سيقضي فيه الموظفون نحو 7 ساعات من النهار في وظائفهم، وسط حرارة الجو، فإن طلبة المدارس والمعلمين سيقضون شهر رمضان ضمن إجازتهم الرسمية، والتي تمتد لشهرين، وهو ما يعتبرونه أمراً حسناً يتمنى الكثيرون أن يكونوا فيه.
وفي هذا الصدد، يؤكد الفلكي السعودي صالح الصالح، أن درجة الحرارة ستزداد في نهاية شهر يوليو/ تموز ومطلع أغسطس/ آب، معتبراً أن درجة الحرارة الحالية في منطقة الخليج، والتي وصلت إلى أكثر من 46 درجة مئوية، تعتبر منخفضة مقارنة بـ 52 درجة مئوية، وهي الدرجة التي يُتوقع أن تصل إليها الحرارة في مناطق بالكويت وجنوب العراق وشرق السعودية الشهر المقبل.
وقال الصالح لـ «العربية.نت» إن شهر رمضان المقبل سيكون شديد الحرارة مقارنة بأي شهر رمضان سابق، وأرجع ذلك إلى قلة الأمطار والجفاف والتصحر الذي تعاني منه المنطقة.
وذكر أنه: «سترتفع درجة الحرارة في منطقة الخليج أكثر مما هي عليه الآن بدءاً من منتصف الشهر الجاري، فيما يعتبر ذلك الموجة الأولى من الحر.
وأكد الفلكي السعودي أن «هذا العام هو الأشد حرارة مما سبقه، وأن درجة الحرارة ستواصل الارتفاع في كل عام.
وأفاد: «كل عام يكون أشد حرارة من العام الذي سبقه، والسبب هو ازدياد الجفاف، ولو هطلت بعض الأمطار في يوليو أو أغسطس لساهمت في تلطيف درجة الحرارة، وهي أمور غير مستبعدة تماماً، ففي بعض السنوات يحدث هذا الأمر».
وبيّن أن «شهر رمضان المقبل سيكون شديد الحرارة، وفي كل عام سترتفع درجة الحرارة فيه أكثر وأكثر ولمدة عشر سنوات، حتى يبدأ دخول شهر رمضان في أبريل/ نيسان، ومعها يبدأ تحسن الجو».
يشار إلى أن إدارة الأرصاد الجوية بشئون الطيران المدني، قد أعلنت أن شهر يونيو/ حزيران الماضي (2011)، يعتبر رابع أحر يونيو في تاريخ البحرين منذ 1902م، إذ بلغ المتوسط الشهري لدرجات الحرارة 34.6مْ وذلك بزيادة قدرها 2.2 درجة مئوية قياساً بالمعدل العام
العدد 3234 - الجمعة 15 يوليو 2011م الموافق 13 شعبان 1432هـ
اللهم بلغنا شهر رمضان
قال النبي صل الله عليه واله ‹‹نوم الصائم عبادة ونَفَسُه تسبيح››
الله لطيف بعباده
انا اقترح التخفيف على الموظفين الذين يعملون في الشمس ، اما الصيام في الصيف هذه ليست اول مرة نصوم في الحر ،، الله يتقبل صيامنا وقيامنا ونسأله المغفرة
أحب الصيف
الي يسمع يكول عايشين فخيام اللحين ما فائدة المكيفات اذن
الي مو عاجبه الحر ينام في غرفته للأذان ونتهى الموضووووع !! واللي يعمل فالشمس يطلع اجازه
الله يسهل
الحمد لله هذه نعمة كبيرة ورحمة ان نصوم رمضان بهذه الاجواء لعلها تخفف عنا نار جهنم
رمضان كريم
عليكم بالسحور الطيب وشرب الماااء ولا توجد مشكلة فصيام في بدايته يكون شاقا وثم نتعوود
محمد
و الله مكبرين السالفة اصلا الله يسهل على العباد بحيث يكون الصوم أسهل و اسرع و الراحة النفسيه اعلى من صوم اشهر الشتاء و الله المستعان
الصيام
الثواب على قدر المشقة
أحببت من دنياكم ثلاث
قال الإمام علي "ع": أحب من دنياكم ثلاث: الصوم بالصيف، إكرام الضيف، و الضرب بالسيف.
يالطبف
الابتلاء لطف من الله