جاء كل من وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، والناشط الحقوقي نبيل رجب، والناشطة أميرة الحسيني، ووزير العدل والشئون الإسلامية والأوقاف الشيخ خالد بن علي آل خليفة، على قائمة أكثر العرب حضوراً في «تويتر» بحسب تصنيف مجلة «فوربس الشرق الأوسط».
وجاء وجود البحرين على القائمة متواضعاً خليجياً، إلى جانب كل من قطر والإمارات، على رغم حلول الأخيرة على رأس القائمة عبر الناشط الإلكتروني سلطان سعود القاسمي، وخصوصاً في ظل سيطرة الكويت على 28 ترتيباً والسعودية على 25 ترتيباً في قائمة أكثر مئة شخصية عربية حضوراً على الإنترنت.
وصنف التقرير مستخدمي «تويتر» بناء على 6 عوامل، منها: عدد المتتبعين، إذ كلما زاد عدد المتتبعين، كان مجموع النقاط الذي يحصل عليه المستخدم أعلى، وقوة المتتبعين، فكلما كانت درجة المتتبعين أعلى، حصل المستخدم على مجموع نقاط أكبر، والتغريدات، التي تعني الفرق الزمني الذي يفصل كل تغريدة بأخرى.
جاء كل من وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، والناشط الحقوقي نبيل رجب، والناشطة أميرة الحسيني، ووزير العدل والشئون الإسلامية والأوقاف الشيخ خالد بن علي آل خليفة، على قائمة أكثر العرب حضوراً في «تويتر» بحسب تصنيف مجلة «فوربس الشرق الأوسط».
وجاء وزير الخارجية في الترتيب الـ14، وبلغ عدد متتبعيه 38288 شخصاً، فيما بلغ معدل تغريداته الشهرية 299 تغريدة. فيما جاء رجب في الترتيب 43، وبلغ عدد متتبعيه 36040 شخصاً، فيما بلغ معدل تغريداته الشهرية 260 تغريدة.
كما جاءت الحسيني في الترتيب 52، وبلغ عدد متتبعيها 16992 شخصاً، فيما بلغ معدل تغريداتها الشهرية 713 تغريدة.
أما وزير العدل فجاء في الترتيب 86، وبلغ عدد متتبعيه 8900 شخص، فيما بلغ معدل تغريداته الشهرية 126 تغريدة.
وجاء وجود البحرين على القائمة متواضعاً خليجياً، إلى جانب كل من قطر والإمارات، على رغم حلول الأخيرة على رأس القائمة عبر الناشط الإلكتروني سلطان سعود القاسمي، وخصوصاً في ظل سيطرة الكويت على 28 ترتيباً والسعودية على 25 ترتيباً في قائمة أكثر مئة شخصية عربية حضوراً على الإنترنت.
وصنف التقرير مستخدمي «تويتر» بناء على 6 عوامل هي، عدد المتتبعين، إذ كلما زاد عدد المتتبعين، كان مجموع النقاط الذي يحصل عليه المستخدم أعلى، وقوة المتتبعين، فكلما كانت درجة المتتبعين أعلى، حصل المستخدم على مجموع نقاط أكبر، والتغريدات، والتي تعني الفرق الزمني الذي يفصل كل تغريدة بأخرى، علما أن هذا الفرق يجب أن يكون معقولا.
ومن بين العوامل التي تم أخذها في الاعتبار أيضا، حداثة التغريدات، من خلال آخر وقت تم التغريد فيه قبل أن يتم حساب التصنيف، ونسبة المتتبعين على عدد الأشخاص الذين يتبعهم، إذ إنه كلما كانت النسبة أعلى كانت النقاط التي يحصل عليها المستخدم أفضل، ولكن كلما زاد عدد المتتبعين وزادت نسبة التفاعل ما بين المستخدم والأعضاء الآخرين، تقل قيمة النقاط التي تحتسب لهذه النسبة.
كما أخذ التصنيف بالاعتبار، الانتشار والمشاركة، إذ إنه كلما كانت هناك إعادة تغريد لتغريدات المستخدم، أو كثرت مرات ذكره زادت قيمة النقاط المعطاة. وتزداد قيمة هذه النقطة في حال كان الشخص الذي أعاد التغريد أو ذو تصنيف عال، إذ يقوم الموقع بتصنيف حسابات المستخدمين بحسب الموقع، ويصنف أول 50 حسابا بناء على العوامل المذكورة سابقاً.
وشمل المسح الدول العربية كافة، ولكن الدول التي استطاعت أن تحقق حضورا في القائمة هي 13 بلدا؛ السعودية، الأردن، قطر، الإمارات، الكويت، العراق، البحرين، عمان، اليمن، لبنان، مصر، المغرب وتونس.
في حين غابت بعض الدول العربية عن القائمة مثل سورية، وذلك لحجب خدمة (تويتر) فيها، في حين لم يحقق السودان، الجزائر، موريتانيا، ليبيا وفلسطين فيها أي مشترك الحد الأدنى الذي اعتمد في التصنيف، وهو وجود 7000 متتبع للتأهل إلى التصنيف، حتى الساعة الخامسة من يوم الثلثاء الموافق 14 يونيو/ حزيران 2011، الذي تم الانتهاء منه من إعداد القائمة، مع استثناء المواقع الإلكترونية والشركات والمؤسسات والمواقع التسويقية وغيرها التي تمثل شخصيات اعتبارية.
وتم استثناء أيضا الشخصيات الملكية، أو الأشخاص الذين ينتمون إلى العائلات الحاكمة أو الأمراء الذين يشغلون مناصب رسمية باعتبار أن وجودهم مع عامة الناس سيعطي نتائج غير عادلة
العدد 3225 - الأربعاء 06 يوليو 2011م الموافق 04 شعبان 1432هـ
