ويلومني. .. من كان تحت يدي يسرح في فضاء الأمس دونا عن بقايا العالمين.
هل كنت أقوى أن أظل أطيل وجه نبوءتي الأولى لكي لا أستظل بوعد ليل من جنون؟!
كنت الزمان متى تضاءل عن جبيني الوقت كنت كمن هوى... ذا بعض ليلي يا شذا عيني بيت موغل في زحمة الأنفاس بيت هاهنا مما لمحت على المدائن... بعض ذاك الليل يتركني على ميقات أسمائي ويعدو بي إلى لغة الظنون
ويلومني وهو البعيد متى تراءى كان في لغتي يفر من المدى حتى يرائيني فيكتب لي ظنوني