الإنسان بطبعه خيِّرٌ؛ لكن فعل الطغيان يؤدي به إلى الدفاع عن طبعه.
@@@
الأمل غامر يكاد يحتل تفاصيل مكاني البسيط. ثمة ثكنة للأمل تهدد صدأ وغباء الآلة.
@@@
الفلسفة: أن ترتفع بالأشياء إلى ذروة الحس.
@@@
تعالَ لنلفق لك تهمة الغياب.
@@@
أول العاصفة كلامنا الماطر.
@@@
منفاك ألا تحمل الأحبة أينما كانوا.
@@@
زوادتك الحب... وبصرك الأمل... لك روح بأجنحة لا متناهية تذرع الحدود كأنك رسول لم يتوج بالرسالة... لكنك مثقل بعذابات البشر. يقرأ الأحبة في عينيك غداً يتأهب بالكرنفالات والأعياد المزدحمة بالألوان.
@@@
يشبه الرصاصة فيما تشبه هي الوردة. الفارق بينهما عاطفة لا يصلح هذا العالم من دونها.
@@@
هذا زمن الورود الاصطناعية يحاصرنا بندرة العاطفة.
@@@
مؤمن أنك حيثما تكون فثمة أفق معشب يا صديقي.
@@@
سفرك البعيد يقربني إلى غربات بالجملة.
@@@
ارتفعوا قليلاً تكاد الطريق تحسبكم جهتها إلى البيت.
@@@
ذاهب إلى الحياة وهو يرتب موته.
@@@
من لم يكن القلب وطناً له فلن تجديه الأوطان نفعاً.
@@@
كم هي محظوظة الأشياء يحملها من تحب فيما أنت على بعد مكان أو عتاب.. سهر أو هجر. كم تتمنى أن تتحول شيئاً وقتها
إقرأ أيضا لـ "جعفر الجمري"العدد 3167 - الإثنين 09 مايو 2011م الموافق 06 جمادى الآخرة 1432هـ