قال رئيس مجلس شورى الحزب الإسلامي العراقي محسن عبدالحميد إن اعتراضات بعض القوى العراقية على تسمية مرشح الائتلاف إبراهيم الجعفري لرئاسة الحكومة المقبلة ترجع أسبابها الى عدم نجاحه في حل مشكلات الشعب العراقي الأمنية والاقتصادية، وأيضاً مشكلة التوازن بين أطراف السلطة التنفيذية.
- كردي من مواليد مدينة كركوك العام 1937.
- درس في مدينتي السليمانية وكركوك.
- تخرج من قسم اللغة العربية وآدابها في كلية التربية العام 1959.
- عيّن معيدا في كلية الشريعة (جامعة بغداد) - العام 1967.
- حاصل على الماجستير العام 1968 ثم الدكتوراه من كلية الآداب بجامعة القاهرة العام 1972.
- وفد الى المغرب للتدريس في إحدى جامعاتها بين سنتي 82 - 85.
- ألقى محاضرات علمية في الكثير من العواصم.
- أستاذ زائر في الجامعة الإسلامية في الرياض لأربع سنوات.
- ناقش أكثر من 200 رسالة ماجستير ودكتوراه في العراق وخارجه.
- ألّف حتى الآن 27 كتابا، وكتب عشرات الدراسات والبحوث في الصحف والدوريات.
- ألقي القبض عليه وأودع في احد السجون في بغداد العام 1996، وحكم بالإعدام بعد اتهامه بمحاولة زعزعة نظام البعث، وأفرج عنه بعد تدخل بعض زعماء الدول الإسلامية.
- انتخب رئيساً للحزب الإسلامي العراقي في العام 2004.
- عيّن عضوا في الهيئة الرئاسية لمجلس الحكم العراقي ما بين العامين 2003 - 2004.
- تولى رئاسة مجلس الحكم في العام 2005.
- اعتقلته القوات الأميركية لعدة ساعات بعد مداهمة منزله في المنطقة الخضراء في بغداد في مايو/ أيار العام 2005
العدد 1315 - الأربعاء 12 أبريل 2006م الموافق 13 ربيع الاول 1427هـ