إلى السادة المسئولين في الهيئة العامة للتأمينات الاجتماعية... لقد تقدمت إلى التأمينات العامة بطلب تحويل شيك من اسم العامل إلى المؤسسة في تاريخ 15 أكتوبر/ تشرين الأول 2010 الذي دفع إلى العامل حق الشيك وعند مراجعتي الجهة المسئولة في تاريخ 11 يناير/ كانون الثاني 2011 قد قالت لي الموظفة إنني قد رفعت المذكرة إلى جهة إلغاء الشيك القديم وعمل شيك جديد وأعطتني اسم الموظف الذي سأتابع معاه وفعلاً ذهبت إلى الموظف وقال بعد 15 يوماً سيجهز الشيك الجديد، وأعطاني رقم اتصال مباشر له، ومنذ ذلك اليوم وهو يماطل فأحياناً يقول إن الأوراق لم تصل وأحياناً لا يجيب على التلفون، مضت خمسه أشهر على هذا الحال وأنا في اتصال دائم مع الموظف حتى جاء يوم الأحد وكان آخر اتصال يربطني معه ووعدني بعد ثلاثة أيام أن الموضوع سينتهي ولكن للأسف لم يفِ بوعده، لقد راجعت أمين الصندوق وأكد أنه لا وجود لشيك باسم الشركة وهذا رقم المذكرة ورقم الشيك السابق (2010/192) وهذا رقم الشيك 1024 فأرجو من الجهة المختصة متابعة الموضوع مع الموظف.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
إن طال عمري أم قصر حبكِ باقٍ كقطرات المطر
قطراته تبقى وتغرقني في حب انهدر
فما روحي الا راحت وطارت كأوراق الشجر
فبحثي عن روحي بين قلوب البشر
خلقت من ماء لأطفئ نارك في بئر انصهر
احترقنا بنارك فصار ليلي ونهاري لهيب وجمر
سامحيني، بيننا دم ودموع وثمر
اسامحك لا، فسهمك في جوفي انكسر
هل هو حب، أم عذاب، فلا يتحمله الحجر
ذاب الحجر، صار طين وتراب اندثر
لا تلوميني، قلبك نار وقلبي ماء عذب انفجر
فساح دمعي على لهبك، تبخر وأمطر في البحر
قتلتها، قتلت نفسي في عذاب لا يغتفر
قتلتني وقتلت نفسها على أحلام وسهر
وداعاً على عمدي الذي ضاع ونشوى على الجمر جمر
وداعاً بموت حبي ترابه صار غباراً يرفرف على القبور قبر
نبيل مهدي معيوف
آنه أمكم كلكـم واسمـي البحريـن
آنه أمك ياحسن، وياولدي ياحسين
ياللي في حضني ربيتـوا
ياللي من روحي ارتويتوا
لوحصــل شي وزعـلتــوا
تبـقــى الأخـوه بينـكــــم... وآنه أمكم كلكم
انتـوا اعيـالـي وأحبـكــم
ولازم أنصحكـم وأضمكـم
تره الغريب اللي خدعكم
قـصـده إيشتت شملكــم... وآنه أمكم كلكم
إنتــه ياحسين وحسـن
اللـي بنيتـوا هالـوطـــن
وفي الشدايـد والمحـن
مابخلـتـــوا بـدمـكـــــــم... وآنه أمكم كلكم
( بحرين ) واحد من وفه
والثـانـي من حب ودفــه
وشعبهــا كلمن يعـرفـــه
طيبـه وكـرم في طبعكـم... وآنه أمكم كلكم
لموا الشمـل انتـوا أهـل
وحبوا بعض مهما حصـل
وخلـوا المـحبـــه والأمـل
ترسـم معالــــم دربكــم... وآنه أمكم كلكم
علي المحميد
إشارة إلى ما نشر بصحيفتكم (الوسط) العدد (3137) الصادر يوم الأحد الموافق1 أبريل/ نيسان 2011 زاوية (لـمـاذا) بخصوص طلب زيادة وتيرة العمل أثناء إغلاق بعض المسارات في الشوارع .
نود الإفادة بما يلي :
أولاً: من أهم أسباب غلق المسارات المرورية أثناء أعمال الطرق هو إتاحة المجال للشركة المنفذة للقيام بالعمل بدون معوقات، حيث تتضمن أعمال الطرق القيام بأعمال مصاحبة لدوائر الخدمات المختلفة (كهرباء، ماء، اتصالات وصرف صحي) مما يتطلب الكثير من التنسيق والتوفيق بين جميع المقاولين، كما أن حماية الخدمات الأرضية ونقلها يتطلب وقتاً.
ثانيا: يتم احتساب مدة الغلق بالتوافق مع الإدارة العامة للمرور حيث يتم مراعاة تأثير الغلق على حركة السير حسب موقع العمل ولتخفيف المضايقات الناتجة عن هذه الأعمال قدر المستطاع، كما لا يسمح للمقاول بالعمل لساعات مطولة بالقرب من الأحياء السكنية. علاوة على ذلك فإن قانون وزارة العمل يقيد ساعات العمل خلال فصل الصيف بسبب ارتفاع درجة الحرارة .
وأخيراً: في الوقت الذي تعتذر فيه الوزارة عن المضايقات الناجمة عن هذه الأعمال نرجو من المواطنين الكرام مستعملي الطريق التقيد بالإشارات المرورية التحذيرية والإرشادية الدالة على التحويل وذلك حرصاً على السلامة العامة .
فهد جاسم بوعلاي
مدير إدارة العلاقات العامة و الإعلام
وزارة الأشغال
العدد 3146 - الإثنين 18 أبريل 2011م الموافق 15 جمادى الأولى 1432هـ
