طلب وزير الثقافة المغربي محمد عشاري من الحكومة الفرنسية استرجاع بعض الآثار الموجودة حاليا في فرنسا، بعد أن عينت الحكومة المغربية مجموعة من رجال الأمن المسئولين عن حماية الارث الوطني المغربي والبحث عن الآثار المفقودة لعودتها مرة اخرى الى البلاد. ويصل عدد الآثار المغربية نحو 17 ألفا و600 قطعة منها بعض المتحجرات الخاصة بحفرية حشرة بحرية يرجع تاريخها الى اكثر من 250 مليون سنة، وفك لديناصور بحري، إلى جانب بعض التماثيل والمجوهرات من مالي يعود تاريخها الى ألف و500 سنة قبل الميلاد، بالاضافة الى اكتشاف 9523 قطعة اثرية ثم العثور عليها في 8 نوفمبر/ تشرين الثاني العام .2005