أعلنت شركة طيران الخليج أمس الأربعاء (13 أبريل/ نيسان 2011) عن إطلاق خدماتها للسفر والنقل الجوي إلى وجهتين جديدتين تضافان إلى شبكتها الجوية.
وستبدأ الشركة خدماتها إلى كوبنهاغن، عاصمة الدنمارك في الأول من يوليو/ تموز 2011 وإلى نيروبي عاصمة كينيا في 5 يوليو 2011 بمعدل أربع رحلات في الأسبوع، إذ ستصبح كوبنهاغن أول وجهة اسكندينافية للناقلة ونيروبي ثالث وجهة إلى إفريقيا.
وقد جاء إعلان هذه الوجهات الجديدة بعد عدد من الوجهات التي أعلن عنها مؤخراً وهي جنيف في سويسرا وميلان في إيطاليا وأديس أبابا في إثيوبيا وكابول في أفغانستان والتي ستنطلق رحلاتها ابتداءً من 15 يونيو/ حزيران المقبل ليصل عدد الوجهات الجديدة التي تم الإعلان عنها في 2011 ثماني وجهات.
أعلنت شركة طيران الخليج أمس الأربعاء (13 أبريل/ نيسان 2011) عن إطلاق خدماتها للسفر والنقل الجوي إلى وجهتين جديدتين تضافان إلى شبكتها الجوية.
وقالت في بيان صحافي إنها ستبدأ الطيران إلى كوبنهاغن، عاصمة الدنمارك في الأول من يوليو/ تموز 2011 وإلى نيروبي عاصمة كينيا في 5 يوليو 2011 بمعدل أربع رحلات في الأسبوع، إذ ستصبح كوبنهاغن أول وجهة إسكندينافية للناقلة ونيروبي ثالث وجهة إلى إفريقيا. وذكر أن إعلان هذه الوجهات الجديدة جاء بعد عدد من الوجهات التي أعلن عنها مؤخراً وهي جنيف في سويسرا وميلان في إيطاليا وأديس أبابا في إثيوبيا وكابول في أفغانستان والتي ستنطلق رحلاتها ابتداء من 15 يونيو/ حزيران المقبل ليصل عدد الوجهات الجديدة التي تم الإعلان عنها في 2011 ثماني وجهات.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة طيران الخليج سامر المجالي: «إن إضافة كوبنهاغن ونيروبي بالإضافة إلى كابول التي أعلن عنها مؤخراً، يوضح إستراتيجية الشركة لتوسيع عملياتها إلى المدن التي تحتوي على أنماط متميزة ولا تسير إليها الرحلات بشكل كافٍ لربط مملكة البحرين مع المدن الرئيسية وما وراء منطقة الشرق الأوسط».
وأضاف: «لقد أعددنا جداول الرحلات لهاتين المدينتين لربطهما ربطاً مناسباً مع الخطوط الجوية الأخرى عبر البحرين، ليس فقط للسماح للركاب من الاستفادة من شبكة الناقلة الوطنية في المنطقة - والتي تعد الأكبر - وإنما أيضاً للسفر إلى آسيا وشبه القارة الهندية من خلال قاعدتنا في البحرين التي تعتبر المحور الأسرع في المنطقة».
وقال: «إن مواطني الدول الإسكندينافية وزائريها والمقيمين فيها حريصون على السفر إلى منطقة آسيا والمحيط الهندي ومناطق شبه القارة، وتعد كوبنهاغن محور انطلاق للسفر والنقل الجوي في المنطقة الإسكندينافية ودول البلطيق. فالمدينة تتمتع باتصال جيد مع جنوب السويد, بالإضافة إلى ذلك تعد كوبنهاغن موطن لكثير من الشركات الدولية والمؤسسات والمنظمات العالمية، ونحن نرى إمكانات قوية للحركة التجارية من وإلى المنطقة من خلال ربط كوبنهاغن مع البحرين نحن نفتح أبواب جديدة من الفرص للتجارة والسياحة لكلا البلدين».
واختتم تصريحه بقوله: «من خلال إعادة ربط نيروبي مع البحرين نحن نعيد فتح فرص تجارية وسياحية ضخمة لأصحاب المشاريع ورجال الأعمال من سوق الأعمال البحريني والكيني. وكلنا ثقة من أن هذا الخط الجديد سيحقق نجاحاً للمسافرين وعمليات الشحن على حد سواء، كما أننا نتطلع إلى العمل وتسهيل حركة السياح بين البلدين وما وراءهما»
العدد 3141 - الأربعاء 13 أبريل 2011م الموافق 10 جمادى الأولى 1432هـ