اليوم مضى أكثر من عام ونصف على استقالتي من وزارة التنمية الاجتماعية دون أن اتسلم مستحقاتي، رغم أن هذه الإجراءات تنتهي في العادة خلال أسابيع من إنهاء الخدمة، وعلى رغم مخاطبتي المتكررة لمختلف الجهات داخل الوزارة بما فيها مخاطبة إدارة شئون الموظفين ووكلاء الوزارة.
وتتلخص مشكلتي في أنه بعد أن خدمت الوزارة ما يقارب 9 سنوات، حصلت على عرض أفضل في القطاع الخاص، وبعد تقديم استقالتي الى الوزارة وجهت الوزيرة المعنيين لابقائي في الوزارة وطلبت منهم مخاطبة ديوان الخدمة المدنية لبحث السبل التي يمكن من خلالها تقليص الفارق في الراتب والمميزات بين وظيفتي في الوزارة والعرض المقدم لي من القطاع الخاص.
وبرغم تزامن استقالتي مع مشاريع مهمة في الوزارة من بينها نقل مقر الوزارة إلى المرفأ المالي، فإني لم أتوانَ عن العمل ولأوقات متأخرة يوميا في مشروع نقل التجهيزات، وذلك بالتوازي مع انتظاري لرد الوزارة على استقالتي، واستمر الوضع دون أي رد إلى ما بعد انتهاء خدمتي في الوزارة، حيث شملت قائمة المواضيع المعلقة تعديل وضعي الوظيفي وموضوع الراتب وصرف مستحقاتي المتراكمة عن ساعات العمل الإضافي، غير أني لم أحصل على أي رد بخصوص أي منها.
وبعد عام كامل من محاولات التواصل من جانب واحد لم أتلق أي صدى من جهة الوزارة رغم أنها شملت الرسائل المسجلة والرسائل الالكترونية والاتصال الهاتفي والرسائل النصية القصيرة، تم تحويل مبلغ لا يمثل حتى نصف مستحقاتي الى حسابي ولم يتم ايضاح تفاصيله.
وبعدها واصلت محاولاتي لمعرفة تفاصيل المبلغ وتحصيل المبلغ المتبقي، وذلك عبر مخاطبة جميع المعنيين في الوزارة وذلك دون أي تجاوب، وهو ما دفعني لأن اعرض قضيتي في الصحافة لعلها تحصل على من يسمعها ويتجاوب معها من أجل إنهائها وتفادي إكمالها للعام الثاني ودخولها للعام الثالث.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
إلى المعنيين في وزارة الصحة، أود أن أرفع إلى حضراتكم ندائي هذا وكلي أمل ورجاء بأن تاخذوا موضوعي بعين الاعتبار، إنني واحدة من المئات الذين ينتظرون دورهم في طابور طلب خدمة تقويم الأسنان منذ سنوات كثيرة، حيث إن تقويم الأسنان في العيادات الخاصة يكلف مبالغ باهظة جدا يعجز عن دفعها الموظف البسيط ذو الراتب المحدود. حبذا لو تسارع وزارة الصحة بإنشاء عيادات لهذه الخدمة في مختلف المراكز الصحية، وذلك لتخفيف الضغط الواقع على العيادة المتواجدة حاليا لتقديم هذه الخدمة ألا وهي عيادة النعيم، ولتلبية حاجات المواطنين في أسرع وقت.
كلي أمل ورجاء بأن يتم أخذ طلبي بعين الاعتبار.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
أبجدية الحب
هو أن لا تستخسر لغتها
بل تدون ذكراها وتغلفها...
واجعلها كالروح تغني بلا أسف
حافظ عليها واستشعر قيمتها
ولا تتركها ولا تركع لأعدائها
لا تغلق عيناك في وقت الكرى
بل ابقَ حارساً يحرس عظيماً
وقبلها وإن كانت بعيدة المدى
واسعف جرحاً إلى أن يكون به برى
تعود به اللغة بأبجدية الحب
تبقى الأرض بها ميدان لكل قلب بها هوى
هي البحرين يا بشر...!
أرض الطيب والهوى...
لها الروح والفدا...
كم أحبك يا وطني...
إسراء سيف
بالإشارة إلى ما نشر في صحيفتكم الغراء (الوسط) في العدد رقم (3106) الصادر يوم الأربعاء الموافق 9 مارس/ آذار2011 في صفحة (كشكول)، تحت عنوان (الأشغال تعبد شوارع مجمع 456 بلا صرف صحي) بخصوص رصف الطرق قبل مد شبكة الصرف الصحي بمجمع 456.
يسر إدارة العلاقات العامة والإعلام بوزارة الأشغال إفادتكم بالتوضيح الآتي:
لقد تم إدراج أعمال رصف الطرق بمجمع (456) ضمن برنامج فتح طرق جديدة لعامي (2013- 2014). وذلك لتعارضها مع أعمال مد شبكة الصرف الصحي. علماً بأن مشروع الصرف الصحي كان من المقرر تنفيذه في الفترة (أكتوبر/ تشرين الاول 2010 ـ أبريل/ نيسان 2013)، إلا انه تم تأجيله لعدم توافر الاعتماد المالي اللازم للمشروع.
وعليه فقد قامت الوزارة برصف طرق المجمع بطبقة واحدة من الاسفلت، وذلك لتسهيل الحركة المرورية للقاطنين والمقيمين بالمنطقة، حيث تبين أن تنفيذ مشروع مد شبكة الصرف الصحي سيتأخر لبضع سنوات مقبلة.
ونفيدكم أن الوزارة تسعى جاهدة للالتزام بالفترة الزمنية المحددة لتنفيذ مشاريعها من خلال التنسيق مع إدارات الخدمات الفنية الأخرى كالصرف الصحي والكهرباء والماء وغيرها، يذكر ان بعض مشاريع رصف الطرق يتم تأجيلها أو التأخر في تنفيذها إما لأسباب مرتبطة بعدم توافر الاعتماد المالي أو الانتظار لحين الانتهاء من الخدمات الفنية الأخرى اللازم توافرها في المنطقة قبل تنفيذ أعمال الرصف.
فهد جاسم بوعلاي
مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام
وزارة الأشغال
بالإشارة إلى ما نشر في صحيفة «الوسط» العدد (3106) الصادرة في 9 مارس/ آذار 2011 تحت عنوان (مطلقة وأرملة تنشد مساعدة الدولة في توفير مسكن وعمل لها يحفظان كرامتها مع أطفالها). على ضوء ما نشر في هذه الشكوى ونظراً لسوء الوضع الاجتماعي ستجرى دراسة للحالة من قبل القسم المختص في الوزارة للنظر في كيفية مساعدتها حسب النظام وسيتم إعلام المذكورة بالقرار المتخذ حال صدوره.
العلاقات العامة والإعلام
مجموعة المعلومات الإسكانية والإعلام
وها أنا ذا للمرة الثالثة أعرض لكم مشكلتي مع اللجان الطبية التي لا أعلم لماذا تتجاهلني وباستمرار. ولكنني لا أنسى مساندة المسئولين في وزارة الصحة لي في محنتي ومتابعة موضوعي وإحالتي إلى الطبيب المختص لإجراء عمليتي والآن بعد إجرائي للعملية الجراحية في رجلي اليمنى لا أستطيع إخباركم بمدى الألم الذي أعاني منه والذي يصيبني وخصوصا أثناء نومي، وأنني لا أشعر بأي تحسن في رجلي كل هذا ومسئول عملي الذي لا يكف عن إرسال إنذاراته بفصلي من عملي وقد نفذ بالفعل تهديداته لي وأنا حاليا عاطل عن العمل ولا أعرف ما الحل حيث بدأت باليأس من وضعي وحالتي المأساوية التي أعيشها والتي تسوء يوماً بعد يوم فلا يعلم بحالي إلا الله وحده وما أنا أعانيه.
لماذا لا تنصفني اللجان الطبية؟ وما الذي أستطيع فعله لأرتاح من هذه المأساة التي أعانيها أنا مع عائلتي؟ إذ إن لي ابنتان في عمر الزهور لا أستطيع الجلوس أو اللعب معهما ومن اين لي أن أصرف على عائلتي ومن الذي سيعوضني عن وقتي في جلوسي مع اسرتي؟ ومن الذي سيعوضني الآن بعد ان فصلت من عملي؟ إنني الآن أناشد المسئولين في وزارة الصحة مرة أخرى لإيجاد حل مرضٍ وحتى إن كان بسيطاً لمشكلتي مع اللجان الطبية فمخاطبتكم لهم ستنقذني من هذه المشكلة التي أنا عالق فيها منذ 6 سنوات وكلي ثقة وأمل بمساعدتكم لي كما تعودنا منكم، وأتمنى أن ينال طلبي بالغ اهتمامكم ورعايتكم. ساعدوني أرجوكم لأنني أنتظر الحل العاجل.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
عاطل جامعي لأكثر من عشر سنوات وقدمت اوراقي الثبوتية وشهاداتي للحصول على رخصة تدريب السياقة مرفقة بحسن سير السلوك مع خبرتي في رخص السوق الخفيفة والثقيلة ولكنهم رفضوا اعطائي هذه الرخصة بسبب قضية مضى عليها 14 سنة وعندي أسئلة اوجهها الى الجميع فلماذا يعطوني شهادة حسن سير وسلوك مادام الرد بنقص تأهلي اليها وعدم استحقاقي اليها وهل من حقي وظيفة في هذا البلد مسقبلا ام انتهى الموضوع؟
ففي الحقيقة انا مترشح سابق في انتخابات البحرين النيابية وقد قبلوني لأكون نائبا عن المواطنين فهل يا ترى أكون مؤهلا لقيادة أمة ولا أكون مؤهلا لقيادة سيارة وتدريب الناس عليها والمضحك المبكي أن أعطى ولاية وأمانة الأمة رغم زعمهم صاحب سوابق، أين العدل في ذلك؟ وإذا أخطأتم في ذلك فأعطوني إما تدريب السياقة أو مصاريف الحملة الاعلانية للحملة الانتخابية!
(الاسم والعنوان لدى المحرر
العدد 3133 - الثلثاء 05 أبريل 2011م الموافق 02 جمادى الأولى 1432هـ