أفادت إدارة العلاقات العامة والإعلام بوزارة التربية والتعليم بأن لجان تقصي الحقائق في الأحداث التي شهدتها بعض المدارس خلال الفترة السابقة انتهت من أعمالها، وأعدت تقاريرها حولها.
وفي ضوء ذلك تم تشكيل لجان للتحقيق الإداري مع عدد من أعضاء الهيئات الإدارية والتعليمية المشتبه في ضلوعهم في تلك الأحداث.
وذكرت أن هذه اللجان بدأت منذ نهاية الأسبوع الماضي في الاستماع لأقوالهم فيما نسب إليهم.
مفيدة بأنه في هذا الإطار قامت الوزارة بنقل بعض المديرات إلى ديوان الوزارة لأغراض التحقيق الإداري في انتظار ما ستسفر عنه نتائج هذا التحقيق
العدد 3130 - الجمعة 01 أبريل 2011م الموافق 27 ربيع الثاني 1432هـ
كاد المعلم ان يكون رسولا
هذا تقدير الوزارة (لرسلها) فقد كانوا و مازالوا يتحينون الفرص و يصطادون الأخطاء عليهم و يحبطونهم ... فما بالكم الآن وقد تهيأت لهم الأسباب للنيل من هؤلاء الشرفاء الذين أبوا إلا ان يعلموا ابنائكم معنى الكرامة و العز و الوطنية و ليس أي وطنية بل هي (الوطنية الحقة) فهم قدوة لأبنائنا ... سيروا الله يرعاكم و يوفقكم و ينصركم ... بارك الله فيكم من شرفاء
اللهم لك الحمد
اللي بعدوه
srt8
ان اقول لاتبوق لاتخاف
؟؟؟؟
هكذا واللا فلا
بطل
يعطيك ألف عافية يا وزير التربية ونعم الرجال
بدون تعليق
اذا كانوا غير مذنبين ليش خايفين , اما اذا كانوا لهم يد بالموضوع فيستاهلون اشد العقوبات
الصبر مفتاح الفرج
كل شي له ثمن و ما نلاقيه هو ثمن حريتنا فصبرا صبرا
الخوف من
ياخوفي انهم يبدئون معاهم بالتحقيق ثم الاتهام بعدها رميهم في الحبس لجهات غير معروفه... وصار هذا من طبعهم عادي ....والله حرام عليكم .....
الله معاكم
الله معاكم يامعلمين ومعلمات ومديرين ومديرات الشرفاء منكم والمظلومين بحق اهل البيت ربي بينصركم.......
تقرير ...
اللعب على المكشوف ، يدعون لا طائفية ، والطائفية موجودة في كل مكان على أرضك يا أوال
و الله حالة
هذا قدر المعلم و المدير عندكم ، لا احترام و لا تقدير ، و لا حتى رحمة
لكن حسبي الله و نعم الوكيل ، حسبي الله و كفى
رضا الله هو المطلوب.
للظلم نهاية، حين يشتد ظلمه، فهو في إحتضار.
هذه الوزارة تتبع وزارة الداخلية مثل بقية الوزارات.
لا أمل في إصلاحكم و الإسلوب لم يتغير، لكن الوقت تغير، نحن في سنة 2011 و ليس في سنة الطبعة.
الوطن اولاً
ياخذون الكل كل واحد يتحمل كسب يده ولا خير في من صانته ارضه وهو ما صانها
من تبقى؟
بعد خدمة سنوات طويلة يكون مصير هؤلاء المديرات إهانات ولجان تحقيق وطعن في الانتماء والولاء.