أفاد بيان حكومي أن الهند حظرت التجارة في السلع والتكنولوجيا التي قد تساعد برنامج إيران النووي عملا على مواكبة عقوبات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. والهند ليست عضوا دائما في المجلس.
وأصبح يتعين على الهند التي تتسم علاقاتها التقليدية بإيران بالودية والصداقة أن تسير على حبل مشدود آخذة في الاعتبار علاقاتها المتقلبة مع الولايات المتحدة ودورها المتنامي كقوة دولية.
والتزمت الهند بالعقوبات التي فرضتها الأمم المتحدة على إيران لكنها تقول إنها غير ملتزمة بأي تشديد للعقوبات من جانب الولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي.
ويأتي التغيير في سياسة التجارة الخارجية الهندية تجاه إيران في وقت تجاهد فيه نيودلهي لإيجاد سبيل لسداد مدفوعات وارداتها من النفط الإيراني بعد أن ألغت آلية دفع معمول بها منذ فترة طويلة في ديسمبر كانون الأول الماضي تحت ضغط من واشنطن.
وأفاد بيان أصدرته الهند مساء أمس الخميس إن سياسة التجارة الخارجية عدلت لتتمشى مع عقوبات جديدة لمجلس الأمن تتعلق ببرنامج إيران النووي والصاروخي.
سميرر
هالانابيب الطويلة العريضة ، وتالي توقفون شغلة بيع النفط عشان البيزات ، والامم المتحدّة ؟ !! . ^_^ . مثال الامارات ، عندها نزاع ( كلامي ) مع ايران حول جزر طنب الكبرى وطنب الصغرى وابو موسى ، وهي تقيم علاقات معها . .. ، قال عز وجل : وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الاثم والعدوان . صدق الله العلي العظيم . الله يفرّج . ^_^ .
....... ___..