قال استشاري الأمراض الصدرية بمجمع السلمانية الطبي مهدي حسن: «إن الأتربة التي غطت سماء البحرين مساء أمس الأول (الجمعة)، واستمرت حتى يوم أمس السبت (26 مارس/ آذار 2011) في ظل طقس غير مستقر، أدت إلى الشعور بنوع من الاحتقان لدى البعض، كما حدثت بعض الالتهابات لدى البعض الآخر, وهو ما أدى إلى تزايد عدد الحالات المترددة على قسم طوارئ مجمع السلمانية والمراكز الصحية، والعيادات الخاصة جراء التهابات الطرق التنفسية والأمراض الصدرية والحساسية والربو».
وحذر من أن الغبار المتواجد في أجواء البحرين يمكن أن يزيد من حساسية الصدر والأنف ويؤدي إلى صعوبة في التنفس، وخصوصاً للأشخاص الذين يستنشقون الهواء خارج منازلهم، ناصحاً بالمكوث في المنزل وعدم الخروج إلا للضرورة تجنباً لمضاعفات ضيق التنفس.
وتقدم بعدد من النصائح والإرشادات للأشخاص المرضى والأصحاء عن كيفية اتقاء الغبار المتواجد في الجو والتعامل مع مثل هذه الأجواء في حال حدوثها لاحقاً، لافتاً إلى أنه في حال وجود غبار أو رياح محملة بالغبار فعلى الإنسان أخذ الحيطة عموماً كأن يبتعد قدر الإمكان عن التعرض للغبار، لأنه من الممكن حدوث تأثيرات مؤقتة على أي شخص عادي
العدد 3124 - السبت 26 مارس 2011م الموافق 21 ربيع الثاني 1432هـ
غضب الله اتي
ثق ماحصل في البحرين من مجازر ولم يحرك العالم ساكن سوف يحل علينا الباء واتقوا فتنة لاتصيبنكم خاصه لاتستبعدوا حتى الزلزل
محرقاوي ممتن
احنا صار عندنا مناعة من الروايح والغبره والسبب مسيل الدموع المتواصل ***شكرا لكم شكلا ا لكم شكرالكم
اختنقنا وخفنا نروح السلمانية
جتني حالة ضيق تنفس شديدة..
حسيت روحي بموت...بس من الخوف قعدت في لبيت ولاطلعنا نروح المستشفى.. إلا الصبح
بسبب الرعب المنتشر في كل مكان