اجتمع وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة مع رئيس الوزراء بالجمهورية التركية رجب طيب اردوغان، في أنقرة أمس الأربعاء (23 مارس/ آذار 2011)، إذ قدم وزير الخارجية خلال اللقاء شرحاً لرئيس الوزراء التركي عن آخر التطورات في مملكة البحرين.
وفي هذا الصدد شدد رئيس الوزراء التركي على وقوف بلاده إلى جانب مملكة البحرين في هذه الظروف التي تمر بها، مؤكدا دعم بلاده لكل الإجراءات والخطوات التي اتخذتها مملكة البحرين في التصدي لكل ما يمس امنها واستقرارها، كما أكد أيضا مبدأ عدم تدخل أية دولة في الشئون الداخلية لمملكة البحرين.
ونقل الوزير تحيات القيادة البحرينية إلى أردوغان، وتمنياتها له بدوام الصحة والعافية وللجمهورية التركية وشعبها المزيد من التقدم والرخاء. كما أشاد رئيس الوزراء التركي بالعلاقات المتميزة التي تربط البلدين والشعبين في جميع المجالات وبما يشهده التعاون المشترك من تقدم ونماء وهو ما يعكس رغبة البلدين في دفع هذه العلاقات نحو آفاق أوسع من التعاون المشترك لما فيه خير ومصلحة الشعبين.
ونقل وزير الخارجية شكر وتقدير مملكة البحرين قيادة وشعبا إلى الجمهورية التركية حكومة وشعبا على المواقف الاخوية الاصيلة تجاه مملكة البحرين، والتي تأتي تجسيدا لعمق العلاقات الثنائية المتميزة التي تربط البلدين والشعبين.
كما تطرق الجانبان إلى آخر الأوضاع والمستجدات التي تشهدها الساحتان الإقليمية والدولية حيث أكدا ضرورة تضاعف الجهود المبذولة لدعم الأمن والاستقرار في المنطقة
العدد 3121 - الأربعاء 23 مارس 2011م الموافق 18 ربيع الثاني 1432هـ
شكرا تركيا كلمة حق ولا من واع ولا من مجيب
شكرا تركيا لموقفها العادل وطبعا لا رد تلقاه غير مواصلة القنع فالشعب العزل
والسالفة معروفة من الازل ايران ولبنان شيعة فمعارضين فكل حرف
شكرا ايران شكرا نصر الله
شكرا لكم
تركيا أيضا تدخلت وقالت وجهة نظرها ، فلماذا لم تحاربوها وتحتجوا كما فعلتم مع إيران ومع السيد حسن نصر الله . أم لأنكم تريدون أن تغيروا الحقائق ويقف العالم معكم في هذه الجريمة . لكن الله معنا حتى ولو وقف العالم ضدنا ، فلا بد للحق أن يظهر . ولا بد لليل أن ينجلي .