قالت وكالة الأنباء الفرنسية إن وزير الخارجية الفرنسي ألان جوبيه قال في ختام اجتماع مع نظرائه الأوروبيين في بروكسل أمس (الإثنين 21 مارس / آذار 2011) انه «ينبغي ان ينتصر الحوار على القمع» في البحرين.
وكانت وكالة أنباء البحرين (بنا) نقلت الأسبوع الماضي بيان مجلس الشيوخ الفرنسي يوم الخميس (3 مارس/ آذار 2011) أعرب فيه كل من رئيس فريق الصداقة بين فرنسا ودول الخليج فيليب ماريني، والنائب الفرنسي جان بيزي المعني مباشرةً بشئون التعاون بين مملكة البحرين والجمهورية الفرنسية، عن قلقهما حيال «تطورات الوضع في المنامة»، معربين عن تمنّيهما أن يتمّ «حوار بنّاء بين سلطات مملكة البحرين والقوى السياسية». ونقلت «بنا» حينها عن رئيس فريق الصداقة بين فرنسا والبحرين لدى مجلس النواب الفرنسي فرانسيس سان ليجيه إعرابه عن قلقه حيال الوضع السياسي في البحرين، متمنّياً أن يتمّ توطيد الحوار بين السلطات والقوى السياسية في البلاد.
وأشار إلى أنّ تصريحات سمو الأمير سلمان بن حمد آل خليفة تؤكّد أهمية وضرورة الحوار الوطني. وأضاف أنّه بات من الضروري أن تتمكّن جميع الأطراف من التعبير بهدوء وحرية عن موقفها لضمان السلام والوحدة والقيام بالإصلاحات الديمقراطية اللازمة
العدد 3119 - الإثنين 21 مارس 2011م الموافق 16 ربيع الثاني 1432هـ
كلمة حق
كلمة حق أتمنى أن لايراد بها باطل..أي مصالح فرنسا
فرصة يجب اغتنامها
أن كتابتي لهذا التعليق ليس بسبب قراءتي لهذا الخبر بل بسبب إطلاعي على ردود الافعال من الدول الشقيقة والصديقة للموقف الذي يحدث في البحرين على الرغم من ان التوجه العالمي الأغلب على اليابان وما يحدث فيها من جراء الزلزال المدمر نعود لنقطة حوارنا البحرين كل هذه الدول تدعو إلى الالتصاق بمبادرة الحوار مع الحكومة....... لهذا أنا اقول انها فرصة يجب اغتنامها قبل ان تضيع ويضيع معها الكثير