اكتمل وصول قوات دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة إلى أرض مملكة البحرين مساء أمس الجمعة (18 مارس/ آذار 2011)، لتلتحق مع شقيقاتها ضمن قوات درع الجزيرة المشتركة، المتواجدة في مملكة البحرين.
وتجسد مشاركة القوات الإماراتية الشقيقة وقفة نبيلة، نابعةً من وحدة المصير، ومؤكدةً لأواصر التعاون المشترك، وعلاقات الأخوة المتينة القائمة بين مملكة البحرين ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، والتي يجمعهما تعاون وتنسيق مشترك في كل المجالات بصورة عامة، وفي المجال الدفاعي خصوصاً.
وكانت هذه المشاركة من الدول الأعضاء، نعم العون لمملكة البحرين في الفترة الراهنة، والتي شهدت فيها أحداثاً مؤسفة، رمت بظلالها على سلبية الموقف، وزعزعت الأمن وتروع المواطنين والمقيمين، وهي تهديد فعلي لاستقرار مملكة البحرين، وعرقلة عجلة التقدم والنماء فيها، ولما كانت ممكلة البحرين جزء لا يتجزأ من منظومة دول مجلس التعاون الخليجي، فإن تلك الأحداث تعتبر تهديدا مباشرا لأمن وسلامة الدول الأعضاء، وهذا ما أكدته كل اجتماعات المجلس على جميع المستويات منذ تأسيسه.
وجدد القيادة العامة لقوة دفاع البحرين مناشدتها كل المواطنين والمقيمين التعاون التام والترحيب بقوات درع الجزيرة المشتركة
العدد 3116 - الجمعة 18 مارس 2011م الموافق 13 ربيع الثاني 1432هـ
أين أصحاب العقول والضمائر الحيه؟
اتساءل لماذا أسس مجلس النعاون؟ أريدجوابا يقبلهالعقلاء .
دمتم
والله لاتثنينا هذة الالات عن حريتنا ومطالبنا فنحن يوم بعد يوم نزداد اصرارا
سير أبويه
يامرحبا الساع
نحن قوم نعشق الشهادة فأهلا بالرصاص فصدورنا مفتوحة ونحن ليل و نهار ندعو الله ان يرزقنا الشهادة
اين نلتجئ
الي من نشكي الحال .... من وسط بيتنا ياتينا الضرب والقتل والترويع .... ثم تتكاتف علينا دول مجلس التعاون ....المشتكى لله ... المشتكى لله وحسبنا الله ونعم الوكيل فيكم