قال عاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة: «إن مشروع الإصلاح الذي بدأناه منذ تولينا مقاليد الحكم لن نسمح له بأن يقف، ولا يمكن له أن ينتهي، فجميع الأبواب مفتوحة لجميع المواضيع التي يراد بها الخير لجميع أبناء هذا البلد». وأكد جلالة الملك، خلال استقبال جلالته، بحضور ولي العهد نائب القائد الأعلى سمو الأمير سلمان بن حمد آل خليفة أمس الجمعة (18 مارس/ آذار 2011)، رئيس وأعضاء مجلس الشورى أن «بشائر الأمن والأمان تبعث على الأمل نحو غد أفضل يستشعر فيه المواطنون بعودة حياتهم الطبيعية وتندمل فيه جراحهم، ويأمل فيه المواطن والمقيم على نفسه وأهله ورزقه».
المنامة - بنا
قال عاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة: «إن مشروع الإصلاح الذي بدأناه منذ تولينا مقاليد الحكم لن نسمح له بأن يقف، ولا يمكن له أن ينتهي، فجميع الأبواب مفتوحة لجميع المواضيع التي يراد بها الخير لجميع أبناء هذا البلد».
وأكد جلالة الملك، خلال استقبال جلالته، بحضور ولي العهد نائب القائد الأعلى سمو الأمير سلمان بن حمد آل خليفة أمس الجمعة (18 مارس/ آذار 2011)، رئيس وأعضاء مجلس الشورى أن «بشائر الأمن والأمان تبعث على الأمل نحو غد أفضل يستشعر فيه المواطنون بعودة حياتهم الطبيعية وتندمل فيه جراحهم، ويأمل فيه المواطن والمقيم على نفسه وأهله ورزقه». موضحاً أن«هذه المرحلة تتطلب منا جميعاً أن نتكاتف في سبيل فرض الأمن وإعادة الاستقرار، ولن يتأتى ذلك إلا بفضل المخلصين من أبناء هذا البلد الذين لا يدخرون موقفاً وطنياً عند حاجة الوطن إليه».
وأشار جلالته إلى أن «مظاهر الاحتقان الطائفي غريب على هذا الوطن الذي عرف بتسامحه وتعايش الجميع فوق أرضه وتحت سمائه، فالمسلمون جميعاً ولقرون طويلة تعايشوا على تنوع مذاهبهم في البحرين التي تعددت فيها المذاهب والأديان. وعليه فيجب علينا جميعاً ألا نسمح بالإخلال بالسلم الأهلي، وألا نسمح لأي فرد أو فئة أو جماعة بتعريض السلم الأهلي للخطر، والعبث بأرواح المواطنين والمقيمين والممتلكات العامة والخاصة».
وأعرب جلالته عن خالص شكره وتقديره لقادة دول مجلس التعاون الخليجي على إرسال قوات درع الجزيرة المشتركة التي تمثل تجسيداً لروح الأسرة الخليجية الواحدة لتساهم في دعم متطلباتنا الدفاعية عن مملكة البحرين تنفيذاً لاتفاقيات الدفاع المشترك بين دول المجلس. مؤكداً أن تواجدها ليس للقيام بدور حفظ النظام الداخلي، حيث إن هذه القوة قد شكلت بواجب الدفاع العام عن أي بلد من دول مجلس التعاون
العدد 3116 - الجمعة 18 مارس 2011م الموافق 13 ربيع الثاني 1432هـ
رسالة من مقيم عراقي يحب البحرين وشعبها وملكها
صدقوني المواطن البحريني لإيريد سوى ألعيش الكريم مواطن يحس بخيرات بلده ؤيحس بكرامته بين الشعوب الآخرى فيا جلالة الملك ألغالي لاتدع البحرين تتمزق فالشيعي والسني هم أبنائك ونعلم انك لاتنسى ذلك نتمنى أن تداوي جراح شعبك التي هي جراحك بسرعة فالشعب البحريني بأكمله ينتظر منك فرحه ففرحنا يأمليكنا حمد
الحمد لله
شبعنا----------- خلو ولي العهد يمضي بالاصلاح والحناح المتشدد اتخلصو منه لمتى بنطور وبنعيش الديمقراطيه الحقيقيه
بنت الرفاع
أحنا البحرينيين طيبيين نريد العيش مع بعض بسلام نريد الامان فى بلادنا ماذا حصل لنا لماذا كل شىء تغير بيدنا نستطيع تجاوز الامور دعونا نلتقى لنتعانق لنتصافح كأن عين وصابتنا صرت أحس بأنى غريبه كل شىء حولى غريب مظلم ياترى هل سيهل النور علينا لنرجع أحباب جاوبونى
الله يحفظ البحرين وملكنا
الله يحفظ البحرين وملكنا ووالله ان هذه الفترة العصيبة بينت مدي حبنا واتفاتنا لك حفظك الله لنا واطال الله في عمرك
الخير جاى
ماراح يقصر أبو سلمان ..وراح تشفون .. سنة وشيعة الخير أن شاء الله.
العنف لا يولد الا العنف
على الحكومة ان تفهم ان حل المشكلة في ازالة اسباب حدوث المشكلة لا حلها بحلول وقتية، وكلما تم قمع الناس زادهم ذلك اصرارا على مطالبهم ومن ينظر للتاريخ يعي هذا الكلام
جلالة الملك
رساله من ام محبه للوطن
ياريت تسارع تلمم مابقى وتاخذ بخواطر المجروحين من الشيعه والله تراهم يحبونك وقلبهم طيب ولكن بهذا الطريقه خسرت شعب وشباب عجل قبل فوات الاوان
فداك ياحمد
انا عن نفسي في هذا الوقت لا اريد مطالب ولا اريد مكارم اريد الأمان فقط يرجع لحبيبتي البحرين
نحنا فدااااااااااااااااااااك يا ولي أمرنا
مليكنا تاج على راسنا
نحبك نحبك ونفديك بارواحنا
مليكنا نحبك
نعم احبك يا ملكنا و احبك يا ولي عهدنا و نتمنى انك تداوي جراح كل شيعي في البلد فهم ايضا ابنائك فأنت قوي و صدقني لم نطلب يوما ملك غيرك و لا نريد ملك غيرك و لكن طلبنا العيش الكريم و تضررنا من المجنسين و انت الوحيد القادر على ايجاد الحل السريع لكل هذه الفوضى