تعمل السلطات حالياً على ازالة دوار اللؤلؤة بالكامل، وشوهدت آليات واستعدادات وأعمال حفر، وكلها تتجه نحو التخلص من الدوار ومن الأعمدة الستة التي تمثل «ستة دول مجلس التعاون» تعتليهم «لؤلؤة»، وهي ترمز للبحرين التي تصفها كتب التاريخ بانها «لؤلؤة» و«درة» الخليج العربي. وقد اقيم الدوار للاحتفاء باجتماعات القمة لمجلس التعاون الخليجي، ولكن رمزية الدوار ارتبطت بالحركة الاحتجاجية التي انطلقت في 14 فبراير / شباط 2011، وضربت في 17 مارس / آذار 2011
العدد 3115 - الخميس 17 مارس 2011م الموافق 12 ربيع الثاني 1432هـ