أكد إمام وخطيب جامع أبي بكر الصديق الشيخ علي مطر على ضرورة سلك سبل التهدئة، والحذر من التصعيد والتأزيم، والاحتكاك بالقول أو الفعل مع أي طرف، من تجمهر أو مسيرة أو اعتصام أو غير ذلك.
وقال إنه «يجب أن نتجنب ذلك في سائر مؤسساتنا، وخاصة أن بعض القلوب والنفوس متغيرة، فلا تتركوا فرصة للفرقة والتنافر، وأوصوا أبناءكم وشبابكم بمراعاة ذلك في مدارسهم وجامعاتهم».
وأفاد مطر بأن في هذه الأيام يكثر فيها القيل والقال والشائعات، هناك من يعتمد ما يُنقل ويصل إليه من دون تبين وتأكد، مضيفاً إلى ذلك «ما يحصل من الكذب والبهتان، والافتراء وقول الزور، والتزوير، والتلفيق، وقلب الحقائق، والمبالغة في ردود الأفعال»
العدد 3109 - الجمعة 11 مارس 2011م الموافق 06 ربيع الثاني 1432هـ
انا شيعي
شكرا لك ياشيخ وكثر الله من امثالك يارب
قول الحق يوقال
شكر و تقدير للشيخ على فى خطبتية
مشكور يا استاذ
والكلام الطيب لا بد أن يجازى بالشكر.. والله يوفقك..
من طالب شيعي درسته
ام عبدالرحمن
كلام سليم 100%,, نتمنى .. يسمعه ,, قال يأرقه حال العدائيه بالبحرين
مشكور ياشيخ
انا شيعي ولكن أحترمك لكلامك الوطني وحبك للوطن بطائفتيه وأتمنى ان يسمع المحمود هذه الندائات
قول الى المحمود
هذا الكلام موجه الى المحمود