كشف الوكيل المساعد بوزارة العمل صباح الدوسري لـ «الوسط» أمس الخميس (10 مارس/ آذار 2011) عن أن الحكومة الفلبينية أزالت الحظر والتحذير لرعاياها من القدوم إلى البحرين بسبب الأوضاع السياسية التي تشهدها حالياً.
وقال الدوسري: «أصدرت الحكومة الفلبينية قرارها يوم أمس لتسمح للعمالة الفلبينية بالقدوم للبحرين والعمل بشكل طبيعي».
وكانت ثلاث دول أجنبية مصدرة لعمَّال المنازل للبحرين أصدرت الأسبوع الماضي تحذيراً لرعاياها من القدوم إلى البحرين بسبب الأوضاع السياسية.
وحذرت ثلاث دول: الفلبين، وسريلانكا، وإثيوبيا رعاياها من القدوم إلى البحرين بسبب الأوضاع الراهنة،
المنامة ،الوسط - هاني الفردان،بنا
كشف الوكيل المساعد بوزارة العمل صباح الدوسري لـ «الوسط» أمس الخميس (10 مارس/ آذار 2011) عن أن الحكومة الفلبينية أزالت الحظر والتحذير لرعاياها من القدوم إلى البحرين بسبب الأوضاع السياسية التي تشهدها حالياً.
وقال الدوسري: «أصدرت الحكومة الفلبينية قرارها يوم أمس لتسمح للعمالة الفلبينية بالقدوم للبحرين والعمل بشكل طبيعي». وكانت ثلاث دول أجنبية مصدرة لعمَّال المنازل للبحرين أصدرت الأسبوع الماضي تحذيراً لرعاياها من القدوم إلى البحرين بسبب الأوضاع السياسية. وحذرت ثلاث دول: الفلبين، وسريلانكا، وإثيوبيا رعاياها من القدوم إلى البحرين بسبب الأوضاع الراهنة، واعتبر الدوسري أن «ما نقلته الفضائيات لتلك الدول أظهر صورة غير صحيحة عن الوضع الأمني في البحرين». وبيّن أن هذه الخطوة لن تؤثر على عملية استقدام عمَّال المنازل إلى البحرين، إذ مازال المجال مفتوحاً أمام أصحاب الأعمال في استقدام عمَّال من جنسيات أخرى، وأشار إلى أن مكاتب استقدام الأيدي العاملة بدأت في التركيز على استقدام عمال من الجنسية النيبالية أيضاً.
وأكد الدوسري عدم تراجع الإقبال على استقدام عمَّال المنازل، وأن الحركة مازالت في معدلاتها الطبيعية والمعتادة التي تشهدها البحرين.
إلى ذلك، أعلنت السلطات الفلبينية في بيان رسمي صدر صباح أمس الخميس (10 مارس/ آذار 2011) رفع حظر سفر المواطنين الفلبينيين إلى مملكة البحرين بغرض العمل أو السياحة، وبناء على ذلك فإنه بات بمقدور العمال سواء العائدين من قضاء إجازاتهم أو المتعاقدين الجدد وكذلك الزوار السفر إلى مملكة البحرين.
ويأتي هذا القرار بعد الجهود الحثيثة التي بذلتها سفارة مملكة البحرين في بانكوك بالتعاون مع القنصلية الفخرية لمملكة البحرين في مانيلا
العدد 3108 - الخميس 10 مارس 2011م الموافق 05 ربيع الثاني 1432هـ
اخالف رأي الزائر رقم 1
بالنسبة للأسعار أنا متفق معك بخصوص أرتفاع الأسعار ولكن الأدعاء بأنه سبب خراب أكثر البيوت فهذا أدعاء غير صحيح ولسبب أنني لدي خادمة فلبينية وأختي لديها وأخي ومعظم الأهل والأصدقاء وجميعهم يمدحونهم وخادمتي لدي من 8 سنوات والحمدلله أمانة أخلاص نظافة ولكن السبب الحقيقي هو سوء أدارة ومعاملة الكفيل لهؤلاء ليس الجميع أنما البعض والناس ليست سواسية في جميع البلدان يوجد الطيب ويوجد الخبيث مثل ماهم لديهم نحن أيضا لدينا ولسنا بملائكة او اننا افضل من خلق الله الباقين والمحاضر في السفارات ومراكز الشرطة تثبت
ارجو مراقبة اسعار مكاتب الخدم
احنا نبي خدم بس مو فلبينيات لان هم سبب خراب اكثر البيوت وقد قامت اختي بالاستفسار عن اسعارهم اليوم ولكنها تفاجأت بان اسعارهم ارتفعت اين الرقابة على المكاتب ماذا نفعل نحن اصحاب الرواتب القليلة والخادمة اصبحت ضرورة بسبب توجه الزوجة للعمل لمساعدة الزوج على اعباء الحياة
ارجو ارجو مراقبة هذة المكاتب التي تقوم بأخد المبالغ الطائلة منا 700 و800 دينار فقط لجلب الخادمة ونتحمل نحن قيمة الاقامة والفحص الطبي كم انهم غير مدربات بتاتا كما انه علينا دفع 700 او 800 اخرى بعد انتهاء العقد