قال مدير مركز الأمم المتحدة للإعلام في البحرين نجيب فريجي في بيان أمس إن «الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون يتابع عن كثب الأوضاع في مملكة البحرين، ولايزال يشعر بالقلق إزاء المأزق الواضح في إطلاق حوار وطني، بعد أسابيع قليلة من طلب عاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة من ولي العهد سمو الأمير سلمان بن حمد آل خليفة بدء هذه العملية».
وأضاف فريجي «الأمين العام يرى أن هذا العرض قد خلق فرصة لجميع الأطراف لمعالجة الإصلاح السياسي والدستوري، وتيسير المصالحة الوطنية... ويدعو جميع الأطراف في مملكة البحرين لاغتنام الفرصة والدخول في حوار واسع النطاق على أساس سلمي بمشاركة المعارضة السياسية والمجتمع المدني من أجل مصلحة جميع شعب البحرين ولهذه الغاية». مبيناً أن بان كي مون جدد استعداد الأمم المتحدة لتقديم الدعم للجهود الوطنية إذا طلب منها القيام بذلك.
وقال: «يدعو الأمين العام أيضا جميع الدول في المنطقة المجاورة لمملكة البحرين وكل المجتمع الدولي لدعم عملية الحوار وخلق البيئة المؤاتيه لإجراء إصلاحات ذات مصداقية في مملكة البحرين»
العدد 3108 - الخميس 10 مارس 2011م الموافق 05 ربيع الثاني 1432هـ
شكرا بان كي مون
لكن .. نريد استفتاء ومحاسبة القتلة المجرمين .. هذا باختصار..
وين الأمم المتحدة
وين الأمم المتحدة في شي اسمه الأمم المتحدة
الأمم المتحدة النائمة لازالت نائمة
اووووووووووه
الأمم المتحدة وبعد كل ما جرى من أحداث لا زالت نائمة ولم تصحو من سباتها...
وين لجنة التحقيق؟