العدد 3107 - الأربعاء 09 مارس 2011م الموافق 04 ربيع الثاني 1432هـ

مخاطر وتحديات عديدة... وجميعها تحثنا على البدء بالحوار

منصور الجمري editor [at] alwasatnews.com

رئيس التحرير

مساء أمس كانت لي مشاركة في «خيمة المنتدى» في «دوار اللؤلؤة»، وعلى الرغم من أنني كنت أعرف أين تقع، إلا أنني ضعت بين الخيام حتى وصلت إليها. وآمُلُ أن نتمكن من نشر ما جاء فيها في وقت لاحق، كما آمُلُ أن ننشر ما يدور من حوارات في الدوار، وفي كل مكان في البحرين.

ومساء أمس أشرت إلى أننا نعيش أياماً حاسمة في تاريخ بلدنا الحبيب، وذكرت أنه كان من المفترض أن تجرى هذه الحوارات من دون أن يسقط الشهداء، والحوارات الجارية في هذه الفترة هي «حوارات مؤجلة» لأمة غير مؤجلة، فنحن شعب عريق ارتبط منذ مهد الحضارة والتاريخ بكل ما للإنسانية من معاني السمو والخلود. اليوم تتوافر لنا فرصة لنحقق إرادة مجتمع متكامل، لكي نعيش في بلدنا بصورة كريمة، وهذا العيش علينا أن نحدده بصورة ديمقراطية، وعلينا أن ننفتح على مبادرة الحوار، وعلينا أن نستفيد من تجارب الماضي، وعلينا أن نعي المتغيرات، لأن مايحدث في 2011 لم يحدث من قبل، بسبب المتغيرات العالمية، وربما لن يحدث إلا بعد مئة سنة.

أنا في الحقيقة متفائل أن هذه الحوارات ستصنع لنا مستقبلاً جديداً، مختلفاً عن الماضي، ونحن مهما مررنا بمخاضات بتحديات، فإن العقول البحرينية المستنيرة والتواجد الحضاري في ساحة العمل السياسي والاحترام الدولي لمشروعية المطالب وسلمية النشاط، جميعها توفر لنا ضمانات من أجل تحقيق تغييرات جوهرية.

ولكن هناك مخاطر ومحذورات، فعلينا أن نتماسك مجتمعياً، وأقصد بالتماسك بين الشيعة والسنة؛ لأن هناك من يتحدث عن الشعب ولكنه عندما يقول الشعب قد ينسى أن هناك شيعياً، أو قد ينسى أن هناك سنياً، وعلينا أن نسأل أنفسنا، أنه بعد أن نتجاوز هذه المرحلة: هل سنكون شعبين أم سنكون شعباً واحداً؟ وسؤال آخر: هل ستبقى الأجندة محلية والحل محلياً، أم أننا سنسمح للآخرين بالتدخل في شئوننا، بحيث نشاهد فضائيات من خارج البحرين تبث بطرق استفزازية، وهي تحرض فئة من المجتمع على أخرى.

لقد أشرت مساء أمس، إلى أننا لا نريد أن نكون مثل لبنان؛ لأن الحل في لبنان ليس في يد اللبنانيين، والحل في لبنان يقرر في عواصم الدول الأخرى... ولبنان التي كانت قبل الحرب الأهلية في 1975 «سويسرا الشرق الأوسط»، ولكن انفلات الزمام أدى إلى موت اقتصادها ورحلت البنوك آنذاك من لبنان وجاءت إلى البحرين... وعلينا أن نعي أن مستقبل البحرين بأيدينا، ونريد حلاً حقيقياً عبر الاستجابة لمبادرة الحوار التي يقودها ولي العهد، وعلينا أن نبدأ اليوم قبل الغد، وأن نستمر في الإصرار على مطالبنا، وأن نسعى جميعاً لأن نبني بحريناً مزدهرة للجميع، ليست لشيعي على حساب سني، وليست لسني على حساب شيعي، بل لكل المكونات المذهبية والدينية والعرقية... فهذا هو شعب البحرين، وأن أي شخص يتحدث باسم شعب البحرين عليه أن يفكر في جميع المكونات، وأن الديمقراطية تعني الإجماع الوطني الذي تقرره صناديق الاستفتاءات والانتخابات بحسب معادلة سياسية أكثر عدلاً.

تحدثت مع الشباب مساء أمس عن المخاطر التي تواجهنا حالياً، وهناك حديث يتكرر عن الضمان أن الماضي لن يعود، وفي اعتقادي أن الضمان هو الحضور الشعبي الواعي والسلمي والمتحضر، والالتفات الدولي لما يجري في البحرين، واحترام العالم للمطالب والأساليب المشروعة هو الضمان الفعلي، ولاسميا أن البحرينيين لن يحصلوا على مثل هذا الاهتمام. كما أن هناك فكرة متداولة في الأوساط المؤثرة، تقول إن البحرين يمكنها أن تكون أنموذجاً ناجحاً لحل أزمة من هذا النوع عبر الحوار والوسائل السلمية.

إن المهم هو أن نتحرك من أجل حل يصنعه البحرينيون (شيعة وسنة) وأن ندير الحوارات بعقلانية وأن نعتمد الأساليب الحضارية لكي نحقق التماسك والوئام المجتمعي (بين كل الفئات) وأن نستمر في اكتساب احترام الرأي العام العالمي والمجتمع الدولي.

إن احترام العالم بحضاريتنا يتطلب منا أن ننتج حلاً قائماً على الحوار، حلاً نربح جميعاً منه، حلاً تسلم به البحرين سياسياً واجتماعياً واقتصادياً، حلاً يتخلص من الدكتاتورية ولكن لا ينتج دكتاتورية أخرى، حلاً يؤكد مكانة البحرين في قلب الخليج العربي، ويؤكد متانة واستراتيجية علاقاتها الحيوية، ولاسيما مع دول التعاون، حلاً ينتج لنا مواطنين متساوين في الحقوق والواجبات وليس شعباً متفرقاً يخشى كل واحد من الآخر، حلاً يجعل البحريني (من كل الفئات) يرفع رأسه عالياً، ويعوض أية خسائر اقتصادية سنتكبدها... فالاقتصاد من أجل خدمة المواطن الكريم وليس المواطن الذليل... ولذلك، فإنني من الداعين إلى البدء بالحوار أولاً من دون أن نتخلى عن أي مطلب مشروع أو أسلوب سلمي حضاري. جميع البحرينيين، وجميع المحبين من أهل الخليج، وجميع من ساند البحرين خلال هذه الأزمة ينتظر أن تبدأ الاجتماعات من دون تعقيدات، وأن تتحرك عجلة الحل، مع الحذر من عدم تكرار الماضي

إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"

العدد 3107 - الأربعاء 09 مارس 2011م الموافق 04 ربيع الثاني 1432هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 165 | 2:33 م

      ------------

      يا دكتور لما لا تنصح السلطة بأن تستجيب
      لمطالب الجمعيات بدل ان تتحدث عن الدخول
      بحوار لا شروط فيه اليس في هذا خيانه لدم
      الشهداء والشعب المظلوم؟ ...
      انت بنفسك قلت التفوا تحت راية سماحة الشيخ
      عيسى قاسم حفظه الله وهو قال لن ندخل حوار
      من اجل الحوار والوفاق متمثلة بالشيخ علي سلمان
      شروطهم واضحه ونحن مطمئنين ان حقنا لن يضيع

    • زائر 163 | 1:47 م

      دلع أو تعجيز

      انا سني واتفق مع الأخ رقم 19 في المطالبات هذا حق ولا نقدر نجادلكم فيه بس اتجي وتقولي مرة اسقاط الحكومة مرة اسقاط النظام مره تقولي مملكة دستورية واخرتها جمهورية اسلامية هذي مو مطالب يا انها دلع أو تعجيز
      بوأحمد

    • زائر 162 | 12:33 م

      اخي الجمري

      الا تعتقد ان كلامك "حوار بدون شروط" هو اننا نسى الدماء و الشهداء؟
      وان ذلك ان شهاتهم لن يكون لها نهاية جميلة للبحرين؟

    • زائر 161 | 12:33 م

      الحوار

      أحنا مع النظام ومع الملك الغالي و مع الشيخ خليفه بن سلمان الغالي

    • زائر 156 | 9:32 ص

      زائرة

      هل يسمعون طموحهم ومطامعهم في البحرين ام يسمعون مطالب الشعب

    • زائر 1 | 8:11 ص

      كفو عليك يادكتور

      أنا مع الحوار بدون شروط من اجل البحرين والمهم شعب البحرين الواحد اهم من كنوز الدنيا اشكر فيك شجاعتك يادكتور والتاريخ لن ينسي قلمك المحب للبحرين اما الطائفين الي مزبلة التاريخ 

    • زائر 149 | 7:21 ص

      وجهة نظر

      في الاوضاع الراهنة التكلم بالالغاز يعتبر سهم في جنازة الحرية و وذكري لبنان هنا قد يضر او يستغل لضد الطائفة المغلوب على امرها ويزيد الطين بله تعبر وكانها اعتراف بقضاية ملفقة

    • زائر 142 | 7:05 ص

      وجهة نظر

      أعتقد أن الجمعيات ليها خيارنا الدخول بحوار مشروط أو الرجوع للبيت والتخلي عن الامور السياسية وتمثيل اي تيار لبراءة الذمة .

    • زائر 135 | 6:28 ص

      لقد ذللنا كثيرا

      ربما يو تيوب يساعدكم على تذكر الماضي عندما وقف شيخنا الجليل يلقي كلمته شبه ما كانت اعتذار ينما كانو جميع جالسين يا دكتور من تريد ان يقف اليوم من العلماء ليقدم الاعتدار حتي توزع الشقق السكنية علينا او يعطونا علاوة نسيان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    • زائر 1 | 6:13 ص

      بالتوفيق

      الله يوفقك دكتور لقول الحق والصواب دائماً

    • زائر 131 | 5:50 ص

      حكمه

      مَنِ اسْتَبَدَّ بِرَأْيِهِ هَلَكَ، وَمَنْ شَاوَرَ الرِّجَالَ شَارَكَهَا فِي عُقُولِهَا.

    • زائر 130 | 5:50 ص

      الحوار هو الحل

      شكرا دكتور لصوت العقل الطريق الاخر معناة دمار لبحريننا الحبيبة لكل من يحب البحرين ( امنا ) يجب ان يسعى للحوار مع الحفاظ على حقوق الشعب وليس الطائفة هناك من يريد اختطاف البحرين يجب ان ننتبه لهم جيدا

    • زائر 126 | 5:39 ص

      الصلح خير

      الصلح خير الصلح خير الصلح خير
      تصالحو و دعو تأ زيم الامور و تدمير البلد و الاقتصاد فالجميع في سفينه واحده وحافظو على مكتسباتكم قبل ان تفلت الامور و تصلو الى طريق مسدود

    • زائر 122 | 5:13 ص

      الحوار مآساة اخرى

      الا يكفي القتل البارد قبل 14 فبراير، الا يكفي سفك الدماء بعد 14 فبراير فماذا تريدون من الحوار؟ المشكلة اننا في وقت صعب والكتاب والصحفيين يعتقدون انها فسحة تنظيرية او عبارات عابرة ممكن ان تنطق هنا او هناك من دون ان تستخدم ضد من في الدوار. حاسبوا انفسكم قبل ان تحاسبوا. انظروا الى ماذا تقولون. إنها دماء سالت وليست فئئران ماتت. دماء ابرياء وشباب في عمر الربيع وكهول. حوار مع من؟

    • زائر 120 | 5:01 ص

      جدية الحوار

      دكتور انا معاك في الحوار اليوم قبل بكرة، بس عندي سؤال هل تعتقد ان الحكومة جادة في الحوار وهل تحمل نية صادقة للحوار؟ انا قول ان الحكومة ليس جادة في الحوار والدليل انها منذ دعوتها الي الحوار نري انها ما توقفت عن الشحن الطائفي ضد المجتمع كله، الي اليوم وهية تمارس الكذب وخداع فأي عاقل يقبل ان يتحاور مع هذه الحكومة.

    • زائر 117 | 4:38 ص

      يتبـــع تعليق3

      والمخيف الآن...أنه ربما الحكومة في مرحلة مابعد الحوار لن تلجأ إلى دراسة الأخطاء والأسباب التي نتجت عنها هذه الأنتفاضة وتصحيحها بالشكل الصحيح...ومانخشاه أن تعمد إلى ترتيب أوراقها وتشديد القبضة الأمنية بطرق مختلف ربما لاتكونة ميدانياً ولا عسكرياً...فأين هي الضمانات والتنازلات التي تطمئن الناس وتشجعهم على القبول بفكرة الحوار دون شروط ؟ أليس من واجب الرأي العام بدل أن يضغط على الشعب أن يضغط على الحكومة أيضاً؟
      وفي الأخير أتمنى أن نراك مع الشخصية التي وعدت بها في اللقاء لمقبل ونحن ننتظرك يادكتور

    • زائر 116 | 4:38 ص

      اسف

      أسف كل الاسف
      اري الوسط ومنذ فترة طويلة تحجب الاراء
      مع انها لا تسئ الى احد ولكن لا اعرف من
      السبب!!!!

    • زائر 114 | 4:25 ص

      تعليق 1

      البارحة حضرت الندوة في المنتدى السياسي وربما لم أتفق معك في بعض النقاط ولكن يبقى الأحترام لشخصكم الكبير الراقي دائماً..حيث أنك يادكتور قد وافقت على الحوار وبدون ضمانات..و قلت أنك لا تعلم الغيب وربما تتغير المعطيات لاحقاً وستخبرنا بذلك! وحتى الآن الحكومة لم تظهر أي نوايا طيبة للحوار بغض النظر عن القبول بالشروط.على الأقل محاكمة القتلى وتقديمهم للعدالة وبهذه الطريقة سوف نعرف أن الحكومة فعلاً سوف تغير من سياستها مستقبلاً..ولكن بالتحفظ على القتلى وشكرهم
      بهذه الطريق الاستفزازية لامجال للثقة

    • زائر 1 | 4:19 ص

      من اهم ما قيل في الدوار

      هذه الحكومه لاتستحق شعب كشعب البحرين بسنته وشيعته،،الشيخ علي سلمان.

    • زائر 112 | 4:12 ص

      قارئ

      الى المشرف العزير: لكل شخص الحق في حرية التعبير عن رايه شريطة عدم التعرض والاساء الى الافراد او الجماعات حيث ان يكفل الدستور والمواثيق الدولية وحرية الصحافة ذلك ،وبذلك اطالبكم بوضع تعليقي والذي بعنوان اهلا بالحوار الصادق المثمر ولك مني جزيل الشكر ولصحيفتنا العزيزة الوسط كل الحب

    • زائر 109 | 3:53 ص

      سؤال؟

      لو فرضنا أن تم قبول الحوار يا أستاذ منصور، فما هي أجندة الحوار في رأيك؟ أتمنى أن تجيب على سؤالي في مقالك القادم لو كان الوضع بدون إراقه دماء لكنت أول من ينادي بالحوار، ولكن ماذا بعد كل هذه الوحشية. تخطيء هذه الدماء والقبول بالحوار دون إقالة الحكومة ..........

    • زائر 1 | 3:52 ص

      عين العقل

      الوطن هو المهم يجب علي الجميع البدء في الحوار والتوافق بين مكونات المجتمع البحريني لان من المستحيل مكون واحد يملء شروطة علي الثاني والله لو جلستو في الدوار مليون سنة يجب التوافق والابتعاد عن الاقصاء نحن في البحرين والبحرين لها خصوصية يجب ان تحترم واي شعار يرفع من مكون لايعجب المكون الاخر يزيد من الشقاق والطائفية ياجماعة ارجو احفاظ علي نسيج المجتمع

    • زائر 108 | 3:46 ص

      سينجح الحوار ولكن

      سينجح الحوار فقط بعد ان نستطيع اخماد أصوات النشاز من الجهله او (نصف العالمين) بكسر اللام.
      أتمنى أن تلقى مقالاتك صدى في الشارع (المتهور) لان اشارع العاقل يتفق معك في ما تطرح. الله يوفقك ويحمي البحرين من الفتن.

    • زائر 106 | 3:45 ص

      الحوار فرصة لا تعوض

      14 شرط تفرضها الجمعيات.. اذا حققت فما فائدة الحوار؟
      نلوم تلفزون البحرين على تمثيل طائفة واحدة؟ لماذا لا نلوم الجمعيات السياسية على وضع شروط تستفز الطرف الثاني مثل انتخابات تاكل حق الاقليات؟
      انا اشكرك يا دكتور على هذا المقال الرائع.. وا اتمنى ان يسمعك الجميع!
      هناك مجموعة صغيرة تستفز الشعب عن طريق مسيرات تهدد الامن؟ في البحرين توجد حريات غير موجودة في دول للاعتصامات والمسيرات..البحرين من اقوى الدول العربية في الاقتصاد.. لما نريد هدم كل هذا؟

    • زائر 104 | 3:44 ص

      لاحوار بدون ضمانات

      الشعب لا يتنازل الحكومة هي من تتنازل
      فأين تنازلات الحكومة الآن؟
      الحكومة لاتريد الحوار اصلاً
      بل تريد توريط الشعب بمسألة الحوار

    • زائر 103 | 3:43 ص

      حوار بلا ضمانات

      كلنا متفائلون بالحوار ولكن حوار من اجل الحوار فقط فلا والف لا. ليس هناك اي ضمانات لهذا الحوار ولا حتى رقابه خارجيه ليس من ايران ولكن من امريكا وبريطانيا. اين هو اساس الحوار لماذا لا نعلم حتى الان سقف حوارهم ولقد قدمنا موقفنا ومطالبنا ولكننا لم نرى من الحكومه الا تعالوا للحوار. سأمنا من سماع كلمه حوار وهدوء وهدوء وحوار من غير فعل حقيقي وهاهم يعلنون حوار بلا شروط ولا سقف ولا شي فهو حوار من اجل الحوار فماذا نفعل؟

    • زائر 102 | 3:37 ص

      اليوم كلامك يادكتور يغلب عليه التفاؤل والمنطق السليم

      وارجو ان تنقل فى مفالاتك القادمة تعليقا حول التحولات الطوعية الجديدة لاصلاحات ملك المغرب التى قدمها للاشقاء المغاربة دون ان تسيل قطرة دم واحدة وهو ما رفع شانه لدى شعبه والعالم اجمع على عكس المفهوم السائد لدى البعض ان مثل هذه الخطوات تحط من قدره او تلوى ذراعه او تفقد الدولة هيبتها

    • زائر 98 | 3:25 ص

      لا سنية لا شيعية

      أعتقد أن الإلتفاف على النقاط المشتركة بين المعارضة الشيعية والسنية أفضل من الانجرار الطائفي بهذا الشكل.
      أعتقد أن الحوار أفضل من استمرار التكريس الطائفي ترى احنا مب بس في البحرين إحنا في الخليج كله :(

    • زائر 96 | 3:09 ص

      كلنا مع الحوار

      المشروط

    • زائر 90 | 2:58 ص

      14 فبراير

      أن الذي يعطل الحوار هو الحكومة بلا شك فما هو الداعي لعدم حل الحكومة والبدء الفوري بالحوار لماذا كل هذا التعطيل ولماذا نتهم الشعب بتعطيل الحوار فعندما قدمت مبادرة الملك في عام 2001 هرول الشعب لتلبية الدعوة والتصويت على الميثاق ولكن بعد الالتفاف على ما اتفق عليه الشعب من الصعب أن يذهب الناس اليوم بدون ضمانات ففي كل حوار لا بد من وجود ضمان وبين كل دولة ودولة يوجد ضمانات فما بالنا بشعب وحكومة بينهما ماضي اسود
      سؤالي للدكتور من هو الذي يعطل الحوار في ضل الماضي الاسود الذي رأه الشعب

    • زائر 87 | 2:45 ص

      لغز الجواب 2

      إن احترام العالم بحضاريتنا يتطلب منا أن ننتج حلاً قائماً على الحوار، حلاً نربح جميعاً منه، حلاً تسلم به البحرين سياسياً واجتماعياً واقتصادياً، حلاً يتخلص من الدكتاتورية ولكن لا ينتج دكتاتورية أخرى،

    • زائر 85 | 2:39 ص

      سؤال لك يادكتور

      هل تلفزيون البحرين لايعبر عن النظام أنظر ماذا يعرض في تلفزيون البحرين أذا اراد النظام الحوار عليه ايقاف من يحرضون في تلفزيون البحرين وكذالك الخطب لشيخ عبد الطيف المحمود , ولي العهد يلقي خطاب لتهدئه والحوار وبعد الخطاب يتم التحريض من قبل تلفزيون البحرين .

    • زائر 84 | 2:39 ص

      صدقت يا دكتور ضماننا هم شبابنا الاوفياء المضحون

      طالما يوجد مثل هؤلاء الشباب في هذا الوطن فهم الضمانة لأي حوار هم من صنع الحوا وهم سوف يصنعون جدية الحوار وهم من سيتحكم في بوصلة الحوار عندما تظل طريقها
      أنتم يا من رفع رأسنا ثقتنا في أي حوار أنا عن نفسي لا أخاف من انقلاب الوضع مرة أخرى بسبب
      ما رأيته من تضحيات الشباب وإصرارهم على نيل حقوقهم بالطرق السلمية لقد أثبتم وبرهنتم للعالم انكم أهل حق وأهل سلم وأهل وعي وثقافة
      فلا تخافوا من الحوار
      أنتم قوتنا وسندنا في أي حوار لذلك تلقون كل الدعم ممن حولكم

    • زائر 83 | 2:35 ص

      100%

      اوافق اخوييي الجمري

    • زائر 82 | 2:31 ص

      والله حبيتك

      شكرا يادكتور على هالكلام الزين,وانا معاك قلبا وقالبا ,والله يكثر من امثالك ,وانا سني وادعو جميع السنه ان يقرءو مقالك .

    • زائر 80 | 2:22 ص

      سؤالي لك عزيزي

      الكل يريد الحوار، و لكن لماذا لا تسأل عن عدم الافراج عن جميع المعتقلين السياسيين؟؟

    • زائر 77 | 2:17 ص

      شكراً على سعة صدرك

      لقد حضرت الندوة وكان طرحك رائعاً صادقاً صدر من قلب ابن من حمل هموم البحرين طيلت حياته. فرحمة الله على الجمري الأب وتحية إكبار للجمري الابن

    • زائر 75 | 2:12 ص

      أين وصل التحقيق؟

      ليست الفضائيات الخارجية فقط من تبث سموم الفرقة والطائفية ، لدينا فضائية محلية وجرائد تنضح تحريضا وشحنا طائفيا بغيضا لا يتوقف ولا ينكره أصحاب القرار !!

    • زائر 67 | 1:57 ص

      شكرا دكتور منصور

      نشكر الدكتور منصور على هذا المقال، فلقد وضحت الصورة للكثير من البحرينيين ان هناك جهات خارجيه تحاول شق الصف البحريني بالضرب على وتر الطائفيه، كما هناك فئة قليله في الداخل تحاول الارتقاء على اكتاف المواطن البحريني. فحان الوقت لنا جميعا ان نقف صفا واحدا لنقول كفانا فساد و نقول كلنا بحرينيون ويجب محاربة كل من يحاول شق الصف البحريني مهما كان انتمائه الحزبي او الطائفي.
      مع تحياتي الى الدكتور منصور الجمري.

    • زائر 66 | 1:56 ص

      اليمن مثلا علي الحوار

      المعارضة اليمنية قالت شروطها للحوار ولكن الحكومة رفضت الحوار فرارفع سقف المطالب
      والحكومة البحرين ترفض الحوار بشروط المعارضة

    • زائر 64 | 1:42 ص

      تكرار الخطأ

      تكرار نفس الخطأ يدل على خطأ في التفكير و شكرا.

    • زائر 63 | 1:38 ص

      اللي أوله شرط آخره نور

      من متى اسرائيل صدقت بدعوتها للسلاام

    • زائر 62 | 1:29 ص

      الحافظ الله

      كما قلت يا دكتورة و أكيد مرارا ان البحرين لجميع البحرينين والكل يسأل عن الضمانان ولا يمكن ان يتوقف الحال بسبب مجموعة هنا او هناك... فأذا كان الشباب يرديون ضمانان لماذا لم نسمع اي شيء عن موضوع لجنة التحقيق؟؟!!!! لماذا على الشعب ان يتنازل ولا تحل الحكومة فان القضية قضية وطن وكل المواطنين؟؟!!! لماذا لم يتم الافراج حتى الان عن باقي المعتقلين و على راسهم محمد بوفلاسة؟؟؟!!!! على الاقل ليتبين جدية الحوار
      والحافظ الله من كل شي

    • زائر 61 | 1:26 ص

      مقال موفق جدا

      لقد اعجبت بالمقال واتزانه ونظرته الى الأمور بواقعية وعقلانية فنحن البحرينيين نستطيع أن نصنع المستقبل بتكاتفنا وتعاوننا
      وقبل ذلك بايماننا أن لكل وجهة نظر ولكن يجب أن تصب في النهاية لخدمة كامل الوطن واستقراره وفق أطر ديمقراطية حرة ومحترمة. والطرح المتشدد غير مقبول البتة من أي طرف

    • زائر 60 | 1:20 ص

      شكرا أستاذ منصور

      مقالكم رائع و أدعو كل الشباب لقراءته.

    • زائر 59 | 1:12 ص

      ردا على عرض الدكتور

      يادكتور مازلت تكرر على الناس فتح باب الحوار وكأنك بعيد عن الساحة لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين قبل بدأ الحوار يجب ان يقدم النظام ..... تنازلات مقابل دماء الشهداء التي اريقت ..........

    • زائر 58 | 1:10 ص

      الله أكبر ... ولله الحمد

      نعم أكاد أشم رائحة العود في صبيحة يوم العيد، نعم تمت رؤية هلال العيد وقد أفلح من قام وصلي وصبر وصام، وقد خاب من سهر الليالي في الدوار والخيام، تبددت الوعود التي أطلقها مشيمع حيث قال " أن الله وعدكم وعد الحق ووعدتكم فأخلفتكم وما كان لي عليكم من سلطان إلا أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولومو أنفسكم"
      وقد علم المعارضين العقلاء أن الطاولة كبيرة وتتسع للجميع فأين من يريد أن يجلس ليرتاح على طاولة الحوار، ولكن الوقت الآن ليس كما كان.

    • زائر 57 | 1:08 ص

      اتمنى ذلك

      على المعارضة من جمعيات وشباب ان بستفيدون من وجود انقسامات بالسلطة بدليل ان كل واحد منهم بوادي
      ومثل ماهم يلعبون على ورقة التفريف بيما لاضعافنا احنا بعد نلعب على هالورقة

    • زائر 55 | 1:00 ص

      أشد على يدك

      كلامك موزون و عين العقل و لا توجد أي سلطة في العالم قد تقبل بالشروط قبل الحوار و الرجاء من الحمهور الإيتعاد عن التشاؤم و التفكير في المستقبل و التكاتف من أجل الإصلاح و لا يمكن الحكم بفشل الحوار قبل الخوض فيه فلربما تتحقق به الكثير من المطالب المرجوة و بالنظر لتونس و مصر ما هي نتائج التغيير؟؟؟ ليبيا و دول أخرى
      هل تريدون للبحرين نفس المصير الأسود
      لم لا نتحاور مع السلطة و نتفق على الإصلاح فالبحرين لا تزال بخير و أنا متأكد بأن القيادة لن ترضى أو تسمح بخراب البلد
      فلنتحاور وبعد ذلك نحكم

    • زائر 53 | 12:57 ص

      غير متفائل

      ولكن يا استاذ منصور لا ارى اي حسن نوايا فما زال التلفزيون والاذاعة حكرا على فئة واحدة ومازال الاعلام يبث سمومه و يتهمنا بل و يهددنا على لسان المذيعين والمذيعات والمتداخلين ومازالت جحافل البنجاب تخرج من القلعة عند انتهاء الدوام ومازال ما يسمى بالنواب ال (18%) يهددون ويتوعدون و اخص بالذكر "حمالة الحطب" التي سبحت بحمد وزير التعليم الذي همش طائفتنا في البعثات و الترقيات, اين الذين امروا بأطلاق النار علينا و اين تلك المرأة التي دهست الناس و اين و اين و اين... ولي العهد

    • زائر 0 | 12:56 ص

      الى اين نحن ذاهبون؟

      اقول لك يا اخي العزيز انني مواطنة غيورة على بلدي وقدشاركت بفاعلية طلباً للتغيير وثقة باصحاب العقول الراجحة والعقلانية ولكني اليوم بدات افقد الثقة في من أعول عليهم تمثيلي كمواطنة

    • زائر 52 | 12:53 ص

      الحوار .... فقط للحوار !!!! ....

      الحوار .... فقط للحوار !!!! ....
      أين مقدمات الحوار ؟
      أين لجنة التحقيق ؟
      أين كلمة الصدق من قبل الدولة ؟؟
      نقول مملكة دستورية .... يقولون لماذا الطائفية !
      نقول مجلس تأسيسي .... يقولون لماذا الطائفية !
      نقول كرامة المواطن .... يقولون لماذا الطائفية !
      ليس هناك في الطرف المقابل من يمكن تصديقه , لا يمكن أن تبدأ في بناء المنزل قبل بناء أساس و قاعدة البيت .... أم أنني مخطئ يا دكتور منصور !

    • زائر 51 | 12:49 ص

      الحوار ليس المشكلة الاساسية

      كل شخص متخوف من الحوار يادكتور لانة يعلم انه لا ضامانات من الجانب الحكومي والجانب الرسمي طرح مبدا الحوار ليس كما يتصور البعض حبا في ايجاد حل بقدر جعل الكرة في ملعب المعارضة ,
      وفي رايي المتوضع ( الرجوع للقرأن الكريم في مسألة الحل )وهو دعوة طرف من اهلها وطرف من اهله مع لجنة دولية للاشراف على الحوار مع خالص الشكر

    • زائر 50 | 12:38 ص

      تسلم الأيادي

      تسلم الايادي يا اخ منصور هذا الكلام العقلاني والسليم ياريت كل واحد يآخذ بكلامك صراحه كلامك يبرد القلب ويآخذنه للأمان حصيت بالأمل المشرق للبحرين والله مانبي اللي صار في العراق ومصر والدول الثانية يصير فينه
      انا دايماً افتح على عمودك علشان يعطيني امل انه ترجع بحرينا مثل ماكانت

    • زائر 49 | 12:35 ص

      أين العقلاء ...

      أشد على يدك ايها الاخ الكريم. هذا الوقت المناسب لبدء الحوار الجامع. ولتكن البحرين الغالية في اعيننا وقبل كل شى اولا. ولنبني بلادنا معا بعيدا عن الارهاصات المذهبية والطائفية .
      اليوم يوم العقلاء. أجلسوا معا تناقشوا ولتكن المصلحة العامة لكل الشعب البحريني هي الهدف الاسمى بعيدا عن التشنجات وليكن الوطن أمانة امامنا وليحفض اللة البحرين من كل شر
      أحبك ياوطني بكل اطيافك أحبك
      ابن المنامة ( فريق الحطب)

    • زائر 48 | 12:34 ص

      لعقلاء الدوار

      اتقدم بالشكر الجزيل للدكتور على هذا المقال الرائع والصريح،كما أنني اتمنى أن يقوم كل من في الدوار بقراءة هذا المقال بعقلانية لأن مايدور الآن في البحرين خطير جد خطير على جميع أهل البحرين سنة وشيعة
      وما نراه من انقسام طائفي قد اطل علينا لا برأسه وانما بكامل جسده قد يؤدي في الأيام القادمة لحرب أهليةبين ابناء الوطن. وتر البحرين عزيزة على قلوب أهل البحرين وتستاهل منه العقلانية .
      وفي الختام لك مني جزيل الشكر

    • زائر 47 | 12:23 ص

      علينا أن نستفيد من تجارب الماضي

      الحوار الفلسطيني الإسلارئيلي كان بلا ضمانات, فلا يمكن لأي شعب في العالم أن يقدم على الحوار إلا بمعرفة هل هناك نيه حقيقية في السلام أو الإصلاح أو جدية في الحوار, ولتحقيق هذا الشرط على السلطة أو من تدعو للحوار أن تقدم ما يثبت إدعاءاتها, , وهذا ما قدمته الوفاق عندما أرادت الحوار فس السابق ولم يعمل تأخذ السلطة بالحوار, وشرورط الجمعيات اليوم هي من أجل نجاح هذا الحوار بإعطاء الضمانات التي على أساسها يمكن أن يبدأ الحوار فالعائق والمانع من حدوث الحوار هم السلطة الذي لا يريدون إثبات صدق النوايا

    • زائر 46 | 12:23 ص

      كلام من سني

      صح لسانك يا دكتور مع أن الكلام متأخر بعض الشيء.
      علمتنا ثورة 14 فبراير نحن السنة أيضاً دروس كثيرة، فقد كنتم وما زلتم تتحدثون عن مطالب وتبحثون عن قنوات الفساد من الشارع السني،
      لكننا لا نبحث ولا نتحدث عما يحدث من فساد في العديد من المؤسسات التي يرأسها شيعي، وكنا لا نكترث لما يثيره النواب من تقصير في مثل هذه المؤسسات.
      لكن الآن نضع في أجندتنا محاربة الفساد سواء كان مصدره سني أو شيعي، كفانا سكوت عما يحدث في السلمانية وغيرها من مؤسسات خدمية.
      يا شعب البحرين المارد صحى.

    • زائر 45 | 12:23 ص

      الحـــور

      من يكون له مطالب وهو على حق يجب ان يكون نفسه طويل ومستعد لكل التحديات.ا لتعجيل في الحوار من غير ضمانات سيكون كارثة لأن الحكم سيلتف على هذه المطالب ولنا تجارب في ذلك.
      لابد من الضمانات ليكون الحوار مثمرا. سؤال بسيط لماذا تصر الحكومة على الحوار في هذه الفترة وكانت تتجاهل دعوات الحوار بعد فبراير 2002 الا يجب الإعتبار والحذر.

    • زائر 44 | 12:22 ص

      تحية خاصة لشباب اللؤلؤه وعلماء الدين

      دكتور منصور لماذا لا تستقيل لحكومة لكي يبدأ الحوار هذه هي شروط الشعب الأعزل لماذا لا تتحقق بعد 40 عام يا دكتور هل الخوف من 250 عام حوارات تكون مع من ؟ مع اللذين قتلوا وظلموا شعبهم

    • زائر 43 | 12:20 ص

      سلمية سلمية

      لو كان النظام جاد الى الحوار
      يجب اولاً محاسبة المسؤؤليين عن الجزرة هذا ادنى شي

    • زائر 42 | 12:20 ص

      سؤال للدكتور منصور

      انت تدعو للحوار ونحن اهل الحوار منذ زمن بعيد:
      ولكن هناك استعلاء وعدم وجود اي ضمانات والأرضية عموما غير مهيئة لاي حوار:
      السؤال : ما هو الحل اذا انتهى الحوار بدون نتائج ولم نحقق مطلبنا؟ ماذا نفعل حينئذ؟ دعوتك غريبة وغير واقعية ابدا.

    • زائر 41 | 12:19 ص

      الحوار لن يضرنا في كل الاحوال ...

      الحوار لن يضرنا في كل الاحوال بل سيفيدنا جميعا ... و خاصة اذا كانت مطالبنا اصلاحية و معيشية ...

    • زائر 40 | 12:16 ص

      الثقه و المواقف السابقه يا دكتور

      هذه هي الاسباب لان الانسان لا يلدغ مرتين وكلامك سليم في نفس الوقت بس الجماعه معذورين من المواقف السابقه فلهم العذر ايضا ونتمنى الخير جميعا للبحرين فحبذا لو ولي العهد يعطيهم بعض المواقف الواااضحه اللي تجذبهم و يحسون بالثقه و شكرا يا دكتور

    • زائر 39 | 12:13 ص

      كرامة وعدالة ومساواه

      دكتور:الكبير والصغير في هذا الوطن يعرف مشكلة البحرين،والحل ليس بدوار اللولوة(الشهداء)الحل عند أصحاب القرار،رغم الضغط الكبير المفروض على الحكومة(الملك) والتي سوف تتنازل عن الكبرياء والتعالي والنظرة الفوقية لشعب طيب كريم صاحب قيم ومباذئ وبه من الكوادر والمفكرين ما يفتخر به أي وطن في العالم ولكن من السبب يادكتور: ازمة ثقة بين الحاكم والشعب ملفات كبيرة جاثمة على هذا الشعب،ملف التجنيس،الفساد الإداري والمالي،التمييز الطائفي الممنهج التفرد بالقرار،برلمان معوق،الاستحواذ على الثروة،التهميش والقائمة طويلة

    • زائر 37 | 12:05 ص

      شعب واحد

      هذا راى من معي بالمكتب وانا معهم بدانا نفكر باسلوب ينبغي انفكر فيه من قبل والفضل قلمك نحن ليس لبنان نحن شعب واحد واحد واحد ونموت ونعيش شعب واحد

    • زائر 36 | 12:04 ص

      ولذلك، فإنني من الداعين إلى البدء بالحوار أولاً ......

      من دون أن نتخلى عن أي (مطلب مشروع) أو أسلوب سلمي حضاري

    • زائر 34 | 12:00 ص

      الماضي لن يتكرر

      اغتقد ان مقولتك هذه يادكتور هي مايتمناه جميع البحرينين واتمنى من الله عز وجل ان نكون بعد هذه الازمة ( شعب واحد ) وان يكون قرارنا بايدينا ولايفرض علينا اي حل خارجي ونكون انموذجا للمنطقه باسرها

    • زائر 33 | 11:59 م

      النتيجة

      حسب المعطيات الموجودة وتصريحات الحكومة والالتفافات في التصريحات ومن تجارب الماضي فاننا لا نقبض من هذا الحوار الا الريش .

    • زائر 32 | 11:59 م

      أحسنت يا دكتور

      أحسنت يادكتور، ونريد المزيد من هذه الكلمات التي تثلج الصدر في أوقات فقد فيه المرء الثقة حتى بنفسه لولا إيماننا باللة سبحانه وتعالى بأن ما تمر به البحرين امتحان على قدرة تحملنا وما بعد العسر يسراً إنشاء الله

    • زائر 31 | 11:58 م

      الحوار يوقف الزيف

      الحوار هو السبيل الوحيد وهو طريق العقلاء لحل الاخلافات وتحقيق الخير للجميع سنة وشيعة بالتفاهم والتراضي والقبول المتبادل لحل يحفظ صيغة العيش المشترك على قاعدة لا غالب ولا مغلوب

    • زائر 30 | 11:57 م

      سيدي

      اللة يجعل كلامك يخضر به عشب الدوار وتتفتح بة الازهار

    • زائر 29 | 11:52 م

      حوار بدون شروط

      شكرا دكتور، أنا اميل الى فكرة حوار بدون شروط، ولكن دروس الماضي هي من تحتم أن لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين، وإن سلمنا أن الحل بيد البحرينيين فقط، نستطيع أن نؤكد أن الأوربيين والآمريكان هم من ضغطوا على الحكومة للبدء بالحوار مع الشعب واعطائه حقوقة السياسية كاملة، فلا يمكن أن نبعد من دفع الحكومة للحوار بأنه الذي يتابع ويراقب عن كثب ولا سيما الأمريكيين، أي لسنا وحدنا، وولي العهد يقول ان لا حدود في الحوار! لأنة اساسا كلام، فلربما تعود معادلة قولو ما تقولون وسنفعل ما نفعل ونضيع من جديد

    • زائر 28 | 11:50 م

      الحوار مع الحكومة بلا ضمانات مصيبة كبرى وهي السبب في نكث عهودها السابقة

      يا جماعة الخير اود لفت نظركم الى أن هناك حوار وحراك نشط.. الجمعيات تجتمع مع بعضها البعض وتقدم مرئياتها وحتى يوم أمس الأول قدم الإئتلاف تصوره..ثم سمو ولي العهد هو الذي قال أن 70 الى 80 بالمئة من المطالب قابلة للتحقق وأن هناك بياناً رسمي صدر بخصوص الحوار الذي قال عنه البيان أنه سيأخذ وقتاً.. فمن الذي يعطل الحوار؟ اصلاً مللنا من الطرف الذي يدعي تاخير الحوار والحال أن الحكومة هي المضطربة وهي التي ضاعت لديها البوصلة؟ ثم أنا من الناس، مع احترامي لطويل العمر بو عيسى، لا اثق في حوار مع الحكومة بلا ضمان

    • زائر 26 | 11:46 م

      إدارة الحوار بعقلانبة

      " إن المهم أن نتحرك من أجل حل يصنعه البحرينيون(شيعة وسنة) و أن ندير الحوارات بعقلانية و أن نعتمد الأساليب الحضارية ) والله انك صادق يادكتور هذا هو المطلوب الآن و اليوم قبل بكره.

    • زائر 25 | 11:43 م

      هل الحوار سيحقق هذا المطلب المشروع يا دكتور؟

      أخفض سقف للمطالب هو المملكة الدستورية، و الحكومة أوجدت فئات موالية لها للدخول في الحوار من أجل ضرب المعارضة في ما تريد تحقيقه من دستور جديد يكتبه الشعب و مملكة دستورية رئيس وزراءها منتخب من الشعب، و هذه الفئات تصرح بأنها لا تريد هذه المطالب و لن توافق عليها حتى في الحوار و هي ليس لها دور في هذه الثورة التي ضحى الشعب من أجلها بشهداء و إصابات و عاهات مستديمة لخيرة أهله، و هم دخلوا على الخط من أجل تعطيل هذه المطالب المشروعة. أنشر إن كنت مؤمن بالحوار حقاً.

    • زائر 24 | 11:40 م

      مطالب بسيطة لو تُنفذ لعاشت البحرين في خير.. ولا داعي في الخوض في مهاترات ومزايدات وحوارات لأشهر ولربما لسنين..

      1) الشعب سواسية (لا تمييز لا في الوظائف ولا المراكز)
      2) الأصوات في الانتخابات (صوت لصوت) - أي تعديل الدوائر الانتخابية
      3) مجلس النواب هو الوحيد للتشريع والرقابة (ميثاق العمل الوطني) - أما الشورى للشورى والأفضل بلاش لتوفير مصاريفه..
      4) وقف التجنيس وإلغاء الجنسية لكل من أعطيت له خارج القانون (الدولة عاجزة عن أكل وسكن أبنائها فلم تتبنى أجانب)..

    • زائر 23 | 11:34 م

      من الذي يجب عليه ببدأ الحوار الحكومة ام الشعب

      من الذي يجب عليه ببدأ الحوار الحكومة ام الشعب فعليه الا نضيع الوقت لان الحراك العالمي والاقليمي ليس في صالحنا معا علينا ان نبادر فالبدار البدار قبل ان تشتعل النار والله المستعان واليه قصد السبيل .

    • زائر 22 | 11:33 م

      بعد اكثر من ستين سنه !!

      و الشعب وصل صراخه و نياحه الى السماء و الكل كانوا اغلقوا اذانهم و سمعهم بشمع الأحمر و سجنوا و قتلو و نفوا و لم يعملوا غير ذلك و قبل عشرة سنوات صوتوا على الميثاق لينعكس عليهم الخير و البركه و لكن لم يجنى الشعب إلا خنجر فى الظهر و الأن انت الذي كنت من المنفيين تحاول أن تقنع الناس بسراب المخيف ثانيةً. لماذا ؟ نحن لا نرجع قيد انمله من المطلب و هى تنحى قبل الحوار .

    • زائر 20 | 11:16 م

      انت متفائل؟؟؟

      انا متفائل ..1976
      انا متفائل ..1979....1981
      ايضا انا متفائل ...1984
      وكذا كان تفائلي ..1988..1990
      ولازلت متفائل ...1996
      وواصلت تفائلي 1999...2000
      فرحت بتفائلي ..2002
      وندمت على تفائلي 2010
      لا اعلم هل اتفائل 2011
      لم يبقى لي عمر كي اتفائل فيه بعد هرمي وضياع صحتي فهل اتفائل ...الان ....؟؟؟؟؟؟

    • زائر 19 | 11:12 م

      ماذا بعد الحوار؟؟

      لو ذهبنا الى الحوار بدون ضمان و لا أية شروط مسبقة هل ترى أن مطالبنا بعد الحوار سوف تتحقق مثل:
      1- حل البرلمان و الشورى
      2-الإفراج عن المحكومين المظلومين
      3- استقالة الحكومة الحالية
      4- وقف التجنيس
      5- احترام المواطن البحريني و الحفاظ على كرامته
      6- وقف المسرحيات بحق الشعب الأصيل على تلفزيون البحرين
      و الكثير الكثير مما يجول في خاطر المواطنين الذين عاشوا سنوات القهر و الظلم
      هل تضمن أن يتحقق لنا ذلك بعد الحوار الثقيل على قلوبنا.. نرجو التوضيح

    • زائر 17 | 11:10 م

      هنالك شروط للحوار يريدها الشعب المتظاهر

      لم تنفذ أي من هذه الشروط، و ذلك كون السلطة غير مستعدة بعد و لم تستوعب تصميم المتظاهرين بعد. أحلى شعب.. شعب البحرين يريد الإطمئنان بتنفيذ شروط بدء الحوار، هو الشعب المتظاهر و هو مصدر السلطات جميعا و هو متعلم و واعي سياسيا".

    • زائر 14 | 11:01 م

      شعب البحرين .. هنيئا" لي كوني بحرينيا"

      شعب البحرين المطالب بحقه على خطأ ؟؟؟ نرجوا توجيه نصائحك يا دكتور للسلطة و خاصة كونك خبير بالتاريخ و لك تجارب، و يكفي كونك على إحتكاك مع المتظاهرين و ترى في أعينهم كل التصميم لعدم التخاذل في مطالبهم الحقوقية و الشرعية. لم أرى في حياتي هذه القوة في التصميم على المضي قدما بكل أمل و بكل حضارية من كل هذه الجموع. هذا حق و لا يلام أحد في أخذ حقه.

    • زائر 13 | 11:00 م

      لاخلاف على الحوار ولكن ....

      لاخلاف على أهمية الحوار وأنه الاسلوب الامثل لحل قضايانا ولكن ما هو مطروح الان غير واضح لا المكان ولا الزمان ولا مواد الحوار ولا المشاركين في الحوار ولا الالية المطروحة لادارة الحوار ولا أطراف الحوار ومدى التزام المشاركين ومن حق المواطن قبل الدخول في الحوار ان يطرح بعض الاسئلة ويتلقى الاجابة واليوم نحن نعيش محنة وطن نريد ان نخرج منها مؤسسين لوطن ينعم فيه الجميع بالخير وكل ما نحتاج اليه الصبر لا سرعة اتخاذ القرارات انها قضية وطن وتأسيس لمسقبل اجيال

    • زائر 1 | 10:57 م

      غير كافية

      دكتور مع احترامي الضمانات التي ذكرتها غير كافية من وجهة نظري ان أقيم الحوار وتعثر تكررت حالة الإحباط وانطفت شعلة الحماس سنحتاج لثورة بعد سنين لايقاضها دعو الشعب يبدأ الحوار وهو فرح بتحقيق مطالبه اقالة الحكومة التي سفكت الدماء ومحاسبتهم حتى يتم الحوار في طمأنينة لا دول الجوار ولا الغرب سيتحركون ساكنا ان تعثر الحوار مايهمهم هو مصالحهم وشكرا

    • زائر 12 | 10:54 م

      يا ريت

      يا ريت يا اخ منصور ايكون كلامك مسموع احنه ملينه من الانتظار متى يبدا الحوار؟ متى؟ الامور اتعقدت اكثر من اللزوم (وكما قال غاندي اذا كانت بضع قطرات كم المحيط وسخة هذا لا يعني ان المحيط باكمله وسخ)لازم انكون واثقين انه هالمرة الحوار غير وبس خلاص احنه عايشين في خوف وترتقب من اللي جاي خلنه انكون حكيمين وانفكر بعقلنه

    • زائر 10 | 10:46 م

      غريب جدا

      اريد ان اعرف ماهي الأرضية الصالحة للحوار مع من لا زال يحاول بشتى الطرق الإلتفاف حول المطالب الجوهرية للثورة الحوار يتتطلب أرضية صلبة و هذه الرضية لم تتوفر بعد فلماذا نقدم نحن التنازلات يادكتور الى من قتلنا مع سنق الإصرار والترصد

    • زائر 9 | 10:38 م

      لست متفائلا

      دكتور منصور، الشيخ المحمود في خطبته المنشورة في عدد الوسط اليوم يقول إن البلد ثلاثة أطراف هم النظام والسنة والشيعة..وذلك يعني أن الحوار سينحرف من حوار ين الشعب والنظام إلى حوار بين بين السنة والشيعة برعاية النظام، وسيظهر أن النظام هو من سيلعب دور الوسيط بدلاً من أن يكون هو المحاسَب..
      Read My Lips, Sir.

    • زائر 8 | 10:31 م

      أبن المصلي

      الحوار هو الأمثل اذا كان هادفاً أما اذا كان الحوار من أجل الحوار فقط فهذا والله مضيعة للوقت ولعبة على ذقوننا مرة اخرى ومتاجرة بذماء الشهداء والذين ضرجوا بدمائهم الزكية الطاهرة والتي ارتوت ارض وطننا الغالي حتى انبتت لنا العزة والكرامة والتي افتقدناها من امد بعيد

    • زائر 6 | 10:27 م

      لماذا التنازل

      من يضمن اذا تنازل الناس عن بعض حقوقهم في سبيل الحوار ان تلتف الحكومة على مطالب الشعب ويخرج الشعب من الازمة خالي الوفاض مع حسرة في القلب على الشهداء فلقد انتشرت قصة مخالفة المرفأ المالي لكن لم يحرك احد ساكنا اتمن ان تراجع آراءك فنحن نحترمك ونقدرك ولا نريد للشقاق بيننا مكان فانت نعم الانسان النزيه ولكن لتحكم العقل في آرتءك وما تقول

    • زائر 5 | 10:25 م

      من يعطل الحوار يادكتور؟

      تحيه لقلمك دكتور الجمري ولكن انت ترى ان الحكومه ممثله بسمو ولي العهد الذي مد يده منذ اكثر من اسبوعين الى جميع اطياف الشعب والاغلبيه مدت يدها الا المعارضه البحرينيه حيث الاخيرة متفككه وغير متوحد في المطالب وكل يوم لها مطلب وياليت مطالب عادله بل هي مطالب استفزازيه. والشعب هو ضحية الساسه.

    • زائر 4 | 10:20 م

      إقتصاد البحرين على عيني و على رأسي.

      الشعب البحريني خرج لرفع الظلم عنه و لبناء مستقبله و مستقبل أولاده، فهذه وقفة تاريخية تحسب للشعب البحريني الأصيل في دفاعه عن حقه في العيش مستقبلا" بإستقرار و طمأنينة، و له كل الحق فيما يطلبه، فهو الشعب و مصدر الشرعية. و لا خوف على الإقتصاد مستقبلا"، فمحاربة الفساد و تحقيق المساواة و إقامة العدل في كل مناحي الحياة و الشفافية هي ما تزدهر به الأعمال.

    • زائر 3 | 10:14 م

      الحوار .... فقط للحوار !!!! ....

      الحوار .... فقط للحوار !!!! ....
      أين مقدمات الحوار ؟
      أين لجنة التحقيق ؟
      أين كلمة الصدق من قبل الدولة ؟؟
      نقول مملكة دستورية .... يقولون لماذا الطائفية !
      نقول مجلس تأسيسي .... يقولون لماذا الطائفية !
      نقول كرامة المواطن .... يقولون لماذا الطائفية !
      ليس هناك في الطرف المقابل من يمكن تصديقه , لا يمكن أن تبدأ في بناء المنزل قبل بناء أساس و قاعدة البيت .... أم أنني مخطئ يا دكتور منصور !

    • زائر 2 | 10:10 م

      نشكرك يا دكتور منصور و لكن...

      ألا ترى أن من يبث الطائفية و يفتعل الأكاذيب طوال الوقت و يستخف بعقلية ثلاثة أرباع الشعب بلعبه على وتر الطائفية جدير بالمحاورة؟؟ و أي حوار هذا مع عدم وجود جدول أعمال و زمن مفتوح؟ في مقابلات مجتمع الأعمال يوجد وقت محدد لمناقشة موضوع معين، فكيف بمطالبة شرعية من شعب البحرين لعمل تغييرات سياسية مشروعة و متفق عليها مسبقا و أخذت العهود لتفعيلها؟

    • زائر 1 | 9:55 م

      ئزمة ملل

      للحوار أسس فلنبدأ بلئسس وليبدأ الحوار
      ملينه من نضرت الاستعلاء
      ملينه من الغدر
      ملينه من الكذب
      ملينه من الالتفاف والتميع للمطالب
      خلا الطرف الثاني يحس انة اسلوبه ممل .
      انا متابع جيد لك دكتور واعتبرك من كبار السياسين
      بس حوار بلا شروط انا مو وياك .......... اسف

اقرأ ايضاً