طوى أهالي منطقة البسيتين وسماهيج والدير في لقاء نُظم مساء أمس الأربعاء (9 مارس/ آذار 2011)، جمع عدداً من المواطنين من الطائفتين الكرميتين صفحة شائبة معلنين عن بدء صفحة جديد يضمنها التعايش السلمي ونبذ الفتن والإشاعات والدعوات المغرضة التي يطلقها البعض من أجل تفكيك المجتمع بأكمله لأغراض واهية.
وتصافى أهالي المحرق فيما بينهم متبادلين الكلمات والأحاديث التي تشدّ على اللحمة الوطنية والتعايش السلمي بعيداً أي خلافات سياسية يصبغها البعض بالنعرة الطائفية. وشدّدوا على ضرورة الحفاظ على السلم المجتمعي وعدم تكوين أي جماعات فردية للدفاع عن أي فرد آخر كان، وإفساح المجال للأجهزة الأمنية والعقلاء لحلحلة الأمور الجارية في البلاد.
وأوصى الأهالي في اجتماع عقد بمجلس عبدالله الكعبي بالبسيتين استبعدوا خلاله السياسيين وممثلي الجمعيات السياسية وغيرهم، على أحقية كل الأفراد في المجتمع بالمطالبة بحقوق سياسية وفقاً للأسقف المحددة بالمعقول، شريطة ألا يتعدى أي طرف على آخر وضمان حرية التعبير والموقف لكل فرد.
وأكد الأهالي من الطائفتين على أن كل الأطراف في البلاد يرغبون بالخير للبحرين، لكن الاختلاف يأتي في الوسيلة والأسلوب المستخدم. وإلا فإن 90 في المئة من المطالب المطروحة حالياً يشترك فيها الجميع من الطائفتين وغيرهم.
هذا وتحدث خلال اللقاء صاحب المجلس عبدالله الكعبي، وقال: «الاجتماع لم يتطرق إلى المطالب السياسية لأنها مطالب محترمة ولها كامل التقدير لكل الأطراف، لكن نحن الآن في صدد مأزق يجب أن يلتفت إليه الجميع بعد وصول الصدامات بين البحرينيين أنفسهم، فنحن لم ندعو السياسيين سواء من جمعيات أم غيرها، بل دعونا الإنسان البحريني الأصيل الذي اعتاد أن يعيش مع أخيه».
وذكر أنه «إذا كانت المطالب السياسية تؤدي إلى الصدامات بين البحرينيين أنفسهم، فنحن في غنى عنها، لأن الدماء أولى بأن تحفظ. ونحن هناك لنؤكد أن ما يحدث على الساحة من صدامات وفتن هو أمر مرفوض من الجميع بغض النظر عن أسبابه أو من يدعو إليه، فلا يجب أن يُستخدم الإنسان البسيط لتحقيق المطالب سواء كانت الإيجابية أم السلبية، فالأمن مقدماًعلى الجميع».
وأعقب الكعبي، حسين علي وهو من أحد أهالي الدير وسماهيج الذين حضروا الاجتماع بالبسيتين، وقال: «هذه الدعوة لم تكن الأولى ولا الأخيرة بين أهالي الطائفتين والمناطق كلها في المحرق، فنحن متواصلون، فمنذ أن وطأت الأرض قدمنا هذه البلد نحن نحترم بعضنا جميعاً، وعلينا أن نوصل هذا السلوك إلى أجيالنا المقبلة كلنا بحسب موقعه، فالأستاذ والخطيب والأب كلاً يتبنى مسئوليته، علماً أن الاختلاف في الرأي لا يفسد للودِّ قضية».
وأفاد علي بأن «ما ينكِّد العيش في البلد يكون الجميع مسئول عنه، فالكلمة الشاذة الطارئة حالياً لم تكن منهجاً لدينا، فأهل الدير وسماهيج وقلالي عاشوا في المدارس وغيرها حتى التزاوج من دون مشكلات، فالانفلات الموجود حالياً، لابد أن يتدخل فيه العقلاء لضبطه، والعقول النيرة والنفوس الطيبة مازالت موجودة وعليها أن تنشط خلال هذه الفترة».
وعن مسألة الاختلاف السياسي، ذكر علي أنه «يُعدّ اختلاف في المنطق، فمن يخرج من الدوار والفاتح حاملين علم البحرين كلهم يخرجون بهدف الخير للبلاد، وإن الأخوة إذا اختلفوا في الطريقة والأسلوب، فإن هناك الكثير من المشتركات في الوقت ذاته بينهم يجب أن لا تنسى أيضاً».
ومن جهته، تحدث المواطن سمير الكواري من المحرق، وقال: «جميعنا أخوة، ويجب أن نجتمع في موقع واحد يحقن الدماء والفتنة الذي نأمل منه سبحانه أن يبعدنا عنها، فمداخلة جلالة الملك عبر الإذاعة كانت طيبة في النفوس»، مستذكراً حادثة سقوط الطائرة قبالة ساحل سماهيج قبل أعوام والوضع الاجتماعي القوي الذي ورد بين أهالي كل مناطق البحرين في تقديم التعازي والمساعدة والترابط.
وأوضح الكواري أن «الخطابات والتصريحات المتطرفة والشديدة اللهجة يجب ألا يعمّمها المتلقي على كلا الطائفتين، لأن هناك الكثير من العقلاء ممن يرفضون مثل هذا الطرح في الطرفين أيضاً».
وأردف المواطن أحمد الكعبي مبيناً أن «الشعب البحريني أصيل وفيه الكثير من الميزات والصفات التي يحسد عليها، وأنه لا يختلف فيما بينه، وإذا طرأ على المجتمع أمور خاطئة فهي تعتبر دخيلة ووقتية فقط، فلو أن كل المواطنين حصلوا على حقوقهم ولقوا الاهتمام الكافي مسبقاً لما حدث ما شهدت البلاد مؤخراً».
وطرح الكعبي فكرة تأسيس لجنة تعارف وتواصل تبادر في الاجتماعات والاقتراحات والمساعدة في تطوير القضايا بين مختلف مناطق المحرق حتى بعد هدوء الأوضاع.
كما تحدث خلال اللقاء المواطن عبدالناصر عبدالله (رئيس شئون الحج والعمرة بوزارة العدل والشئون الإسلامية)، وقال: «نحن في أزمة، وينبغي علينا ألا نُتبع هذه الأزمة بأزمة أخرى، وخصوصاً أن خلال هذه الأزمات تطلق أزمات سلبية لتضيّق الخناق على من يودّ إيجاد الحلول. فأول ما يخرج على الساحة هو بروز من سيموّن بالزعامات التي بعضها لديها القدرة على التحدث بكلمات معقولة، وأخرى تفقد الحكمة والصواب، وبالتالي تجرّهم الكلمة العاطفية غالباً إلى بعض التوجيهات والأوامر التي لا تحمد عقباها، فهل يعقل أن يقال أن ما حدث في مدينة حمد من شجار هو صادر عن أحد العقلاء؟».
وأكد عبدالله أن «الغاية لا تبرر الوسيلة دائماً، فلا يمكن استخدام أداة أؤْدِي بها الآخرين من أجل تحقيق الهدف الذي أرجوه».
كما تحدث عبدالله عن الشائعات المطلقة عبر اللسان في المجالس والمحافل العامة أو عبر الهواتف والأنترنت، وبيّن أنها «تساهم بشكل كبير في العداوات والمطاحنات، وتساهم في توسيع الشرخ في المجتمع».
واختتم حديثه موضحاً أن «الأخوة في البحرين يجتمعون على نحو 90 في المئة من المطالبة، لكن هناك أخرى لها أسقف يصعب الوصول إليها، والاختلافات الواردة حالياً جاءت في الطرق والأدوات المستخدمة للمطالبة».
وتلى عبدالله المواطن فؤاد سيادي من البسيتين، وقال في مداخلته إن «حقيقة شعب البحرين ليست مقتصرة في وقت الأزمات، فهو دائماً ما يتزاوج ويتواصل بين مختلف فئاته وطوائفه، منبهاً إلى ضرورة عدم تصديق الشائعات التي دائماً ما يكون وراءها المغرضين الذين لا ينقلون الواقع كما هو، فالمطالب والمشكلات المتداولة حالياً والمطروحة على الساحة كانت مشتركة منذ أعوام طويلة بين كل شعب البحرين وإن ورد اختلاف في بعضها، وللأسف أن غالبية حكومات الدول العربية لا تلجأ إلى إيجاد حلول وإصلاحات جذرية إلا بعد حدوث الفوضى التي تصل إلى سقوط قتلى وجرحى».
وأشار سيادي إلى أن «الحقوق واحدة، ونتمنى من الجميع عدم الخوض في مجال الفتنة باعتباره السلاح القوي والكبير المدمر. مستنكراً الدعوات إلى أخذ الأفراد حقوقهم بأيديهم، معتبراً ذلك تأسيس لقانون الغاب، مستبعداً أن يكون ما حدث في البسيتين مشهداً معقولاً بل هو حدثٌ مقزز، وورد لأسباب واهية».
واختتم سيادي مداخلته بأن «يجب ألا تفسر الحوادث والتصريحات الشخصية بأن وضعية البلاد كافة بالمثل. فإذا حدث مثل ذلك، يجب أن ندعو الجميع للطريق السليم. ويجب ألا نقسم البحرين إلى دوار ومسجد وشارع ومأتم».
كما قال المواطن محمد علي حسين إن «الوضع الذي نعيش فيه يعد حرجاً، ونحن على سفينة واحدة إن تم العبث في جزء منها سيغرق الجميع، ولذلك يجب أن تكون بين الشعب اللحمة والمودة والتفاني في التعاون وليس في التفريق، فهناك بعض الأفراد الذين يتمنون أن تقوم هذه الفتن وتحيا على ساحة البلاد، لكن يجب أن نَئِدها في مهدها، ولذلك الكثير من العقلاء تفهموا الوضع في الوقت الذي تتبع الحكومة الأمر بالهدوء لتفادي الصدامات».
وتحدث أيضاً المواطن عبدالنبي العكري، وأوضح أن «لمواجهة أي مشكلة لابد من الاعتراف بها أولاً، فنحن نتحدث الآن بإعجاب عن تاريخ آبائنا وتعايشهم في الوقت الذي مررنا بظروف مؤسفة أيضاً في الخمسينيات، وتم التصدي من قبل رجالات وطنية وسياسية لتلك الفتنة وتم السيطرة عليها بعد اجتماعات مختلفة في مختلف المناطق».
وتابع العكري: «بعد 40 عاماً من الاستقلال، الدول الوطنية خيّبت آمال المواطنين في مختلف الدول العربية وليس البحرين فقط، ولذلك أعتقد أننا عند مواجهة الحقيقة، نجد أن الدولة لم تبن ِالمواطن الصالح ولجأت في بنيانها على مصالح ضيقة، ومجلس النواب خير دليل على ذلك بعد أن كشفت التوزيعات بداخله»، مشيراً إلى أن «الناس أصبحوا يعيشون بالقرب من بعض لكن لا يتعايشون، فهناك سياسات خاطئة حدثت ونحن نواجه أزمة خطيرة جداً، فالحوادث التي حدثت قد تتسبب في مقتل فرد تثور البحرين بعده من دون حد، ولذلك أؤكد على عدم تحويل الأمور السياسية إلى طائفية».
ومن جهته، قال النائب عادل المعاودة إن «من يدّعي عدم وجود الطائفية في البلاد يعد مخطئ، لأنها في أوجها حالياً وبأبشع صورها، وعلى الجميع ألا يدفن رأسه تحت التراب ويتباكى على ما يجري في البلاد، وأن يترجم موقفه بمثل هذه الاجتماعات المشرّفة التي تلمّ الشمل».
وذكر أن «المطالب السياسية مشتركة ومتوافق عليها، لكن يجب مراعاة الأسقف التي لا يمكن تعدي بعضها مهما كانت النتائج»
العدد 3107 - الأربعاء 09 مارس 2011م الموافق 04 ربيع الثاني 1432هـ
هذا أملنا في شباب المحرق
تحية لكل شباب محافظة المحرق من الطائفتين الكريمتين على التفاهم وتوحيد الصف فهذا هو خبرنا فيهم منذ عشرات السنين عشنا معاً في الفريج وفي المواتم نشاركهم مناسباتهم وتربطنا فيهم علاقات أخوية صادقة فحافظوا على وطنيتكم ولا تقبلوا بأي دخيل يريد الفتنة بينكم فليس له بينكم مكان قواكم الله
سنابسي
بارك الله فيكم ايها الشرفاء من السنة والشيعة
لافرق اخوان والحب عنوان هذا اللقاء
مو شى يديد علينا !!!
من زمان واحنا نتعايش مع بعض ,,,
وقلناها وبنظل نقولها ,, اخوان سنه وشيعه غالى الوطن ما نبيعه ,,
بحراناوي
صاحب المجلس رجال والرجال قليلُ
هذا عشمنا فيكم يا أهل البسيتين الأصليين
أما حاملي السيوف الخناجر والفؤوس فنقول لهم
دائماً كلمة الحق تعلو
الشعب الأصيل
البحريني طيب بأصله وطبعه سواءا كان سنيا أو شيعيا ونحن مع الوحدة دائما وفي كل الظروف
سلمت يا أ. عبدالله
بارك الله فيكم يا أهل البحرين الطيبين سنة وشيعة و شكرا للأستاذ الفاضل عبدالله الكعبي على هذه المبادرة التي تنم عن طيب معدنك .
البحرينيين ما في اطيب منهم
والله البحرينيين بسنتهم وشيعتهم طيبين بس لا يدخلون المجنسيين بينا بنكون بخير .
لا شيعي لا سني بس بحريني
شيعة سنة
شيعة سنة
أخوان كلنــا
يا وطننا يا وطننا يا وطننا
3>
لا شيعي لا سني بس بحريني
شيعة سنة
شيعة سنة
أخوان كلنــا
يا وطننا يا وطننا يا وطننا
3>
لا شيعي لا سني بس بحريني
شيعة سنة
شيعة سنة
أخوان كلنــا
يا وطننا يا وطننا يا وطننا
3>
شكرا
الله يحفظكم جميع و لا سنية و لا شيعية
اخوان سنه وشيعه
هذا الوطن ما نبيعه
أموت عليكم يا أهل البحرين
هكذا أنتم يا أهل البحرين.. سنة وشيعة، لا تقبلون بقتال بعضكم، بل تبقون إخوة حتى وإن اختلفت التوجهات، سياسية كانت أو دينية أو غيرها.. تحية لكافة أهالي البحرين الشرفاء..
شيعيه
شيعيه بحرينيه اموت على السنه احبهم مهما اختلفنا الف الف وما الاقي اطيب منهم الحمد لله
الحمد لله رب العالمين
وهاده العهد فيكم والي صار للشباب السته وقالو بعد انه في كبار سن حاولوا حمايتهم من المعتدين والله ينقم من اللي يأجج الطائفيه ،، عيل احنه واهلنا واجدادنا عشان على هادي الأرض بسلم ومحبه وشي يشهد به الجميع بسلميه ومبحه اهل البحرين ،، بس وش اقول الله ينقتم من الضالم ويحمي البحرين وشعبها من كل المعتدين وينصرنا على القوم الضالمين
أبو علي...
سنة شيعة سنة شيعة يا وطنا...يا وطنا يا وطنا يا وطنا... ربي يخلينه لبعض
لا شيعية ولا سنية كلنا امة اسلامية
لا يوجد اي خلاف بين اخوتنا واحبتنا في البسيتين انما الخلاف وقع مع فئة من ......الذين لا يحملون اخلاق اهل البحرين ولا يرتبطون باي صلة بها فانهم اعتادوا في بلدانهم الاصلية على حمل السيوف والسكاكين بينما الشعب البحريني بجميع اطيافه مسالم.
هذي أهل البحرين
الصراحه الموضوع واايد يبر القلب, وهذا الي عرفنا عن أهل البحرين في توادهم وتلاحمهم وان شاء الله تكثر هل الاجتماعات بين العقلاء و ترسيخ عهد المواطنة للبلد والى الامام يارب.
لانسية ولا شيعية كلنا وحده بحرينية.
الحمدلله
ما رأيك يا شيخ المعاودة في تلفزيون الاسرة العربية؟؟
تلفزيون البحرين يمارس الإقصاء والتحريض العلني ضد فئة من المجتمع..
ماله داعي
شنو سني وشيعي انظروا لشخص الانسان وانسانيته كبروا عقلكم وهذا وقت ضبط النفس والهدوء وحافظوا على بلدكم من العنف والمشاكل خلكم سلمين
بحرينه
اخوان سنيه وشيعه هذا الوطن مانبيعه
الله يدوم
الله يدوم المحبه
لعن الله من يُؤجج الطائفية ويلعب عليها.. سوى أعلام وأفراد أو حتى مشايخ..!! دامت البحرين عزيزة للجميع (رب إجعل هذا البلد آمنا وأرزق أهله)..
قال النائب عادل المعاودة إن «من يدّعي عدم وجود الطائفية في البلاد يعد مخطئ، لأنها في أوجها حالياً وبأبشع صورها، وعلى الجميع ألا يدفن رأسه تحت التراب ويتباكى على ما يجري في البلاد، وأن يترجم موقفه بمثل هذه الاجتماعات المشرّفة التي تلمّ الشمل».
حبايب
ان شاء الله طول عمرنا حبايب ضد اصحاب الفتن الدخلاء على هذا الوطن ولكم الف تحية
لاسنية ولاشيعية وحد وحدة وطنية
الشيعة ماعنده شي ضد السنة .. ما تحمل الشيعة اي ضغينة او حقد لاخوانهم السنة .. من صغرنا مع بعض واللي صار ما غير شي من هذي العلاقة .. و اللي خلق الضغينة وشحن لقلوب ولنفوس بالحقد والاوهام ..معروفين ..
وقت السوسن
اللهم اهدي النفوس و ادم الود
بحريني
هكذا عشنا ... وهكذا سـ نعيش
والنعم فيكم
والله العظيم التحامكم وكلامكم وحدتكم يعطى لراعى الفتنه صفعه قويه وراح يحاول مرة ثانيا فكون واعين اكثر الله يعطيكم العافيه وعساكم عالقوة
مبادرة عظيمة
أحيي هذه المبادرة التي تدرأ الفتنة في المجتمع المختلط بين ابناء الطائفتين الكريمتين وقد كانت لها سابقة في مدينة حمد أيضاً أتمنى أن تتكرر ويقوم أبناء القرى والمدن المشتركة من الإكثار من أمثال هذه اللقاءات التي من خلالها يكون صفاء القلوب وتفريغ شحنات التوتر إلى فضاء التسامح الديني ولاتعايش الإنساني
الحمدلله
الحمدلله.. احنا نعرف اهل البسيتين هم اخوانا ومعاشرينهم وماكلين معاهم مو هم الي سوو الهجوم على الشباب هذيله ناس مجنسيين من يحمل السيوف والخناجر غيرهم..بخربون بينا وبين اخوانا السنه الي عشنا وكبرنا معاهم..
الحمد لله
أن شاء الله دوم متحابين يا سنة ويا شيعة وتنالون حقوقكم بالكامل دستور يكتبه الشعب سنة وشيعة بيده حكومة منتخبة انتخاب كامل من السنة والشيعة ولتموت الاصوات الشاذة ........... ارجوا النشر
الوحدة الوطنية
البحرين غالية على الجميع ومن اراد الفرقة لهو مندس على المجتمع البحريني الطيب الواعي والمثقف فالاختلاف في الرأي لايفسد للود قضية والجميع اخوان سنة وشيعة
تحيه لصاحب المجلس
كم هي صور رائعه نراها في تلاحم الشعب البحريني بمختلف طوائفه وهاهم اهل المحرق يجتمعون سنة وشيعه على استنكار الحوادث الغريبه بينهم وعلى مجتمعنا البحريني الاصيل.