نظم أهالي معتقلي المعامير عصر أمس الأربعاء (9 مارس/ آذار 2011) اعتصاماً أمام مدخل القرية للمطالبة بالإفراج عن أبنائهم المتهمين بقضية ما يسمى «قتيل المعامير».
وتقدم الاعتصام زوجات وأطفال المتهمين رافعين صوراً للمحكومين ولافتات تطالب بالإفراج عن أبنائهم الذين لم يشملهم العفو الملكي.
وعن سبب الاعتصام قالت زوجة المحكوم كميل المنامي لـ «الوسط»: «نحن هنا اليوم لنقول للجميع إن أبنائنا وأزواجنا مازالوا خلف غياهب السجون، إذ لم يشملهم العفو الملكي للمرة الثالثة على التوالي، ولأننا كنا ومازلنا نؤمن ببراءتهم، حيث تمت إدانتهم تحت التعذيب، لذلك أقمنا هذا الاعتصام لنجدد المطالبة بالإفراج عنهم، كما أننا نتمنى من جميع القوى السياسية والحركات أن لا يغفلوا عن المطالبة بالإفراج عنهم، بالإضافة إلى أننا نرجو من المحامين التوضيح لنا سبب عدم حضورهم جلسة الاستئناف مؤخرا، الأمر الذي أدى لتأجيل الجلسة المقبلة لأكثر من شهرين»
العدد 3107 - الأربعاء 09 مارس 2011م الموافق 04 ربيع الثاني 1432هـ
ستـ م ـراوية
ليش للحين ماهدوهم مو حرام ..
الله كريم ودعاكم انشاء الله مستجاب
وربي يرد كل غايب لأهله
الصبر يأخوان النصر قريب
الله معاكم ويفرج عنكم ما بين الساعتين فرج أن شاء الله.
حسبي الله على كل لظالم
أبو علي...
الله ينتقم لنا ممن ظلمنا
ستــ نور العين ــرة
الله ينصرهم ويأخذ حقهم ممن ظلمهم وعذبهم ويفرج عنهم جميعاً
معاميري
ولو في أفراج عن الزوجات جان أفرجتوا عنهم
ما ضاع حق وراءه مطالب
الله يفرج عنهم ويردهم بالسلامة