العدد 3106 - الثلثاء 08 مارس 2011م الموافق 03 ربيع الثاني 1432هـ

الخطاب السياسي الاستهلاكي

منصور الجمري editor [at] alwasatnews.com

رئيس التحرير

السلوك الاستهلاكي في السوق التجاري يفسح المجال للعروض المختلفة لجذب الزبائن، وتضطر المحلات التجارية الى اللجوء الى التخفيضات (السيل) لجذب المزيد من الزبائن في المواسم التي يتوقعون فيها انخفاض الإقبال على السلع... لكن السوق التجاري يختلف عن الساحة السياسية، ولاسيما إذا كنا نتحدث عن بلد صغير مثل البحرين، مرتبط استراتيجيّاً ومصيرياً بمحيطه العربي والخليجي، ويتكون من فئتين رئيسيتين.

هذه المقدمة ضرورية، لأننا نشهد حاليّاً موسم «السيل» في العروض السياسية، ونشهد حملات محمومة لجر الساحة نحو المشاحنات والمصادمات الطائفية، ونشهد دعوات تخرج من كل جانب تنشر الشائعات، أو تحشّد للخروج هنا أو هناك، ونسمع أن هناك من اعتبر نفسه متحدثاً عن طائفة، أو حتى عن الشهداء، وهناك من وضع تعريفات ذات قوالب جاهزة يحدد من خلالها من يخون الطائفة، أو من يخون دماء الشهداء، والأجوبة معروفة، إذ إن من يخالف الرأي ذا الصراخ العالي فإنه خائن للطائفة، أو خائن للشهداء. ولكن نعلم انه لا توجد أية جهة لها الحق في أن تتحدث عن أشخاص رحلوا إلى ربهم، أو التحدث تحت عناوين طائفية تعتبر تمزيقاً للوطن. وهذا لا يعني أنه لا يحق لأحد أن يقتص للشهداء، أو أن يدافع عن مصالح مشروعة لهذه الفئة أو تلك، ولكن هذا لا يعني أيضاً فتح الساحة السياسية وكأنها مزاد علني في موسم تخفيضات.

إن كثيراً من الخطابات السياسية التي تنتشر في البيئة البحرينية حاليّاً سامّة، وهي بإمكانها أن تؤدي إلى كوارث ليس فقط على من ينادي بها، وإنما على الجميع.

هناك خطوات جيدة حصلت، مثل اجتماع «تجمع الوحدة الوطنية» مع الجمعيات السياسية المعارضة، ودعوتهم الى التهدئة وإبعاد الناس عن المشاحنات، ولكن يعاب على المعارضة المنتظمة في لقاءات تنسيقية أنها تتحرك وكأنها تخشى خسرانها لجمهورها إذا لم «تزايد» في مواقفها، ولكي تضمن انه لا يزايد عليها غيرها. لكن هذه المزايدات في وضعنا الحرج - الذي لا نعلم إذا كنا نملك الوقت الكافي لتمديد موسم «السيل» السياسي - يعني أن هذه الجمعيات ستخسر بسبب جمودها وعدم إقدامها على اتخاذ مواقف واضحة، وهي على أي حال لن تستطيع ان تنتصر في مباريات المزايدات التي ليس لها فيها قواعد معروفة، والتي تغير قواعد اللعبة كل يوم.

وأود أن أوجه لوماً آخر، وهو أن بعض المعارضين الذين عانوا من القمع وحرمانهم من النقد، يضيقون اليوم ذرعاً بالنقد، ولا يسمحون بانطلاق الرأي المختلف في قضية من القضايا، ويلجأون الى أساليب عدة لإسكات الحوارات والتنوع في الآراء.

وإذا نظرنا الى المعارضة، فإن الجمعيات السياسية التي تنسق ضمن تحالفها المشترك تطرح مطلب الملكية الدستورية وترحب بالتجاوب مع مبادرة الحوار الوطني، لكنها تشترط مقدمات لذلك. وفي الوقت ذاته هناك جماعات اقتلعت السقف، وأصبحت تتحدث وكأننا نعيش في فراغ من دون وجود لنصف مجتمع آخر يعتبر مكوناً أصيلاً لكيان البحرين السياسي. إن مثل هذا الخطاب يبعث على القلق ويثير الشكوك والظنون في مختلف الأوساط المعنية بالشأن البحريني، ومن الأجدر ألا نجازف بالبحرين

إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"

العدد 3106 - الثلثاء 08 مارس 2011م الموافق 03 ربيع الثاني 1432هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 1 | 12:39 ص

      اعذرني

      عمري 38. عندي أمل وأنت أكبر مني. هذا مقدار طموحك.. أما الشباب فلهم طوح لا يقل عن طوح أي شعب يعرف الإباء..هذه هي المشكلة الحقيقية.. أما كتب السياسة فلم تحرر شعبا يوما..

    • زائر 133 | 3:24 م

      تحيه من البحرين

      البحرين فعلا تحتاج الي رجال مثلك , وفقك الله.

    • زائر 132 | 1:31 م

      انا سني

      احيك يا دكتور على عقليتك المتحررة وقلمك
      وعلى حبك للوطن

    • هاشم الحدي | 12:36 م

      هذا العشم

      البركة في أمثالكم فأنتم الأمل لتنيروا الطريق لهؤولاء لكي لا يغرر بهم.
      الله يبارك فيك والله يعينك على كلمة الحق طول العمر.

    • زائر 129 | 11:59 ص

      يا ضياع أصواتنا وسط المـــــدى والريـــــــح ........... بعض الخطابات السياسية عندنا خطرها فادح وقاتل ............ ام محمود

      والضرر الذي سببته مثل موجات تسونامي التي اقتلعت الأشجار ودمرت .. الخطاب السياسي يحتاج اناس مؤهلين مثقفبن واعين وليس كل من ارتقى المنبر وأمسك بالميكرفون وأخذ بالصراخ والتهديد والوعيد
      تشبيهك صحيح يا دكتور هذه الخطابات سامة وكارثية وأثرها سريع المفعول سرعان ما رأينا ما حدث من عنف واعتداء وعصبية وتشنج نقول ان الجهل بالامور أوقعنا في جريمة دوار اللؤلؤة وفي ردات فعل وهذيان من بعض الأشخاص المحسوبين على مستوى راقي ودرجات عالية في المجتمع فهم رجال دين وخطباء واساتذة جامعة وفقهاء
      بيكحلونها عموها

    • زائر 127 | 11:23 ص

      نقطة نظام

      لانريد جمهورية حيث الخوف من المجهول ،،، ولا نريد مملكة لا حقوق لنا فيها ،،، نريد مملكة دستورية يكون دستورها تعاقدي يكون مليكها عاهل البلاد الملك حمد وولي عهده الأمير سلمان ،،، ،،، لا بد للمعارضة أن تقدم تنازلات في الحوار ،،، ويبدأ الحوار وبعد يومين من بدئه ،،، ،،، ويتم الحوار لبناء مملكة قوية من قوة الشعب ودستوره ،،، وولى زمان التفرد وعاشت البحرين مملكة دستورية متقدمة

    • زائر 124 | 9:32 ص

      اين المرجعية

      العقل زينه والسياسي الناضج يحرك الجماهير نحو خطابه لا ان تجره تلك اليارات القليلة المتطرفه وتتحكم فيه . لللاسف يحوى هذا التجمع تيارات تعتبر ناضجة نسبيا ولكن هل نحن في زمن اختطاف على كل المستويات . اعتقد ان للمرجعية دور لا ادرى الى متى تنتظر ؟؟ لو صح ما نسمع عن الدعوات حول الجمهورية الاسلامية ,, عندها نكون متأخرين جدا , والله الحافظ .

    • زائر 123 | 9:15 ص

      د.

      هناك تصعيد و هناك مطلب ذا سقف عالي ,, لكن أليس قرار أستبدال شعب بشعب آخر قرار ذا سقف عالي جداً و يجب معه أتخاذ الموقف الموازي له؟؟

    • زائر 122 | 9:04 ص

      زائر 42

      صح كلامك بس من لدية ضمير راح يفهم

    • زائر 121 | 9:00 ص

      الكل يسوم في دم الشهداء

      والشعب يريد الحرية
      الحرية الحرية والكرامة والعزة وليس سكن او طعام او وظيفة فهمو عاد

    • زائر 120 | 8:31 ص

      سلام دكتور منصور

      سلام دكتور منصور , كلما قرأت لك مقال أو رأيت منك موقف تذكرت أباك أقصد ذاك الشيخ النظيف وترحمت عليه , أرجو من الجميع من الجميع قراة سورة الفاتحة المباركة .
      سلام

    • زائر 119 | 8:30 ص

      الهداية من الله

      أسال الله الهدايةللجميع ، ولا أزيد على من سبقني ، وأعلم أنك رجل والرجال قليلوا.

    • زائر 118 | 8:23 ص

      تحيه لك يا دكتور

      اعتقد ان البعض نسي ان معه في البلد ما يساونه حجما وثقلا وقد اتخذ قرارت ربما لا يقبلونها هم وهنا ستضيع كل المطالب .
      انا اعتقد ان هذه الفتره يجب استغلالها جيدا لرفع معيشة المواطن من اجور ومن سكن وتعليم وعلاج لا ان نستغلها في مطالب صعبة التنفيذ .
      الوقت ينفذ والسكوت لن يطول واصحابنا اليوم في موقف متوسط بعد ان كانو اقويا وغدا سيكونون الاضعف .
      يا خساره

    • زائر 117 | 8:22 ص

      هلا

      في سابقة هي الاولى من نوعها: الطلبة يمنعون وزير التربية ماجد النعيمي من دخول مدرسة مدينة عيسى الاعدادية ظهر اليوم.
      وش رائيك دكتور في وضع التربية .؟؟؟؟؟؟؟

    • زائر 116 | 8:18 ص

      شكرا لكم شكرا لكم

      شكرا لمنصور الجمري
      شكرا لجميع الجمعيات السياسية
      شكرا لشباب 14 فبراير
      وأن كان هناك بعض الاختلاف فهي الحرية بعينها
      وأن كان هناك توافق فهو معتصمون معتصمون حتى اسقاط النظام و زوال من يسرق و يقتل الشعب .

    • زائر 114 | 7:56 ص

      استاذي العزيز منصور

      لطالما احببت شخصيتك القويه. سابقا كنت معارضا في الخارج وكنت تقول الحق والله كنت من اشد المعجبين بك , واليوم اراك نضجت اكثر واكثر وكبرت في عيني يا استاذي العزيز, يقال في الامثال هذا الشبل من ذاك الاسد.

    • زائر 112 | 7:29 ص

      اراء مشيمع على راسنا

      لانسمح لكم بتقزيم اي احد (واياك والغرور) فمهما وصلت من دكاء فهناك اكيد اشياء تفوتك

    • زائر 111 | 7:18 ص

      معك يادكتور

      رأي شجاع يا دكتور
      تعرف نريد على الأقل خمسة أشخاص في شجاعتك وخوفك على الوطن حتى يستطيعون اقناع شباب الدوار بالمطالب المعقولة

    • زائر 110 | 7:00 ص

      مشكلة الحكومة دائما تحاول الحل المادي

      الناس تنادي بحقوق سياسية وكرامة والسلطة تنحوا بالقضية إلى الجانب المادي
      ما هكذا تعالج الأمور
      الناس في واد والحكومة في واد
      إلى متى تظل الحكومات بعيدة عن شعوبها وتحاول تحوير قضاياهم إما تدخل خارجي وإما نواحي مادية وإما وإما
      مبررات واهية لذلك لن نصل إلى حل
      لأن الأنظمة لم تكتشف أولا تريد أن أن تعرف
      سبب العلّة

    • زائر 108 | 6:41 ص

      صحيح دكتور

      بالإضافة إلى موسم (السيل) الرسمي:
      20 ألف وظيفة في وزارة الداخلية
      50 ألف وحدة سكنية في عضون (3 من ثم أصبحت 5 سنوات)
      تخفيض رسوم البلدية ل 222 عائلة مع توفير أكياس القمامة
      بنك البحرين الوطني (الذي تملك فيه الدولة عدد كبير من الحصص، و أعتقد أغلبها) أعلن عن صرف 100 دينار لكل مواطن مقترض يقل راتبه عن 500 دينار
      قريبا وزارة التربية ستعلن عن عدد .... (أتوقع بالآلآف) وظيفة...
      +++ و التي سوف تعجز يا دكتور عن إحصائها و إيانا..
      مع خالص تمنياتنا لهذا الموسم بأن يختتم على خير!

    • زائر 107 | 6:36 ص

      خوش حرية رأي !!!!!

      تعليقين عالمقال ولا واحد نشرتونه يا مراقبين لكن اثنينهم معلقين برقبتكم ليوم القيامة

    • زائر 106 | 6:20 ص

      wonder

      ,why you dont criticizes the Gove
      they are responsible for their performance , and purpose of delay , why you dont criticizes them,

    • زائر 105 | 6:15 ص

      إذا الشعب يوماً أراد الحياة..فلابد أن يستجيب القدر

      بدأ صبر الشعب ينفذ !
      متى ستستقيل الحكومة...مصلحة الوطن الآن واضحه ولا تحتاج إلى تدقيق..مصلحةالوطن هي في إستقالة الحكومة...الأقتصاد إقتصاد الشعب..والمرافق العامه هي للشعب.....والمصالح التي تتعطل الآن هي نفسها مصالح للشعب..والحكومة أن بقت على موقف رفضها الإستقالة هي من تعطل مصالح الشعب..لماذا تصر الحكومة على إلغاء إرادة الشعب..متى ستستقيل الحكومة حفاظاً على مصالح شعبها؟ الشعب نفذ صبره

    • زائر 104 | 6:10 ص

      with all respect Dr

      dear
      since 1975 , the people were crying for dialog.
      Feb 14 comes and still there is no ear listening to the people demands ,what do you expect from the people, defiantly dispute will appear , high roof will raise up, revolution can come down if the gov gives their resign, therefor al .argue will dissolve in one spirit, as long the expect the الفتةgov stand

    • زائر 103 | 6:07 ص

      سياسة اليوم

      ما يحتاج أعلق على المقال لأن التعليق لن تدرجوه.. أي سياسة و أي ديمقراطية؟؟؟ خلها على الله حبيبي و شكرا للمراقبين
      بس في النهاية السياسة سوق لعرض البضاعة مثل ما تفضلت دكتور و السياسة بحر عميق بارع من يسبح فيه.

    • زائر 102 | 5:51 ص

      ماذا عن الفتنه

      الدكتور منصور شكراً علي هذاالمقال وانت اظرة اكثر من الذين يتخفون ورأ الديمقراطية او الحرية وهم يثيرون الفتن بين الشعب وتعطيل مصالح الناس و قطع ارزاق الناس وتهجم علي الناس في منزلهم فهل هذه من المطالب فأذكانت المشكلة مع المطالب فلحكومة هي المسئوله وليس من يخالفكم الرئي ارجو ان نعي هذه الحقيقة وان نعرف ان جاري وصديقى هو ليوم عدوي ارجو ان تهداء النفوس وان يعود كل شخص لصوبه فنحن اخوه وجيران واصحاب وزملاء دراسة فحكمو العقل

    • زائر 101 | 5:41 ص

      د الجمري

      قل ما تريد ودع الاخر يقول مايريد اعتقد انها ظاهره صحيه (بشرط الا يسبب شرخا في المجتمع)

    • زائر 100 | 5:37 ص

      دكتور منصور

      كنت ارجو ان اقرا في هذا العمود اليوم خطابا مباشرا لرؤوس الحكومة لكي يتحركوا وينساقوا للمطالب الشعبية ويتركوا المماطلة والتمسك بخيار الوقت الذي لن يزيد الوضع الا تازيم

    • زائر 99 | 5:32 ص

      مرحبا يادكتور

      الآن لم يتبقى ألا أن ننتظر إستقالة الحكومة...فهي بعدم إستقالتها حتى الآن ...تتعمد تعطيل إقتصاد وطننا الحبيب وجر البلد إلى منزلق لانعلم نتائجه..وعليها الأسراع قدر الأمكان في تقديم إستقالتها لأن الشعب بدء صبره ينفذ على الحكومة...وعلى الحكومة التوقف على تعطيل مصالح الشعب الذي يرى مصلحته في أن يكون له حكومة منتخبه من قبله تحترمه وتعطيه كامل حقوق ولاتسرق ثورته ..والحكومة التي تأتي بالإرادة الشعبية هي التي تتوافق مع مصالح الشعب...السرعة مطلوبة من الحكومة الآن وعليها أن تستجيب فوراً

    • زائر 98 | 5:31 ص

      لم لا ؟

      إذا كان مطلب إقالة الحكومة صعب ومرفوض فكيف سيقبلون بالمملكة الدستورية الا يحق لنا أن نرفع السقف ولم لا ؟!

    • زائر 97 | 5:19 ص

      الناس ما راح تترك الدوار بدون تحقيق مطالبها الأساسية

      الناس اللي بالدوار ما عندها نية بتاتا إنها تترك الدوار وتتخلى عن مطالبها فرجاءا دكتورنا الغالي توجه كلامك للحكومة إنها تسمع كلام الشعب لو مرة بحياتها وتخلص البلد بالاحتقان .. اذا عندهم حس وطني مثل ما يقولون خل يتنازلون مو الشعب اللي يتنازل

    • زائر 1 | 5:19 ص

      عش دهرا

      عجبا عجبا ،لقد اصبحت الحكومات تستجدي المواقف اللتي تدعوا الى التهدئه وهي بالأمس لاتعترف اللا بمنطق التصعيد.دكتور لايفوتك موسم الحج هذا العام.

    • زائر 96 | 5:12 ص

      فلنفترض

      لو افترضنا دخلت الجمعيات في الحوار وتم الالتفاف على المطالب وبلعت هذه الجمعيات الطعم من جديد .. بكل تأكيد ستسقط هذه الجمعيات وستفقد قواعدها بين أوساط الشعب .. وطبيعي سيتجه الناس لمن لم يخوض ذلك الحوار الخاسر .. إذن رجاءا لا تجعلونا نضع الحلول كلها في سلة واحدة هذا افتراض تشاؤمي اما الافتراض التفاؤلي فهو نجاح الجمعيات بإقناع الطرف الآخر بالتنازل عن الحكم حسب نص الدستور فحينها سيسعد كل الشعب حتى ربما ينسى البعض مطلبهم الأكبر .. خلاصة الكلام على الكل يضغط والكل يتحرك بدون أن يلغي أي منا الطرف الآخر

    • زائر 94 | 4:49 ص

      لا افهم كثيرا في السياسة

      وما لا افهمه اكثر انه على رغم ان بلدي لديها مصادر دخل متنوعة وتعيش اقتصادا مطردا هناك من يجمع المال ليكون ثروة تطال مئات المليارات وهناك على الضفة الاخرى من لا يستطيع شراء علبة حليب لاطفاله فلولا لطف الله وستره لرئيتم العجب في البحرين وما يندى له الجبين انه حين تطالب بحكم الشعب لذاته يخرج عليك المطبلون بانك خرجت من الملة!

    • زائر 93 | 4:39 ص

      بدات تنتقد الرموز

      بينما لا يمكن لمن ينتقدك ان يرى تعليقه النور هنا
      تتحدث وكان هناك خلاف في المطالب بينما المطالب وحده وان اختلف الطرح ومن يحصل على مبتغاه سواء في الملكية الدستورية او الجمهورية فهو الرابح المشكلة ليست في الطرح بل في الحكومة التى تتجاهل اي طرح من قبل المعارضه وبدل ان تركز موضواعاتك هذه الايام على الحوار وعلى الخلاف في المطالب انصح الاحكومة بعدم تجاهل مطالب شعبها وان تقبل على الاقل بالملكية الدستورية وان تتبتعد عن بث الفرقه بين الشعب ببدل انتقاد اناس يعبرون رايهم

    • زائر 92 | 4:36 ص

      الدكتور العاقل منصور الجمري، بارك الله فيك وفي امثالك

      دكتور اعلم بان عدد كبير من الظائفة السنية بدأت تتابع مقالاتك العقلانية وتدعمك بكل ما لديها من قوة لكي تصل كلماتك الصادقة الى عقول الناس في كل ارجاء المملكة , دكتوري العزيز منصور اعلم بانك قادر انت وامثالك من الوطنين كالأستاذة سميرة رجب وسوسن الشاعر وعقيل سوار وغيرهم من الكتاب العقلاء بان يغيرو ما يجري في الشارع وايصال صوت الحق والعدل تحت ظل قيادة الوطن.

    • زائر 90 | 4:29 ص

      المشكلة في .....

      المشكلة الجوهرية التي تواجه الشارع الشيعي هي جمعية ....... التي تستغل الشارع بالتصعيد

    • زائر 89 | 4:25 ص

      إستقالة الحكومة

      من هذا المنطلق يجب على الحكومة أن تسارع في إستقالتها إحتراماً لــ آراء وأرداة شعبها المضحي..ولتفويت الفرصة على المتربصين هنا وهناك الذين سيظهرون مطالبين بسقوف أعلى من سقوط الحكومة...الآن لا مناص من الأسراع في إستقالة الحكومة لأنقاذ هذه البلاد..فقد تعبنا ياحكومة ونحن ننتظر...نريد أن يعود الأمان والأستقرار مثل ماكان إستقيلي ياحكومة وأحترمي شعبك الذي لولاه لما كنتي

    • زائر 85 | 4:02 ص

      الخط المستقيم

      أرجو أن يفهم كلامي خلكم على الخط الذي يعرف نقطة بدايته و نقطة نهايته ؟، و لا تبحثون في الدائرة من أين تبدأ ومن أين تنتهي .

    • زائر 84 | 3:59 ص

      أميكا ليست ضماناً وإشاراتها تذل على ذلك

      دكتورناالعزيز نرجوا أن لا تنحاز بكم نزاهتكم إلى ظلم التجارب التي توجب الحدر والحيطة فاقتلاع السقف كما وصّفت به حالة موقف بعض القوى متوقع ومتناغم مع ما يمارسه الحكم بأدواته المتعددة ووسائله المختلفة للخروج من المأزق دون ثمن حيث لم يتقدم خطوة واحدة مضمونة للأمام, فما يتغنى به الجميع ويصفقون ويطبلون له هو مجرد استجابة تكتيكية لمطلب مضى عليه أكثر من عشر سنوات وما يدريك أنه إذا ما هدأت الأمور وذهب الناس إلى مائدة الحوار لايخرجون الا بعض أصابع الندم بل وبتعرض الجميع للانتقامات البشعة ولن تنفعهم أمريكا

    • زائر 80 | 3:37 ص

      لا ندري من نسمع وتحت اي رايه نكون

      أقرأ في كلامك الاعتدال ولا ادري لم في هذا الوقت بالذات بدء الخطاب ينشق وبدءت خيوط السلسله تنفك. ماذا عسانا نفعل ومع من نكون واخاف يأتي اليوم الذي يصدق فيه المثل الشعبي لاحضت برجيلها ولا اخذت سيد علي. ليسدد الله خطاك وخطى شبابنا المناضل وادعوا الجميع للتفكير السليم ونحن مع الملكيه الدستوريه وسقوط الحكومه. قد نختلف ولكننا يد واحده بحرينيه.

    • زائر 78 | 3:33 ص

      راح الحلال

      الشعب يتعب ويبيض والجمعيات تاخد البيضة جاهزة مجهزة

    • زائر 77 | 3:29 ص

      الله يعطيك العافية

      معاك ومع الوفاق... اقول الى الشيخ على سلمان .
      كلنا مع الوفاق ولا تخافون الاطفال ما راح يمشونا على كيفهم.. احنا من دعمنا مسيراتهم واحنا قادرين على افشالها ..
      الوفاق وبس

    • زائر 71 | 3:06 ص

      العسل

      ههههههههه صدق المثل اذا كان حبيبك حلو لا تاكله كله خد دستورية وخلي الباقي هههههههه

    • زائر 69 | 3:03 ص

      الدجاجة قبل او البيضة

      وهنا نعيد السؤال من قبل الدجاجة او البيضة بما معني المعارضة الشعبية او الجمعيات السياسية

    • زائر 68 | 2:56 ص

      اشكرك والى الامام

      اخي العزيز..... ياريت تقولها بوضوح الوحدة الوحدة يا اخوان والحوار افضل مكان

    • زائر 1 | 2:53 ص

      النظام ليس جادا في شيء

      د. منصور هل تريد أن يكون قتلة الشهداء أحرار وتكون المعارضة هي المذنبة؟ فالحوار كان مطلبا للمعارضة طيلة 10 سنوات ولكن النظام لا يسمع وعندما إرتفع سقف المطالب بان الحوار في الأفق ( هل الحوار دية لدم الشهداء والمصابين )؟؟
      د. منصور : عندما أطالبك بدين لي عليك وهو 100 دينار فتقوم بقتل أولادي , فهل أرضى ب 100 دينار أو أتجه للمحكمة للمطالبة بحقي . السؤال أيهما أغلى قيمة دم الأولاد أم دين الـ 100 دينار .. أرجوا أن ترد على سؤالي ؟؟؟؟

    • زائر 65 | 2:29 ص

      رجاء ... عودوا الى بيوتكم

      مخيمات المدرسي الأعتصامية هي السبب!

    • زائر 64 | 2:23 ص

      يا من يدعي الديمقراطية((الساحة السياسية ليست حكراً على أحد))

      إن من حق الجميع في هذا المجتمع التعبير عن آرائهم بكل حرية وموضوعية ولكن هل من حق فئة ان تفرض رأيها على الاخرى!!!!
      لقد خرج الشارع البحريني للتظاهر والاعتصام للمطالبة بحقوقه المشروعه كالبنود التي تم الاتفاق عليها في ميثاق العمل الوطني وان دماء الشهداء اغرقت الشوارع دفاعاً عن هذه البنود واهمها ان الشعب هو مصدر السلطات.
      ولكن هل من المعقول ان نرفع سقف المطالب الى هذه الدرجة في وجهة نظري انه تهور في التعاطي مع الامور.؟؟؟؟؟

    • زائر 62 | 2:13 ص

      الدكتور صوت الحق

      لو كان الكل يتحدث بجراءة الدكتور لحسمت الامور وماضاع الحق مره اخرى

    • زائر 1 | 2:00 ص

      الله كثر من أمثالك

      اصبحت انت الوحيد البلسم والأمل لنا يا دكتور الكلام في حقك أصبح لا ينفع المفروض تمثال ونضعه عند الدوار والفاتح ، انت الوحيد الذي يسعى وبكل جراءه إلى إخراج البحرين مَِـِّ

    • زائر 61 | 1:54 ص

      شكرا لك دكتور في مقالك الكفاية والتعليق لمجرد التضامن معك

      يقال في السياسة إنها فن الممكن انا أعتقد بهذه المقولة. أهم ما في الأمر هو الإنتباه إلى أن هناك من يحاول جرّ البلد إلى فتنة طائفية لأجندة في نفسه. وعلى ما يبدو أن مثل هؤلاء هم من التشدقين بالدين ولكن أي دين هذا الذي يؤمنون به فديننا الإسلامي شديد ومتشدّد في مسألة الفتن
      والحث على وأدها في مهدها وجعل الفتن من كبائر الأمور فلماذا ننتقي من الدين ما نريد ليخدم مصالحنا.نجير الدينا لمصالحين ولا نجير مصالحنا من أجل الدين

    • زائر 60 | 1:46 ص

      شكرا يا دكتور

      عدد الوسط اليوم من حيث شفافية الأخبار المحلية ومقالك تحديدا من حيث شجاعة الطرح يجعلني أرفع لك القبعة ..... برافو !

    • زائر 56 | 1:35 ص

      شكرا يادكتور

      عين المنطق يادكتور فهذا ماينشده العقلاء في ان يكون سقف توافق لاشتات فتغليب مصلحة امن واستقرار ولم شمل الجميع في وطن متحاب متىآلف متعاون على البر والتقوى ومستقبل مشرق خير من التازيم والضياع.

    • زائر 55 | 1:33 ص

      ِصحيح

      صحيح هناك فئه دخلت على مطالب البعض وفرضت مطالبها بالقوه وادعت انها الممثل الرسمي للمعارضه لتفرض مطالبها باسمهم وهم منها براء وان كانو يرددون شعاراتهم خوفا من التهديد والتخوين. أللهم احفظ لنا البحرين

    • زائر 54 | 1:30 ص

      اين الشجعان

      ليس الشجاع من يصرخ وكل يوم له سقف أعلى من اليوم الذي سبقه، واليوم وليس غدا البحرين بحاجة لرجال شجعان يتخذون موقف ويصمدون عليه ولا يخافون في قول الحق لومة لائم، فهل من مجيب ؟؟؟

    • زائر 52 | 1:25 ص

      البرجماتية

      مقالاتك يا دكتورنا العزيز تنم فعلا عن أفق واسع، وتحرر من ضغوط النفس أو المحيط، وليتهم يقرءون مقالاتك بعين الموضوعية.
      الكل بدأ يتحدث باسم الشعب، ويزايد على الآخرين بوطنيته وشجاعته وتضحياته، ولكن هل فكروا كيف يمكن أن نجذب المعارض لي بالحسنى؟
      لا الموالاة ولا المعارضة بدأوا في جذب الآخر، بل أن الموالاة حملت عصيها وسكاكينها وسيوفها لتخويف المعارض، والمعارضة في بعضها لوحت بجمهورية من طرف واحد لتخوف وترعب الموالاة.
      حري بنا ألا نزايد على بعض وننظر بعين الديموقراطية وإلا خسرنا البحرين وخسرتنا.

    • زائر 51 | 1:25 ص

      بصراحه

      لا حاجه للتعليق على ماتقول لأن رأينا لن يصل بسبب وجود رقابه.
      لذا انا أعتقد انكم أيضا تصادرون اراء كثير من الناس الذين يحبون هذا الوطن

    • زائر 50 | 1:22 ص

      لا احد يشك في وطنيتك

      المشكلة في الفروق الفردية يادكتور ولكن من يعمل لوجه الله هو المنتصر وانا شخصيا لا انتمي لاية جمعية ولكني ومع رأئي المتضواضع ارى انه من الواجب على المطالبين بالحقوق عدم الانانية وتطبيق الديموقراطية بانفسهم وكذلك انت يادكتور اعلم مني بالكثير من الامور وعلى اطلاع بحقائق ليست لدى المواطن العادي والله يوفق امثالك لما فيه الخير والمصلحة للجميع

    • زائر 47 | 1:14 ص

      شكرا دكتور

      يبدو ان هناك من لا يريد التغيير ويستفيد من المرحلة الحالية ولكن نجددها مقولة " ما حصدناه خلال السنوات العشر العجاف يجب ان لا نبذره حصادا للاجيال القادمة "

    • زائر 46 | 1:08 ص

      الحوار هو الحل

      يادكتور انت العقل الكبير وكل يوم اعجب فيك اكثر

    • زائر 45 | 1:04 ص

      نعم للحوار

      والله ان كل يوم تكبر بعيني يالجمري رجل عاقل و ذو افكار بناءه , انت الي تحب الخير للبحرين واهلها
      ياجماعة الطائفية والفتنه بدأت , لنرجع البحرين مثل ماكانت ولندخل الحوار

    • زائر 44 | 1:02 ص

      قد قالها عيسى قاسم ناصحا

      كل يوم تأخير في تحقيق مطالب هذا الشعب يزيد من تعقيدها ويرفع من سقفها في حين أن هذه المطالب هي من أبجديات الحياة.

    • زائر 43 | 1:00 ص

      شكرا يادكتور

      علينا ان نثق بمن يمثلنا في الحوار ويجب علينا تدارس الوضع وماينتج عن الحوار كما يجب ان يكون لدينا نقاط اساسية للحوار ويجب فرضها على الطرف الاخر وبشدة وذلك لتحقيق اعلى سقف ممكن

    • زائر 42 | 12:56 ص

      الله يعينك ويقويك

      هذه هي الجراه المطلوبه لتوضيح الامور في هذه الاوقات الحرجه و عرفناك يا دكتور انك لا تخشى قول الحق الى اي كان

    • زائر 40 | 12:51 ص

      صوت شجاع يزيد احترامي له كل يوم

      لقد أسمعت لو ناديت حيا
      و لكن لا حياة لمن تنادي
      للأسف إن القلة التي تنادي بالجمهورية الاسلامية في البحرين أصبح صوتهم أعلى من الالوف المؤلفة التي تريد أن تعيش في رغد و أمن و أمان و كرامة.
      رجائي ان يكون صوت الدكتور منصور مسموعا عند تلك الالوف

    • زائر 39 | 12:47 ص

      الرجاء نشر الجزء الثاني من ردي بعنوان:

      شرح مبسط رداً على المقال (2)

    • زائر 38 | 12:46 ص

      رجال البحرين

      كل صباح اقول لنفسي مادام في البحرين رجال مثلك يادكتور فلا خوف انتم قادرين ان تجمعوا الصف البحرين الى الخير والى الامام ومن ينتهج هذا النهج

    • زائر 36 | 12:44 ص

      مقال منطقي

      اتمنى أن يصل إلى الجميع وأن يفهم الجميع معناه فهو كلام بحريني من الدرجة الأولى

    • زائر 35 | 12:42 ص

      نحتاج الى ضحفيين وإعلاميين مثلك

      فى الجانب الآخر فى صحفيين لا يعجبة كلامك الوسطي يادكتور ، فيجب تعلية المطالب للحصول على مطالب الشعب المستحقة لنعيش بكرامة

    • زائر 34 | 12:42 ص

      الفكر

      انت يا دكتور تعطي الناس دروس كل يوم ان الفرد العادي يفهم ما يكتب قلمك ولكن العتب كل العتب على من يسد الباب امام الفكر المستنير وفقك اللة

    • زائر 33 | 12:38 ص

      القلم

      هذا القلم رمز وطني الله يوفقك

    • زائر 32 | 12:37 ص

      أصبت كبد الحقيقة يا دكتور

      لقد أصبت كبد الحقيقة يا دكتور، ولكن ألا تتفق معي بأن كل يوم يمر يزيد من اشتعال الفتنة بين الطائفتين الكريمتين؟
      ألا يمكن أن تقوم المعارضة بتقديم بادرة لتهدئ الشارع كأن يتم فض الاعتصام الحادث في السلمانية، والذي أعده البعض وصمة عار في جبين المعارضة البحرينية. كما أرجو يا دكتور لما لك من حضوة لدى الشارع الشيعي كونك ابن الشيخ الجليل عبدالأمير الجمري بأن تدفع بالإخوة في المعارضة بأن تكون منهم بادرة لتهدئة النفوس.
      "حفظ الله البحرين وأهلها من كل شر"

    • زائر 29 | 12:26 ص

      دكتور منصور

      تحياتي دكتور الجمعيات السياسية في موقف لا يحسد عليه يعني نكون او لا نكون وهي بالتأكيد تخشى الشارع ليس من اجل خساره الجماهير فالجماهير عمرها لا تجمع على رائ واحد وبنما خوفا من خسرنا القضية وخصوصا ان الطرف الثاني المحاور الرائيسي يملك مستشارين على مستوى عالي

    • زائر 28 | 12:25 ص

      حطيت يدك علي الجرح

      انا دكتور وصاحب قرار . وأقول بأعلي صوتي اني اراك قد وضعت يدك علي الجرح يا دكتور بمعني الكلمة . والذي لا يأخذ بكلامك اما جاهل او من لا يريد خير للبلاد وأثبت بأنه تعمد لتضليل الحقائق

    • زائر 27 | 12:22 ص

      صح لسانك

      والله انك اصيل ووفي وعين العاقل .

    • زائر 21 | 11:47 م

      هنا تكمن الديمقراطيه

      الافضل سيكون اختلاف ولكن ليس تصادم وكلما تاخر قبول المطالب والمراوغه ستتازم الامور تصعب القبول بسقف ادنى

    • زائر 18 | 11:31 م

      البحرين للجميع

      شكرا اخي مصور علي هذا المقال ونتمني من العقلاء في جميع مناطق البحرين ان يرجعوا لرشدهم وان يتسامحوا وان يعلموا جيدا ان الجميع لن يرضي بازالة دم يحريني واحد وأن البحريني لا يرضي علي نفسه ان يصل الي ان يساغ مثل النعاج من قبل اشخاص لهم مطامع ومصالح ويحلمون بالكراسي اين هم من هموم الناس جميعا مثل الديون التي اصقلت عاتق البحريني اين هم من الأمن والأمان مع الأسف لن يربح أحد والخاسر هو المواطن صاحب الجنسية البحرينية ليس من لديه جنسية اخرى تعقلوا فكروا اين هم من يطلبون أن تسيح ماء البحريني ويقول له شهيد

    • زائر 17 | 11:30 م

      خارج من دائرة الحق

      اين حقوق الناس اين العداله الأجتماعيه اين الأضطهاد الجماعى اين الدستور العالمى و اين ....... . تتكلم عن شىء خارج المفهوم السياسى و بعيد كل البعد عن حقوق الشرعيه التى تنادى بها الشعب . لماذا ؟ لان ما كتبتم هى فى الواقع للأسهلاك السيا سى و التى عنوانها التضليل .

    • زائر 16 | 11:27 م

      دكتور الله معك

      الله يعينك ويقويك عليهم وكما قلت سابقا كل يوم تزداد فى نظرنا أكثر وأكثر

    • زائر 15 | 11:24 م

      رأي

      اذا الكلام عن الإئتلاف نحو الجمهورية فان اعتقد ان رفع مستوى المطالب والإصرار عليها سيؤدي الى الحصول على ادني المطالب مع الدهاء السياسي للحكومة. واذا كان الحديث عن الإصرار على استقالة الحكومة فهو ما سيؤدي ا لى انجاح الحوار اذا كان في نية صادقة للحوار وان على يقين بان الحكومة او من يدعو للحوار يدعون اليه للإلتفات على مطالب الشعب وكسب الوقت وتمييع المطالب واللعب على اختلاف الآراء. لنا تجارب مع الحوار مع الحكومة ولنا تجارب مع الوعود التي تخلف والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين

    • زائر 14 | 11:19 م

      شرح مبسط رداً على المقال (2)

      وأعيد وأكرر هذا ذكاء سياسي من المعارضة ولا أعتقد أنه أختلاف وهو كما جاء على لسان المتحدث بأسم هذا الثلاثي الذي رفع سقف المطالب بما معناه - مهما اختلفنا فإننا سوف نلتقي - أي عند قبول مطلب المملكة الدستورية من قبل الحكومة فإنهم سوف يقبلون بها وينتهي السقف الأعلى للمطالب.
      هذا تحليلي لما يجري وقرأته للكثير من مرتادي المنتديات

    • زائر 13 | 11:17 م

      شرح مبسط رداً على المقال (1)

      يا دكتور المقصود من الخطاب الذي رفع سقف المطالب هو ذكاء سياسي ربما بتنسيق بين جميع قوى المعارضة وهو يجعل الحكومة أما ضغط وتحدي أكبر، فإما القبول بالمطالب السابقة أو التهيأ لسقف أعلى من المطالب لا يكن لكم مكان في هذا البلد، وفي النهاية سوف يقبل هؤلاء من رفعوا سقف المطالب بالمطالب السابقة (المملكة الدستورية)
      يتبع >>>

    • زائر 12 | 10:50 م

      علامة استفهام

      .. الملكية الدستورية تحفظ صيغة العيش المشترك.. والجمهورية تفتح باب الخراب والاحتراب الأهلي الذي لا ربح فيه

    • زائر 11 | 10:24 م

      هناك جماعات اقتلعت السقف

      وهذي الجماعات يجب ان تقلع من ارض الوطن انت اناس بحرين وتعرف مامعنى هذا التجواز اللي تتطرق به هذي الجماعة ومن معه لاتقف تراقب يامنصور مملكة البحرين تنادي ابنائها قف وقولها ياخي (( مملكة البحرين ))لاتباع حتى على موتي لاتباع حفظ الله البحرين وكل شعب البحرين

    • زائر 8 | 10:10 م

      وفرقعات اعلامية اخرى

      عشرون الف وظيفة امنية و 50 الف وحدة سكنية يجب ان نكون واقعيون وما حصدناه في العشر السنين الاواخر لا يجب ان نقوم بزراعة بذوره مره اخرى

    • زائر 5 | 10:06 م

      الديمقراطية لها أيضا مصائب !!!

      يا دكتور منصور .... الديمقراطية لها أيضا مصائب !!!
      علينا أن نكون رياضيين في السياسة و أن نقبل تعدد الأراء .... وجود الرأي الآخر يبقى رأيا فقط ما دام أتباعه قليلون مهما كان هذا الرأي شاذا أو سيئا !!!
      علينا أن نتغير الى حالة جديدة و وضع جديد يكون فيه مكان للجميع .

    • زائر 4 | 9:56 م

      مزيد من الوعي

      اذا لو تعالج الامور بمزيد من الوعي ربما حدث ما يخشى منه وأول العلاج معالجة القضايا العالقة خاصة منها ما يحتاج الى قرار لا حوار وهي كثيرة ومعلنة ومطروحة

    • زائر 3 | 9:39 م

      وجهة نظر

      دكتور أنت اليوم أجرأ من يتكلم
      أشد على يديك

    • زائر 1 | 9:37 م

      تكتيك ام تفتيت

      من السذاجة اعتبار رفع المطالب الى مستوى لا يناسب القامة البحرينية تكتكا لان المحاور الآخر متى ما ادرك و هو مدرك فعلا انه تكتيك سيوظفه ضدك وليس لصالحك . البعض يخلط بين شباب الدوار و جماهير الدوار فالشباب خرجوا برؤية واضحة قائمة على المطالب المعروفة التي تتبناها الجمعيات السياسية اما الحركات المتشددة فانها تحاول دغدغة جماهير الدوار باحلام غير قابلة للتحقق و اقصد غير قابلة لاقامة دولة لعدم امتلاكك لمقومات الدولة و بالتالي تكون الا دولة و الفراغ الذي يملى بكل شئ سيئ عادة.

اقرأ ايضاً