أكدت كتلة المستقلين النيابية دعمها لمبادرة ولي العهد سمو الأمير سلمان بن حمد آل خليفة للحوار الوطني الشامل والجامع، آملة «البدء الفوري في هذا الحوار البناء والصادق بمشاركة جميع أطياف المجتمع البحريني دون شروط مسبقة ووفق برنامج زمني محدد، من أجل سيادة الأمن والاستقرار في البلاد، ومواصلة مسيرة الإصلاح والتحديث السياسي والاقتصادي والتنمية الشاملة، بما يحقق المصلحة العليا للوطن وجميع المواطنين».

وأعربت الكتلة في بيان لها عن دعمها ومساندتها لكل المطالب السياسية والاقتصادية والمعيشية التي طرحها الشيخ عبداللطيف المحمود أمام تجمع الوحدة الوطنية «الثاني» في ساحة جامع الفاتح أمس الأول.