زار عاهل البلاد القائد الأعلى جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة أمس الأحد (27 فبراير/ شباط 2011) القيادة العامة لقوة الدفاع، إذ التقى خلال الزيارة عدداً من كبار ضباط قوة الدفاع، وشكر قوة الدفاع على أداء مهمتها بنجاح بتعاون الجميع، مؤكداً أن الحوار الوطني سبيل للتوافق وتوثيق الوحدة الوطنية لما فيه خير الجميع.
المنامة - بنا
زار عاهل البلاد القائد الأعلى جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة أمس الأحد (27 فبراير/ شباط 2011) قيادة العامة لقوة الدفاع، إذ التقى خلال الزيارة عدداً من كبار ضباط قوة الدفاع وشكر قوة الدفاع على أداء مهمتها بنجاح بتعاون الجميع، مؤكداً أن الحوار الوطني سبيل للتوافق وتوثيق الوحدة الوطنية لما فيه خير الجميع.
فلدى وصول جلالته كان في الاستقبال القائد العام المشير ركن الشيخ خليفة بن أحمد آل خليفة ووزير الدولة لشئون الدفاع ورئيس هيئة الأركان.
تلقى عاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة رسالة خطية من رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة بجمهورية مصر العربية المشير محمد حسين طنطاوي أكد فيها عمق العلاقات الأخوية التاريخية الوطيدة المتميزة التي تربط مملكة البحرين بجمهورية مصر العربية على مختلف المستويات، معرباً عن تطلعه إلى الاستمرار في تعزيز العلاقات البحرينية المصرية بما يحقق المنفعة المشتركة للبلدين وللشعبين الشقيقين.
وأكد طنطاوي في رسالته أن جمهورية مصر العربية ستواصل العمل بنشاط على محاور اهتماماتها وأولويات سياستها الخارجية خلال المرحلة الانتقالية، متطلعا إلى استمرار علاقات التشاور والتنسيق الوثيق بين البلدين، متمنياً لجلالة الملك موفور الصحة والسعادة ولمملكة البحرين وشعبها الشقيق المزيد من التقدم والازدهار والرخاء في ظل قيادة جلالة الملك
العدد 3097 - الأحد 27 فبراير 2011م الموافق 24 ربيع الاول 1432هـ
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله تجنيس وزرع الفتنة بين الطوائف
بيانات و اوسمه و ابطال
و العدوا شعب مسالم لا يملك غير فكره و صوته و جسده المؤمن
عاش الملك
عاش ملكنا الغالي
والله يخذل عدوانك وعدوان البلد
الوطن امانه
الله يحفظ ملكنا وسمو رئيس الوزراء وسمو ولي العهد والله يحفظ البحرين والشعب الوفي لوطنه ويخذل كل شخص يريد الخراب والدمار لمملكتنا الحبيبة.
ماذا يعني هذا
رسالة سلبية لنا نحن أهالي الشهداء ولكن الله معنا
تحقيق المطالب
اننا لانريد اسقاط النظام بل نريد حوار لتحقيق جميع مطالبنا
الحوار الحوار و لا شي غير الحوار
الشعب يريد الحوار الحوار و لا شي غير الحوار