تعرضت قوات الأمن فجر أمس الخميس (17 فبراير/ شباط 2011) على سيارة تقودها امرأة مع أطفالها الثلاثة، وقد تم تكسير السيارة، ما ألحق أضراراً بها، في الوقت الذي تضرر فيه الأطفال نفسياً.
وأوضحت صاحبة السيارة في حديث لـ «الوسط» أنه بعد الهجوم على دوار اللؤلؤة، حاولت الخروج مع أطفالها الثلاثة، الذين تتراوح أعمارهم ما بين 5 و 12 سنة، مبينة أنها بعد أن قامت بإدخال أطفالها في مؤخرة السيارة حاولت الركوب، وعندما ركبت تفاجأت بقيام مجموعة من رجال الأمن بتكسير زجاج السيارة الأمامي والخلفي على رغم وجود أطفال في السيارة، وأن السيارة كانت بصدد المغادرة من دوار اللؤلؤة. وأكدت المواطنة أن الأطفال أصابهم رعب وصدمة نفسية جراء التعامل معهم بهذه الطريقة.
العدد 3087 - الخميس 17 فبراير 2011م الموافق 14 ربيع الاول 1432هـ
ولكن هؤلاء الاطفال سوف يكبرون...كما كبر غيرهم ولن يرتضوا العيش بالذل كما نحن اشتعل راسنا شيب و الوضع على ما هو عليه
ما يفهمون هديلين ولا عندهم رحمة و حسبي الله ونعم الوكيل فيهم
كذب
ويستمر مسلسل الكذب والمسرحيات!
أبو جهاد
الحمدلله على سلامتج و سلامت أطفالج
عجيب .... غريب
و شلون وزير الخارجية في المؤتمر الصحفي يقول تم نقل النساء و الأطفال في باصات , ما قال إن في نساء انطلقت في سيارتها مرعوبة
شلت يداهم
كل هذا وما قبل مقابل المسرحيه الفاشله اكذبو على العالم هذه سياستكم ولكن سياسه الله اكبر يا عبيد
قطيفيه
الله على الظالم
والحمدالله ان جت على جذي
والله ينصركم ويحميكم
أين فيلمهم المفبرك من هذه الصورة ؟
يقولون إنه تم إخلاء المنطقة من النساء والأطفال وإيصالهم لمنازلهم !! أي كذبٍ يكذبون ؟؟
الشرطة دائما في خدمة الشعب
الشرطة دائما في خدمة الشعب
ماضل شيى ماضربتون
ضربتون كل شيى وش بتضربون
............
الحمد الله على السلامة خيو ..........
في الحديدد ولا في العبيد
الله على كل ظالم
الحمد لله على سلامتكم ...
هذه الشرطة و الشرطة في خدمة الشعب؟!
أم محمد
الحمدلله خيو نجيتين من أعدامهم انتين وجهالش
تجي على الحالة النفسية والسيارة ولا يذبحونكم .
نايبتم
دوويش دلين حشى مو بني ادم دلين استغفرالله دلين وحووش ضاالة يااعلي مااخليتون شي صااحي يالي ناتخاافون ربكم حسو على دمكم شوييي
بدون رحمة
"الذين يظلمون الناس ويبغون في الأرض بغير الحق أولئك لهم عذابٌ أليم".
"وترى الظالمين لما رأوا العذاب يقولون هل إلى مرد من سبيل".
"ألا إن الظالمين في عذابٍ مقيم".