أكد رئيس الوزراء سمو الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة أن الحكومة تحرص على تحسس احتياجات المواطن وتلمس متطلباته وأن جهودها متواصلة ومستمرة لتحسين الوضع المعيشي للمواطنين بعزم لا تحده حدود وبإرادة لا تكل.
جاء ذلك خلال استقبال رئيس الوزراء بقصر القضيبية صباح أمس الأحد (13 فبراير/ شباط 2011) عدداً من كبار المسئولين في البحرين ورئيسي مجلسي الشورى والنواب علي صالح الصالح وخليفة أحمد الظهراني، إذ أكد أن الرقابة والتشريع مقومات أساسية في عمل الحكومة، لذلك فإنها تحرص في سبيل تحقيق أهدافها على التعاون بشكل تكاملي مع المؤسسات الدستورية وفي مقدمتها السلطة التشريعية وديوان الرقابة المالية والإدارية لدورهما المحوري في مسيرة العمل الوطني.
ولفت إلى أن التكامل في الأداء عملاً ورقابة ًوتعاوناً يعظم مكتسبات الوطن ويضخم الإنجازات التي يحتضنها المشروع الوطني لعاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، مشيداً بالدور المهم للصحافة الوطنية كشريك أساسي في الإنجازات الوطنية وفي تعزيز قيم التعاون المؤسسي بين مختلف مكونات العمل الوطني.
وفي الجانب الآخر؛ أشاد رئيس الوزراء بالجهود التي تبذلها قيادات دول مجلس التعاون من أجل تحسين مستوى معيشة المواطن الخليجي، وذلك باتجاهها نحو التنمية التي ترتكز في أهدافها على الارتقاء بمعيشة المواطن، مؤكداً في هذا الصدد ضرورة استمرار السياسات التنسيقية التي توحد التوجهات والمواقف وتضمن حفظ الأمن والاستقرار في المنطقة.
العدد 3083 - الأحد 13 فبراير 2011م الموافق 10 ربيع الاول 1432هـ
متطلبات
نريد رواتب لكل من رب المنزل وطالب جامعي وحتى الاطفال لانة لكل منهم له متطلبات وقد اصبح راتب الاب لا يكفي للعيش مع متطلبات الحياة
تحسس !!!!!!
من كثر التحسس جتنا حساسية ، نريد إلغاء القروض بكافة أنواعها ، لأنها أنهكت ظهورنا ، وقف التجنيس ، توظيف العاطلين خاصة الجامعيين ، رفع الرواتب ، إلغاء المحسوبية والواسطات ، مراعاة ظروف القطاع الخاص ، أرباب العمل هالكين الموظفين البحرينين فقط بالعمل ، مع حرمانهم من الإجازات الرسمية والمناسبات .. وعماااااااار يا بحرين
سموكم الموقر
إذا محرصين على تحسين إحتياجات المواطن حرروا المدينة الشمالية اللي معتقلينها سنين وحنا نسكن بغرفة وحدة ويه عيالنا.
تعبنا من وعودكم وهربجة إعلامكم
بعثات للماجستير
لماذا لا تقدم الدولة للطلبة الراغبين بدراسة الماجستير مساعدات؟
أمر محزن، نحن نحصد القبول والتقدير من جامعات عريقة ولكننا لا نملك الدعم الكافي لاكمال الدراسة.
حتى صرنا نعلق رسائل القبول في مكاتبنا وبيوتنا ونتجرع غصات من الألم بحرقة كلما رأينا وأدركنا أن ذلك العلم مجرد سراب. نسعى إليه وهو يبتعد.
ليس الكل لديه الرغبة في مواصلة الدراسة وليس كل مقتدر لديه الفرصة وليس كل راغب لديه فرصة للتعليم..
امر يطيل السهد ويرنق العيش ويقلق المضجع... شكرا لزمان نظف عقولنا لنصل لهذه المرحلة..