أقرت اللجنة الوزارية للخدمات والبنية التحتية في اجتماعها صباح أمس برئاسة نائب رئيس مجلس الوزراء الشيخ خالد بن عبدالله آل خليفة، خطة وزارة الأشغال المقترحة لإدخال تحسينات جديدة على محطة توبلي للصرف الصحي، وتهدف إلى رفع كفاءة المحطة، وتحسين مستوى معالجة مياه الصرف.
وقد تمت الموافقة على مشروع شركة «BLUE WATER Bio»، لاستيعاب الأحمال الزائدة على المحطة حاليّاً بهدف معالجتها وحماية مياه خليج توبلي من الملوثات، وتم توجيه الجهات المعنية إلى البدء في إتمام الإجراءات اللازمة بالسرعة الممكنة لتنفيذ هذا المشروع.
وأكدت أن وضع الحلول والبدائل الملائمة لمعالجة مشاكل الصرف الصحي عبر تحسين كفاءة محطات الصرف القائمة وتدشين المزيد من المشروعات الجديدة في هذا المجال، تحتل أولوية متقدمة في عمل اللجنة، في ظل التوسع العمراني والزيادة السكانية المطردة التي تشهدها البحرين.
ودعت إلى تدارس الخيارات المستقبلية المطروحة والموازنات المطلوبة لتطوير شبكات الصرف الصحي وخصوصاً محطة توبلي للصرف الصحي بالتعاون والشراكة مع القطاع الخاص، وإعداد بدائل متنوعة تكفل تحسين كفاءة المحطة لكي تتناسب مع الاحتياجات المستقبلية المتزايدة للسكان.
ومن المقرر أن تعقد اللجنة اجتماعاً آخر لاستعراض الاستراتيجية الوطنية للصرف الصحي على مستوى البحرين والخطة التنفيذية المقترحة للبدء فيها.
العدد 3071 - الثلثاء 01 فبراير 2011م الموافق 27 صفر 1432هـ
الشكوى لغير الله مذله
تروح للمجلس البلدي يقول لك ما في يده شي الموضوع عند الوزير تراجع الوزارة يقول لك راجع المجلس البلدي يعطونك رقم مراجعه الى ماله نهاية ،،، تحفى رجلك ينشف ريجك تموت قهر ،،،،،،، محد لك
طلب للساده اعضاء اللجنة
ياريت لو يتكرم أحد أعضاء اللجنة بزيارة تلك المنطقة بالاخص الساكنين بالقرب من مجرى الصرف الصحي بتوبلي لتعرف على المشاكل التي نعاني منها والخسائر المادية التي تسببها تلك الروائح والملوثات ليتم أدراجها في محضر اجتماع اللجنة القادم ،،،،،، اذا كان هناك اجتماع !!!!
بس استخفاف بعقول الناس
ياريت اللجنة الموقر تخبرنا متى ساتجتمع ؟؟؟؟؟؟؟ السنه أو السنه الجايه أو الي بعدها مثلاً أو أو ؟؟؟؟؟؟؟ لكن ما نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل سبحانه قادر على كل شي .
اقول عيب عليكم يا وزير ويا مسؤلين
الخطأ تكرر ازيد من مرة يعني هناك استهتار وعدم مبالات لانه وبختصارلا يسكن احد من المسؤلين او كبار القوم بالقرب من هذه المنطة والا لكان التعامل مع المشكلة بشكل مختلف (وهذي من آثار الفساد السائد في البلد)