قررت المحكمة الصغرى الجنائية الثالثة برئاسة القاضي مفتاح سليم وأمانة سر حسين حماد مد أجل للحكم في القضايا الموجهة ضد الشيخ محمد حبيب المقداد (الموقوف حالياً ضمن مجموعة الـ 25) والمتهم فيها بتهمتي إهانة هيئة نظامية (وزارة الداخلية) والتعدي على موظفين عموميين أثناء وبسبب تأديتهم وظيفتهم حتى 9 مارس / آذار 2011 بدلاً من جلسة يوم أمس (الأربعاء 26 يناير/ كانون الثاني 2011). وقد حضرت في جلسة أمس المحامية بلقيس المنامي، في الوقت الذي أحضر الشيخ المقداد ليستمع لحكم جلسة الأمس، إلا أن القاضي أرجأ إصدار الحكم حتى 9 مارس/ آذار 2011.
العدد 3065 - الأربعاء 26 يناير 2011م الموافق 21 صفر 1432هـ
ساعد الله قلبج يا زينب
آه على قلبي هذا احنا يالبحارنه متهمين ولو كنا مسجونين في غونتنامو بوبعي عنهم بعد بيتهمونا حرقنا وحرضنا ضدهم في البحرين. الله يصبرنا على رجعوكم وإن شاء الله منصورين بإذن الله بحق محمد وآل محمد الله يفرج كل أسير ويرجعه لأهله مرفوع الرأس.
عجبي
كانت مطالب الشيخ دائما بنشر العدل ورفع الظلم وهل هذه جريمه يحاسب عليها القانون !! عجبي من زمن مات فيه الحق وعفي قبره
يارب فرج عن كل اسير
يارب فرج عن كل اسير
الله وياك يا مقداد
ادا يبون يعذبون شخص شنو يسون كل مرة يأجلون الين يأخذ في سجن اكثر من سنتين بس على اصدار الحكم
اين العدل
المكشلة مثل ما يقول المثل "ضربني وبكى سبقني واشتكى" كان سماحة الشيخ يقدم بلاغ ضد من امر باطلاق الرصاص عليه واصاب ظهره وبما ان رجال الامن معصومون من الخطأ فلابد من ان يتحول الجاني الى مجني عليه. وقضية الشيخ لا تختلف عن الضابط الذي رمى بنفسه امام النائب ليدعي بان من قام بتعذيبهم اعتدوا عليه
الخارج عن القانون يعاقب
يجب محاسبه اي كان ومن يكون لنطاوله علي رجال القانون والامن ليش الدنيه فوضه فوق راسه ريشه
SAYDOOO
ليش أخروهم مرة ثانية ؟؟؟؟
شنو السبب؟؟؟
ياربي فرج عن كل اسير
منصورين إن شاء الله